دبي: «الخليج»
تنطلق في دبي بقوة الدورة السنوية الحادية والعشرين لمعرض المطارات اكبر حدث من نوعه في العالم، في الفترة من 17 ولغاية 19 مايو 2022 في مركز دبي التجاري العالمي في القاعات (2 -3 -4) حيث تترافق أعمال هذه الدورة مع تنظيم منتدى قادة المطارات العالمية، ومؤتمر أمن مطارات الشرق الأوسط، ومنتدى مراقبة الحركة الجوية، إضافة إلى الجمعية العامة لمنظمة نساء في الطيران فرع الشرق الأوسط.
وبالمناسبة، قال سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم رئيس هيئة دبي للطيران المدني، رئيس مؤسسة مطارات دبي، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الامارات والمجموعة: «يشكل معرض المطارات والفعاليات المتزامنة معه قوة دافعة لصناعتنا لكي تبرز بشكل أٌقوى بعد جائحة الفيروس التاجي، حيث يعرض أحدث الحلول من كافة أنحاء العالم، والتي من شأنها أن تشكّل مستقبل هذه الصناعة».
وكان مجلس المطارات العالمي قد توقع تعافي حركة المسافرين العالمية بحلول نهاية العام 2023 وعودتها إلى المستويات التي كانت عليها في العام 2019، وقد بدأت المطارات بالفعل رحلتها للتعامل مع الاندفاع المستقبلي على صعيد الحركة، سيما في منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط التي من المتوقع لقيمة سوق الطيران فيها أن تصل إلى عتبة 23.07 مليار دولار في العام 2026.
وسوف يوفر معرض الأعمال والتشبيك الذي يمتد لثلاثة أيام والذي يتم تنظيمه تحت رعاية سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رؤى ثاقبة حول صناعة الطيران، علاوة على بحث الطرق الكفيلة بالتغلب على التحديات واستغلال الفرص الجديدة لجهة النمو.
وكانت شركة ريد اكزبيشنز الشرق الأوسط، الجهة المنظمة للحدث قد صممت معرض المطارات ليكون بمثابة منصة توفر فرصاً لأصحاب المصلحة للتعاون وتوقيع الصفقات، وتعزيز الأعمال، وعرض أحدث التكنولوجيات والخدمات، وتحسين خدمات ومرافق المطارات لمواكبة النمو المتوقع، حيث من المنتظر لأعمال هذه الدورة أن تشهد عرضاً مذهلاً للمنتجات والخدمات من أكثر من 150 عارضاً من أكثر من 20 دولة، بالإضافة إلى مشاركة أكثر من 4,500 من المهنيين المتخصصين في صناعة الطيران.
وسوف تمثل «ساحة المطار الإلكترونية» التي يتم تنظيمها بالشراكة مع دناتا - وكالة دبي الوطنية للسفر الجوي- ميزة جديدة في معرض المطارات لهذا العام، حيث ستشكل منطقة مخصصة توفر للزوار الفرصة لمشاهدة عرض حي لمعدات المناولة الأرضية ومعدات الدعم الأرضي الإلكترونية والهجينة.
وتستمد دورة هذا العام دعمها من مؤسسة مطارات دبي، وشرطة دبي، وهيئة دبي للطيران المدني، ودناتا التي تمثل جزءاً من مجموعة طيران الإمارات، ومؤسسة دبي لمشاريع الطيران الهندسية، ومؤسسة دبي لخدمات الملاحة الجوية، والشركة العالمية لخدمات الملاحة الجوية، وهي المزود الوحيد من القطاع الخاص لخدمات الملاحة الجوية في دولة الإمارات.
وقال فراس أبو لطيف، مدير المعرض في شركة ريد اكزبيشنز الشرق الأوسط للمعارض: «لقد حظي معرض المطارات بدعم هائل جاء في وقت لم تكن الصناعة فيه تنهض لتقف على قدميها بالكامل وحسب، بل ليتوسع هذا الدعم أيضاً لتعزيز هذا القطاع الحيوي. إن نجاح أي معرض تجاري يقاس بمشاركة اللاعبين الرئيسيين في الصناعة، وأود بالنيابة عن ريد للمعارض أن أتقدم بالشكر لكافة الداعمين والشركاء والراعي البلاتيني لهذه النسخة شركة «مطارات»، والراعي «سميث ديتكشن»، مع التمنيات لجميع الحاضرين بتجربة مثمرة في المعرض».
ويتضمن معرض المطارات، الدورة التاسعة لمنتدى قادة المطارات العالمية التي ستشهد تقديم ما يزيد عن 40 شخصية من صفوة قادة الطيران والمطارات في العالم مجموعة رائعة من المواضيع التي تتناول الابتكار والتطوير في المطارات، وإدارة الحركة الجوية، واستدامة المطارات وأمنها.
