طوكيو- رويترز
أعلنت اليابان الثلاثاء فرض عقوبات جديدة على روسيا لتجميد أصول المزيد من الأفراد وحظر تصدير السلع المتطورة إلى كيانات روسية، منها مؤسسات البحث العلمي.
وتأتي العقوبات الجديدة في إطار الإجراءات التي اتخذتها طوكيو في أعقاب العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، والتي تصفها روسيا بأنها «عملية عسكرية خاصة».
وكانت اليابان أعلنت في مارس/آذار الماضي أنها ستفرض عقوبات على 15 فرداً و9 منظمات روسية، بما يشمل مسؤولي دفاع وشركة تصدير الأسلحة المملوكة للدولة روسوبورون إكسبورت.
وفرضت اليابان حتى ذلك الحين عقوبات على 76 فرداً وسبعة بنوك و12 منظمة أخرى في روسيا، وفقاً لوزارة المالية.
وحددت الحكومة اليابانية، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا ضمن المستهدفين بالعقوبات إلى جانب عدد من مصنعي العتاد العسكري مثل شركة يونايتد إيركرافت كورب التي تصنع طائرات مقاتلة.
ولا تزال لليابان حصص في مشروعات غاز ونفط في جزيرة سخالين الروسية بعد انسحاب شركتي شل وإكسون موبيل منها.
ولم يوضح رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا مصير استثمارات اليابان في تلك المشروعات؛ إذ أكد أهميتها لأمن الطاقة في بلده وأيضاً عزمه مواكبة العقوبات التي تفرضها باقي دول مجموعة السبع على روسيا.
أعلنت اليابان الثلاثاء فرض عقوبات جديدة على روسيا لتجميد أصول المزيد من الأفراد وحظر تصدير السلع المتطورة إلى كيانات روسية، منها مؤسسات البحث العلمي.
وتأتي العقوبات الجديدة في إطار الإجراءات التي اتخذتها طوكيو في أعقاب العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، والتي تصفها روسيا بأنها «عملية عسكرية خاصة».
وكانت اليابان أعلنت في مارس/آذار الماضي أنها ستفرض عقوبات على 15 فرداً و9 منظمات روسية، بما يشمل مسؤولي دفاع وشركة تصدير الأسلحة المملوكة للدولة روسوبورون إكسبورت.
وفرضت اليابان حتى ذلك الحين عقوبات على 76 فرداً وسبعة بنوك و12 منظمة أخرى في روسيا، وفقاً لوزارة المالية.
وحددت الحكومة اليابانية، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا ضمن المستهدفين بالعقوبات إلى جانب عدد من مصنعي العتاد العسكري مثل شركة يونايتد إيركرافت كورب التي تصنع طائرات مقاتلة.
ولا تزال لليابان حصص في مشروعات غاز ونفط في جزيرة سخالين الروسية بعد انسحاب شركتي شل وإكسون موبيل منها.
ولم يوضح رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا مصير استثمارات اليابان في تلك المشروعات؛ إذ أكد أهميتها لأمن الطاقة في بلده وأيضاً عزمه مواكبة العقوبات التي تفرضها باقي دول مجموعة السبع على روسيا.
