إعداد: مصطفى الزعبي
عثر على سمكة قرش يبلغ طولها خمس أقدام لها 300 سن، بواسطة سفينة صيد على عمق 2000 قدم تحت سطح الماء في البرتغال وهي من عائلة المطرقة.
ويطلق على القرش المزركش الحفريات الحية، نظراً لقلة تغيره على مدار الثمانين مليون عام الماضية.
ويسبح هذا النوع من الأسماك في الأعماق منذ أن جابت الديناصورات الأرض، وتستخدم فكها المفصلي الضخم لإحداث تأثير كبير في اصطياد الحبار والأسماك الأخرى.
وفي بيان صدر عن المعهد البرتغالي للبحر والغلاف الجوي، وصف الباحثون القرش بأنه يمتلك «جسماً طويلاً نحيفاً ورأساً يشبه الأفعى».
وقالت البروفيسور مارجريدا كاسترو من جامعة الغارف: «أسنان القرش الـ300 تسمح لها بحبس الحبار والأسماك وأسماك القرش الأخرى في اندفاعات مفاجئة».
وأضاف البيان أنه لا يُعرف سوى القليل جداً عن الأنواع القديمة، على الرغم من العثور على أسماك القرش المزخرفة في المحيط الأطلسي قبالة سواحل أستراليا واليابان.
ومن غير الواضح سبب بقاء هذا النوع على قيد الحياة لفترة طويلة، ولكن تم التكهن بأن سمك القرش المزركش كان مصدر إلهام لقصص البحارة في القرن التاسع عشر عن ثعابين البحر.
ولم يؤكد العلماء عدد أسماك القرش المزركشة الموجودة، لأنها توجد في أعماق شديدة، حيث يكتنفها ظلام دائم، وضغط ساحق، ودرجات حرارة شديدة البرودة.
وفي عام 2007، شوهدت سمكة قرش مزركشة يعتقد أنها مريضة بالقرب من سطح الماء، لكنها ماتت بعد فترة وجيزة من نقلها إلى حديقة بحرية.
يسرد الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة أسماك القرش المزركشة على أنها نوع من الأنواع الأقل إثارة للقلق، لكنهم حذروا من أن زيادة الصيد التجاري في المياه العميقة يمكن أن يزيد من عدد السفن التي تجرها الجرف عن طريق الخطأ.
عثر على سمكة قرش يبلغ طولها خمس أقدام لها 300 سن، بواسطة سفينة صيد على عمق 2000 قدم تحت سطح الماء في البرتغال وهي من عائلة المطرقة.
ويطلق على القرش المزركش الحفريات الحية، نظراً لقلة تغيره على مدار الثمانين مليون عام الماضية.
ويسبح هذا النوع من الأسماك في الأعماق منذ أن جابت الديناصورات الأرض، وتستخدم فكها المفصلي الضخم لإحداث تأثير كبير في اصطياد الحبار والأسماك الأخرى.
وفي بيان صدر عن المعهد البرتغالي للبحر والغلاف الجوي، وصف الباحثون القرش بأنه يمتلك «جسماً طويلاً نحيفاً ورأساً يشبه الأفعى».
وقالت البروفيسور مارجريدا كاسترو من جامعة الغارف: «أسنان القرش الـ300 تسمح لها بحبس الحبار والأسماك وأسماك القرش الأخرى في اندفاعات مفاجئة».
وأضاف البيان أنه لا يُعرف سوى القليل جداً عن الأنواع القديمة، على الرغم من العثور على أسماك القرش المزخرفة في المحيط الأطلسي قبالة سواحل أستراليا واليابان.
ومن غير الواضح سبب بقاء هذا النوع على قيد الحياة لفترة طويلة، ولكن تم التكهن بأن سمك القرش المزركش كان مصدر إلهام لقصص البحارة في القرن التاسع عشر عن ثعابين البحر.
ولم يؤكد العلماء عدد أسماك القرش المزركشة الموجودة، لأنها توجد في أعماق شديدة، حيث يكتنفها ظلام دائم، وضغط ساحق، ودرجات حرارة شديدة البرودة.
وفي عام 2007، شوهدت سمكة قرش مزركشة يعتقد أنها مريضة بالقرب من سطح الماء، لكنها ماتت بعد فترة وجيزة من نقلها إلى حديقة بحرية.
يسرد الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة أسماك القرش المزركشة على أنها نوع من الأنواع الأقل إثارة للقلق، لكنهم حذروا من أن زيادة الصيد التجاري في المياه العميقة يمكن أن يزيد من عدد السفن التي تجرها الجرف عن طريق الخطأ.