تنطلق في دبي بقوة الدورة السنوية الحادية والعشرين لمعرض المطارات اكبر حدث من نوعه في العالم، في الفترة من 17 ولغاية 19 مايو 2022 في مركز دبي التجاري العالمي في القاعات (2 -3 -4) حيث تترافق أعمال هذه الدورة مع تنظيم منتدى قادة المطارات العالمية، ومؤتمر أمن مطارات الشرق الأوسط، ومنتدى مراقبة الحركة الجوية، إضافة إلى الجمعية العامة لمنظمة نساء في الطيران فرع الشرق الأوسط.
وبالمناسبة، قال سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم رئيس هيئة دبي للطيران المدني، رئيس مؤسسة مطارات دبي، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الامارات والمجموعة: «يشكل معرض المطارات والفعاليات المتزامنة معه قوة دافعة لصناعتنا لكي تبرز بشكل أٌقوى بعد جائحة الفيروس التاجي، حيث يعرض أحدث الحلول من كافة أنحاء العالم، والتي من شأنها أن تشكّل مستقبل هذه الصناعة».
وكان مجلس المطارات العالمي قد توقع تعافي حركة المسافرين العالمية بحلول نهاية العام 2023 وعودتها إلى المستويات التي كانت عليها في العام 2019، وقد بدأت المطارات بالفعل رحلتها للتعامل مع الاندفاع المستقبلي على صعيد الحركة، سيما في منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط التي من المتوقع لقيمة سوق الطيران فيها أن تصل إلى عتبة 23.07 مليار دولار في العام 2026.
وسوف يوفر معرض الأعمال والتشبيك الذي يمتد لثلاثة أيام والذي يتم تنظيمه تحت رعاية سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رؤى ثاقبة حول صناعة الطيران، علاوة على بحث الطرق الكفيلة بالتغلب على التحديات واستغلال الفرص الجديدة لجهة النمو.
وكانت شركة ريد اكزبيشنز الشرق الأوسط، الجهة المنظمة للحدث قد صممت معرض المطارات ليكون بمثابة منصة توفر فرصاً لأصحاب المصلحة للتعاون وتوقيع الصفقات، وتعزيز الأعمال، وعرض أحدث التكنولوجيات والخدمات، وتحسين خدمات ومرافق المطارات لمواكبة النمو المتوقع، حيث من المنتظر لأعمال هذه الدورة أن تشهد عرضاً مذهلاً للمنتجات والخدمات من أكثر من 150 عارضاً من أكثر من 20 دولة، بالإضافة إلى مشاركة أكثر من 4,500 من المهنيين المتخصصين في صناعة الطيران.
وسوف تمثل «ساحة المطار الإلكترونية» التي يتم تنظيمها بالشراكة مع دناتا - وكالة دبي الوطنية للسفر الجوي- ميزة جديدة في معرض المطارات لهذا العام، حيث ستشكل منطقة مخصصة توفر للزوار الفرصة لمشاهدة عرض حي لمعدات المناولة الأرضية ومعدات الدعم الأرضي الإلكترونية والهجينة.
وتستمد دورة هذا العام دعمها من مؤسسة مطارات دبي، وشرطة دبي، وهيئة دبي للطيران المدني، ودناتا التي تمثل جزءاً من مجموعة طيران الإمارات، ومؤسسة دبي لمشاريع الطيران الهندسية، ومؤسسة دبي لخدمات الملاحة الجوية، والشركة العالمية لخدمات الملاحة الجوية، وهي المزود الوحيد من القطاع الخاص لخدمات الملاحة الجوية في دولة الإمارات.
وقال فراس أبو لطيف، مدير المعرض في شركة ريد اكزبيشنز الشرق الأوسط للمعارض: «لقد حظي معرض المطارات بدعم هائل جاء في وقت لم تكن الصناعة فيه تنهض لتقف على قدميها بالكامل وحسب، بل ليتوسع هذا الدعم أيضاً لتعزيز هذا القطاع الحيوي. إن نجاح أي معرض تجاري يقاس بمشاركة اللاعبين الرئيسيين في الصناعة، وأود بالنيابة عن ريد للمعارض أن أتقدم بالشكر لكافة الداعمين والشركاء والراعي البلاتيني لهذه النسخة شركة «مطارات»، والراعي «سميث ديتكشن»، مع التمنيات لجميع الحاضرين بتجربة مثمرة في المعرض».
ويتضمن معرض المطارات، الدورة التاسعة لمنتدى قادة المطارات العالمية التي ستشهد تقديم ما يزيد عن 40 شخصية من صفوة قادة الطيران والمطارات في العالم مجموعة رائعة من المواضيع التي تتناول الابتكار والتطوير في المطارات، وإدارة الحركة الجوية، واستدامة المطارات وأمنها.
