أعلنت شركة «نينتندو» عن تجزئة أسهمها بنسبة 10 مقابل 1، حيث تهدف شركة الألعاب اليابانية العملاقة إلى جعل أسهمها أكثر جاذبية للمستثمرين الأفراد.
وكان المساهمون يطالبون بتقسيم الأسهم منذ زمن طويل، لتعزيز السيولة في أسهم شركة الألعاب العملاقة. وستدخل هذه الخطوة حيز التنفيذ في الأول من أكتوبر من هذا العام عندما يتم تقسيم كل سهم من الأسهم العادية إلى 10 أسهم.
وتجزئة الأسهم عادة ما تكون إيجابية بالنسبة لسعر سهم الشركة، حيث ارتفعت أسهم «نينتندو» بنسبة 5% منذ بداية العام حتى الآن على الرغم من خسارة شركات التكنولوجيا الكبرى الأخرى لمليارات الدولارات من قيمتها هذا العام وسط عمليات بيع حادة للأصول ذات المخاطر العالية.
كما أعلنت الشركة التي تتخذ من كيوتو مقراً لها عن خطط لإعادة شراء ما قيمته 56.36 مليار ين ياباني (432.9 مليون دولار) من الأسهم.
وجاء إعلان الشركة المفاجئ عن تجزئة الأسهم عندما أعلنت عن أرباحها للسنة المالية المنتهية في 31 مارس، حيث بلغ إجمالي الإيرادات 1.69 تريليون ين ياباني بانخفاض 3.6٪ على أساس سنوي، فيما انخفض صافي أرباحها بنسبة 0.6% إلى 477.6 مليار ين.
ويرجع جزء من هذا الضعف إلى انخفاض مبيعات جهاز الألعاب «سويتش»، على الرغم من إطلاق الشركة النموذج الجديد للجهاز والذي يأتي بشاشة «أوليد» خلال السنة المالية. وبلغ إجمالي مبيعات الجهاز 23.06 مليون وحدة في السنة المالية الماضية، بانخفاض من 28.83 مليون في الأشهر الـ 12 السابقة.
وقالت «نينتند» وإن مبيعات «سويتش» تأثرت بنقص مكونات أشباه الموصلات والأجزاء الأخرى.
وتوقعت العملاقة اليابانية بيع 21 مليون وحدة من «سويتش» في السنة المالية الحالية التي تنتهي في مارس 2023.، بانخفاض نسبته 9% على أساس سنوي. (وكالات)
وكان المساهمون يطالبون بتقسيم الأسهم منذ زمن طويل، لتعزيز السيولة في أسهم شركة الألعاب العملاقة. وستدخل هذه الخطوة حيز التنفيذ في الأول من أكتوبر من هذا العام عندما يتم تقسيم كل سهم من الأسهم العادية إلى 10 أسهم.
وتجزئة الأسهم عادة ما تكون إيجابية بالنسبة لسعر سهم الشركة، حيث ارتفعت أسهم «نينتندو» بنسبة 5% منذ بداية العام حتى الآن على الرغم من خسارة شركات التكنولوجيا الكبرى الأخرى لمليارات الدولارات من قيمتها هذا العام وسط عمليات بيع حادة للأصول ذات المخاطر العالية.
كما أعلنت الشركة التي تتخذ من كيوتو مقراً لها عن خطط لإعادة شراء ما قيمته 56.36 مليار ين ياباني (432.9 مليون دولار) من الأسهم.
وجاء إعلان الشركة المفاجئ عن تجزئة الأسهم عندما أعلنت عن أرباحها للسنة المالية المنتهية في 31 مارس، حيث بلغ إجمالي الإيرادات 1.69 تريليون ين ياباني بانخفاض 3.6٪ على أساس سنوي، فيما انخفض صافي أرباحها بنسبة 0.6% إلى 477.6 مليار ين.
ويرجع جزء من هذا الضعف إلى انخفاض مبيعات جهاز الألعاب «سويتش»، على الرغم من إطلاق الشركة النموذج الجديد للجهاز والذي يأتي بشاشة «أوليد» خلال السنة المالية. وبلغ إجمالي مبيعات الجهاز 23.06 مليون وحدة في السنة المالية الماضية، بانخفاض من 28.83 مليون في الأشهر الـ 12 السابقة.
وقالت «نينتند» وإن مبيعات «سويتش» تأثرت بنقص مكونات أشباه الموصلات والأجزاء الأخرى.
وتوقعت العملاقة اليابانية بيع 21 مليون وحدة من «سويتش» في السنة المالية الحالية التي تنتهي في مارس 2023.، بانخفاض نسبته 9% على أساس سنوي. (وكالات)
