الشارقة: ضمياء فالح
كشف تقرير عن تعرض نجم إنجليزي دولي للابتزاز بمبلغ 30 ألف استرليني بعد إقامته علاقة مع سيدة متحولة أثناء فترة الحجر الصحي في بريطانيا في العام الماضي. وفي التفاصيل، كشف تقرير عن إجراء اللاعب الذي لم يكشف عن اسمه اتصالاً بالسيدة المتحولة عبر موقع مواعدة في 2021. وقامت السيدة المتحولة بتصوير اللاعب دون علمه والتقطت صوراً لسيارته خارج شقتها واحتفظت بنسخ من مراسلاتهما لابتزازه لاحقاً وطلبت منه 30 ألف استرليني دفعها لها اللاعب نقداً.
وأبلغ اللاعب الشرطة بحادثة الابتزاز وألقي القبض على المتهمة في يونيو الماضي وتم التحقيق معها لكن اللاعب رفض الإدلاء بتصريح وبقيت التهمة في الملفات لكن تم إبلاغ ناديه بالموضوع.
وعلق مصدر لصحيفة «صن»:«لا أحد يعرف على وجه التأكيد إن كان اللاعب كان يعلم أنها متحولة لكنه قطعاً أراد إسكاتها بالمال بعد تهديدها بفضحه، أعطاها المال أكثر من مرة لكنه في النهاية أدرك أن القصة لن تنتهي إلا بتبليغ الشرطة فالابتزاز جريمة خطيرة. كان يريد فقط دفن القصة كي لا يتعرض لانتقادات المشجعين ورفض التعاون مع المحققين رغم جهودهم لإقناعه ما ترك التحقيق بقضية ابتزاز دون ضحية. أراد المحققون مشاهدة الرسائل على هاتفه والتحويلات المصرفية لكن رفض ولم يكن أمامهم سوى إهمال القضية».
كشف تقرير عن تعرض نجم إنجليزي دولي للابتزاز بمبلغ 30 ألف استرليني بعد إقامته علاقة مع سيدة متحولة أثناء فترة الحجر الصحي في بريطانيا في العام الماضي. وفي التفاصيل، كشف تقرير عن إجراء اللاعب الذي لم يكشف عن اسمه اتصالاً بالسيدة المتحولة عبر موقع مواعدة في 2021. وقامت السيدة المتحولة بتصوير اللاعب دون علمه والتقطت صوراً لسيارته خارج شقتها واحتفظت بنسخ من مراسلاتهما لابتزازه لاحقاً وطلبت منه 30 ألف استرليني دفعها لها اللاعب نقداً.
وأبلغ اللاعب الشرطة بحادثة الابتزاز وألقي القبض على المتهمة في يونيو الماضي وتم التحقيق معها لكن اللاعب رفض الإدلاء بتصريح وبقيت التهمة في الملفات لكن تم إبلاغ ناديه بالموضوع.
وعلق مصدر لصحيفة «صن»:«لا أحد يعرف على وجه التأكيد إن كان اللاعب كان يعلم أنها متحولة لكنه قطعاً أراد إسكاتها بالمال بعد تهديدها بفضحه، أعطاها المال أكثر من مرة لكنه في النهاية أدرك أن القصة لن تنتهي إلا بتبليغ الشرطة فالابتزاز جريمة خطيرة. كان يريد فقط دفن القصة كي لا يتعرض لانتقادات المشجعين ورفض التعاون مع المحققين رغم جهودهم لإقناعه ما ترك التحقيق بقضية ابتزاز دون ضحية. أراد المحققون مشاهدة الرسائل على هاتفه والتحويلات المصرفية لكن رفض ولم يكن أمامهم سوى إهمال القضية».
