دبي: «الخليج»
وقعت طيران الإمارات ودائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي، مذكرة تفاهم لتعزيز أعداد الزوار من الأسواق الرئيسية عبر شبكة الناقلة العالمية الواسعة. وتأتي الشراكة الجديدة في إطار التزام طيران الإمارات بترويج السياحة في دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال تنسيق الأنشطة مع الهيئات السياحية الشريكة، مثل دائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي، والاستفادة من الفرص المتاحة في الأسواق الرئيسية لتشجيع الزوار على تجربة مزيد من الوجهات أثناء إقامتهم في الدولة.
وجرى توقيع مذكرة التفاهم في معرض سوق السفر العربي، حيث وقعها من جانب طيران الإمارات عدنان كاظم، الرئيس التنفيذي للعمليات التجارية، وصالح محمد الجزيري، مدير عام السياحة بدائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي.
وسوف تعمل طيران الإمارات بالتعاون والتنسيق مع دائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي، بموجب مذكرة التفاهم، لاستكشاف وتنفيذ أنشطة ترويجية بالإضافة إلى برامج مخصصة لمنظمي الرحلات السياحية وتجارة السفر في الأسواق الرئيسية عبر شبكة طيران الإمارات لتشجيع زيارة أبوظبي أثناء إقامة السياح في دولة الإمارات العربية المتحدة.
الحملات التسويقية
وسيبحث الجانبان أيضاً التعاون في الحملات الإعلانية والتسويقية، وبرامج التعريف بتجارة السفر ووسائل الإعلام في الأسواق الرئيسية، بالإضافة إلى المسابقات الترويجية. كما ستعمل دائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي على ابتكار منتجات وبرامج فريدة لتسويقها لعملاء طيران الإمارات. وسوف تدعم طيران الإمارات، بالإضافة إلى ذلك، نقل المواد التسويقية لدائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي إلى وجهات مختارة عبر شبكة محطاتها العالمية.
وقال عدنان كاظم، الرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في طيران الإمارات: «يسعدنا العمل مع دائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي للمساعدة على تعزيز الزيارات. نحن في وضع جيد لدعم تطوير السياحة في أبوظبي ودولة الإمارات العربية المتحدة عامةً من خلال شبكتنا التي تغطي نحو 130 وجهة عالمية، وملتزمون بترويج دولتنا كمركز للسفر والسياحة، بما تضمه وتقدمه الإمارات السبع من مناطق جذب ومجموعة واسعة من التجارب والفعاليات. وسوف تعمل شراكتنا مع دائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي على تعزيز النمو المستدام للزوار وضمان قدرتهم على تجربة المعالم الثقافية الفريدة والشواطئ البكر والتنوع البيولوجي الغني في الإمارة، بالإضافة إلى مناطق الجذب العائلية الحديثة».
ترسيخ مكانة أبوظبي
وقال صالح محمد صالح الجزيري، مدير عام السياحة في دائرة الثقافة والسياحة-أبوظبي: «نتطلع، من خلال هذه الشراكة مع طيران الإمارات، إلى التعاون سوياً على ترسيخ مكانة أبوظبي على خريطة الوجهات السياحية المفضلة. وتحتضن الإمارة باقة واسعة ومتنوعة من العروض ومعالم الجذب الاستثنائية التي تلبي تطلعات واهتمامات الجميع، من المرح والمغامرة في المدن الترفيهية العالمية، بما في ذلك عالم وارنر براذرز أبوظبي، إلى المتاحف الرائدة مثل اللوفر أبوظبي، والمنتجعات. ونثق أن مذكرة التفاهم ستدعم مبادراتنا الرامية إلى مشاركة أفضل ما تقدمه أبوظبي مع العالم».
يذكر أن السياحة تمثّل إحدى الركائز الأساسية لاقتصاد الإمارات العربية المتحدة. كما أنها تلعب دوراً كبيراً في تنويع اقتصاد الدولة. وجرى في عام 2021 تشكيل «مجلس الإمارات للسياحة» لتعزيز المحفظة السياحية للدولة، وذلك من خلال التعاون بين جميع هيئات وإدارات السياحة المحلية بهدف تعزيز مكانة الإمارات كوجهة عالمية مفضلة. وتشير التقديرات إلى أن مساهمة القطاع السياحي في الناتج الإجمالي المحلي للدولة ستصل إلى 5.4%، أي ما يعادل 116.1 مليار درهم (31.6 مليار دولار)، ومن المتوقع أن يدعم القطاع أكثر من مليون وظيفة بحلول عام 2027.
