بغداد: زيدان الربيعي
أكد عدنان درجال وزير الشباب والرياضة، رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم، أن تسمية المدرب الجديد للمنتخب العراقي الأول لكرة القدم ستحسم قبل نهاية شهر مايو الحالي.
وقال درجال، إن «لجنة الخبراء وعبر التشاور مع الاتحاد العراقي لكرة القدم تدرس بشكل مفصل سير بعض المدربين الأجانب لتولي مهمة تدريب المنتخب العراقي الأول لكرة القدم خلال الأربع سنوات المقبلة».
وأضاف، أن «التسمية ستحسم بشكل نهائي قبل نهاية الشهر الحالي، حيث سيتبين للجميع اسم المدرب الجديد الذي سيقود المنتخب العراقي خلال الأربع سنوات المقبلة».
وتابع، أن «الأمر حسم بشأن المدرب الأجنبي، وبالتالي مسألة الإشارة أو التلميح بتسمية مدرب عراقي هي الأخرى قد حسمت أيضاً، إذ كل التوجهات تسير نحو المدرب الأجنبي».
من جانب آخر، انتقد المدرب العراقي عباس عطية، رئيس الاتحاد العراقي عدنان درجال لغلقه ملف المدربين العراقيين مع المنتخب العراقي.
وقال عطية: إن «تأكيدات درجال بأن المدرب المحلي لن تكون له أي فرصة في قيادة المنتخب العراقي خلال السنوات الأربع المقبلة، هي مجحفة وظالمة بحق المدربين العراقيين».
وأضاف أن «المنتخب العراقي كان ضحية للمدربين الأجانب خلال السنوات الثلاث الماضية، بينما حقق المدرب العراقي عبد الغني شهد ما لم يحققه المدربون الأجانب برغم الفرصة القليلة التي منحت له».
وتابع أن «الاتحاد العراقي يمنح الوقت والأموال للمدربين الأجانب ويلبي كل طلباتهم، لكنهم لم ينجحوا في تحقيق أدنى طموحات الجمهور العراقي، بينما يحقق المدربون العراقيون النجاحات بأقل من ربع الإمكانات التي يتم تقديمها للمدربين الأجانب».
أكد عدنان درجال وزير الشباب والرياضة، رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم، أن تسمية المدرب الجديد للمنتخب العراقي الأول لكرة القدم ستحسم قبل نهاية شهر مايو الحالي.
وقال درجال، إن «لجنة الخبراء وعبر التشاور مع الاتحاد العراقي لكرة القدم تدرس بشكل مفصل سير بعض المدربين الأجانب لتولي مهمة تدريب المنتخب العراقي الأول لكرة القدم خلال الأربع سنوات المقبلة».
وأضاف، أن «التسمية ستحسم بشكل نهائي قبل نهاية الشهر الحالي، حيث سيتبين للجميع اسم المدرب الجديد الذي سيقود المنتخب العراقي خلال الأربع سنوات المقبلة».
وتابع، أن «الأمر حسم بشأن المدرب الأجنبي، وبالتالي مسألة الإشارة أو التلميح بتسمية مدرب عراقي هي الأخرى قد حسمت أيضاً، إذ كل التوجهات تسير نحو المدرب الأجنبي».
من جانب آخر، انتقد المدرب العراقي عباس عطية، رئيس الاتحاد العراقي عدنان درجال لغلقه ملف المدربين العراقيين مع المنتخب العراقي.
وقال عطية: إن «تأكيدات درجال بأن المدرب المحلي لن تكون له أي فرصة في قيادة المنتخب العراقي خلال السنوات الأربع المقبلة، هي مجحفة وظالمة بحق المدربين العراقيين».
وأضاف أن «المنتخب العراقي كان ضحية للمدربين الأجانب خلال السنوات الثلاث الماضية، بينما حقق المدرب العراقي عبد الغني شهد ما لم يحققه المدربون الأجانب برغم الفرصة القليلة التي منحت له».
وتابع أن «الاتحاد العراقي يمنح الوقت والأموال للمدربين الأجانب ويلبي كل طلباتهم، لكنهم لم ينجحوا في تحقيق أدنى طموحات الجمهور العراقي، بينما يحقق المدربون العراقيون النجاحات بأقل من ربع الإمكانات التي يتم تقديمها للمدربين الأجانب».
