هافانا - أ.ف.ب
أفادت السلطات الكوبية، بأنّ حصيلة الانفجار العرضي الذي نجم عن تسرّب للغاز ودمّر فندق «ساراتوغا» الفخم في هافانا، ارتفعت إلى 45 قتيلاً؛ وذلك بعد العثور، الخميس، على جثة آخِر ضحية مفقودة بين أنقاض الفندق.
وكان الكولونيل لويس كارلوس غوزمان، قائد فرق الإطفاء، قال للصحافة: إنه تم العثور على جثة آخر شخص كان مفقوداً تحت أنقاض الفندق الذي دُمّرت طبقات عدة منه. وبلغ عدد القتلى 45 شخصاً، بينهم أربعة أطفال وامرأة حامل وسائحة إسبانية تبلغ 29 عاماً.
وبحسب وزارة الصحة، أدى الانفجار العرضي أيضاً إلى إصابة 54 شخصاً، بينهم 16 كانوا ما يزالون في المستشفى، الخميس، من ضمنهم أربعة قاصرين.
وكان الفندق يخضع لترميم استعداداً لافتتاحه في 10 أيار/ مايو بعد عامين على إغلاقه بسبب جائحة «كوفيد-19». وشُيّد المبنى عام 1880 ليحوي متاجر، وتحوّل إلى فندق عام 1933 ثم مؤسسة فندقية فاخرة في 2005.
أفادت السلطات الكوبية، بأنّ حصيلة الانفجار العرضي الذي نجم عن تسرّب للغاز ودمّر فندق «ساراتوغا» الفخم في هافانا، ارتفعت إلى 45 قتيلاً؛ وذلك بعد العثور، الخميس، على جثة آخِر ضحية مفقودة بين أنقاض الفندق.
وكان الكولونيل لويس كارلوس غوزمان، قائد فرق الإطفاء، قال للصحافة: إنه تم العثور على جثة آخر شخص كان مفقوداً تحت أنقاض الفندق الذي دُمّرت طبقات عدة منه. وبلغ عدد القتلى 45 شخصاً، بينهم أربعة أطفال وامرأة حامل وسائحة إسبانية تبلغ 29 عاماً.
وبحسب وزارة الصحة، أدى الانفجار العرضي أيضاً إلى إصابة 54 شخصاً، بينهم 16 كانوا ما يزالون في المستشفى، الخميس، من ضمنهم أربعة قاصرين.
وكان الفندق يخضع لترميم استعداداً لافتتاحه في 10 أيار/ مايو بعد عامين على إغلاقه بسبب جائحة «كوفيد-19». وشُيّد المبنى عام 1880 ليحوي متاجر، وتحوّل إلى فندق عام 1933 ثم مؤسسة فندقية فاخرة في 2005.