وقعت طيران الإمارات ودائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي، مذكرة تفاهم لتعزيز أعداد الزوار من الأسواق الرئيسية عبر شبكة الناقلة العالمية الواسعة. وتأتي الشراكة الجديدة في إطار التزام طيران الإمارات بترويج السياحة في دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال تنسيق الأنشطة مع الهيئات السياحية الشريكة، مثل دائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي، والاستفادة من الفرص المتاحة في الأسواق الرئيسية لتشجيع الزوار على تجربة مزيد من الوجهات أثناء إقامتهم في الدولة.
وجرى توقيع مذكرة التفاهم في معرض سوق السفر العربي، حيث وقعها من جانب طيران الإمارات عدنان كاظم، الرئيس التنفيذي للعمليات التجارية، وصالح محمد الجزيري، مدير عام السياحة بدائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي.
وسوف تعمل طيران الإمارات بالتعاون والتنسيق مع دائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي، بموجب مذكرة التفاهم، لاستكشاف وتنفيذ أنشطة ترويجية بالإضافة إلى برامج مخصصة لمنظمي الرحلات السياحية وتجارة السفر في الأسواق الرئيسية عبر شبكة طيران الإمارات لتشجيع زيارة أبوظبي أثناء إقامة السياح في دولة الإمارات العربية المتحدة.
الحملات التسويقية
وسيبحث الجانبان أيضاً التعاون في الحملات الإعلانية والتسويقية، وبرامج التعريف بتجارة السفر ووسائل الإعلام في الأسواق الرئيسية، بالإضافة إلى المسابقات الترويجية. كما ستعمل دائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي على ابتكار منتجات وبرامج فريدة لتسويقها لعملاء طيران الإمارات. وسوف تدعم طيران الإمارات، بالإضافة إلى ذلك، نقل المواد التسويقية لدائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي إلى وجهات مختارة عبر شبكة محطاتها العالمية.
وقال عدنان كاظم، الرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في طيران الإمارات: «يسعدنا العمل مع دائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي للمساعدة على تعزيز الزيارات. نحن في وضع جيد لدعم تطوير السياحة في أبوظبي ودولة الإمارات العربية المتحدة عامةً من خلال شبكتنا التي تغطي نحو 130 وجهة عالمية، وملتزمون بترويج دولتنا كمركز للسفر والسياحة، بما تضمه وتقدمه الإمارات السبع من مناطق جذب ومجموعة واسعة من التجارب والفعاليات. وسوف تعمل شراكتنا مع دائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي على تعزيز النمو المستدام للزوار وضمان قدرتهم على تجربة المعالم الثقافية الفريدة والشواطئ البكر والتنوع البيولوجي الغني في الإمارة، بالإضافة إلى مناطق الجذب العائلية الحديثة».
ترسيخ مكانة أبوظبي
وقال صالح محمد صالح الجزيري، مدير عام السياحة في دائرة الثقافة والسياحة-أبوظبي: «نتطلع، من خلال هذه الشراكة مع طيران الإمارات، إلى التعاون سوياً على ترسيخ مكانة أبوظبي على خريطة الوجهات السياحية المفضلة. وتحتضن الإمارة باقة واسعة ومتنوعة من العروض ومعالم الجذب الاستثنائية التي تلبي تطلعات واهتمامات الجميع، من المرح والمغامرة في المدن الترفيهية العالمية، بما في ذلك عالم وارنر براذرز أبوظبي، إلى المتاحف الرائدة مثل اللوفر أبوظبي، والمنتجعات. ونثق أن مذكرة التفاهم ستدعم مبادراتنا الرامية إلى مشاركة أفضل ما تقدمه أبوظبي مع العالم».
يذكر أن السياحة تمثّل إحدى الركائز الأساسية لاقتصاد الإمارات العربية المتحدة. كما أنها تلعب دوراً كبيراً في تنويع اقتصاد الدولة. وجرى في عام 2021 تشكيل «مجلس الإمارات للسياحة» لتعزيز المحفظة السياحية للدولة، وذلك من خلال التعاون بين جميع هيئات وإدارات السياحة المحلية بهدف تعزيز مكانة الإمارات كوجهة عالمية مفضلة. وتشير التقديرات إلى أن مساهمة القطاع السياحي في الناتج الإجمالي المحلي للدولة ستصل إلى 5.4%، أي ما يعادل 116.1 مليار درهم (31.6 مليار دولار)، ومن المتوقع أن يدعم القطاع أكثر من مليون وظيفة بحلول عام 2027.
