إتاحة الفرصة لتوفير وظائف مستحدثة وجديدة تُعنى بالمستقبل
تسخير الأدوات لتوفير أفضل الخدمات والرعاية بشكل أكثر كفاءة وفاعلية
دبي: «الخليج»
أكد عمر سلطان العلماء، وزير الدولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، أهمية توثيق الشراكات الهادفة مع مختلف المؤسسات الإقليمية والعالمية، لبحث سبل تطوير مهارات وقدرات الموهوبين، وتعزيز البيئة الاستباقية والتنافسية العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي، لخلق أنظمة أكثر ابتكاراً وذكاء.
جاء ذلك خلال لقائه مع صفرا كاتس، الرئيسة التنفيذية لشركة أوراكل، إحدى أضخم شركات تقنية المعلومات وقواعد البيانات لمناقشة أساليب تحفيز البيئة المرنة والمناسبة لابتكار طرق تكنولوجية جديدة، وضرورة استقطاب القطاع الخاص للشركات الناشئة ورواد الأعمال لتسخير الجهود وتكاملها في تسريع مسيرة التحول الرقمي حول العالم.
بيئة محفزة
ولفت عمر العلماء إلى أن البحث المتواصل عن المواهب الجديدة، والعمل على توفير بيئة محفزة إيجابية تثري أصحاب المواهب وتحتضنها يحفز الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، ويسهم بشكل كبير في رفع الإنتاجية، والاعتماد على التكنولوجيا الحديثة في مختلف القطاعات الحيوية، ويسلط الضوء على المهتمين في هذا المجال، للتركيز على صقل مهاراتهم، وزيادة أعداد الموهوبين المتخصصين في الذكاء الاصطناعي، لتعزيز التنافسية الخلاقة، وابتكار سبل مستقبلية في المجالات الحيوية كما يتيح الفرصة لتوفير وظائف مستحدثة وجديدة تُعنى بالمستقبل.
وأوضحت صفرا كاتس دور القطاع الخاص وأهمية التعاون المستمر مع الحكومات والمؤسسات المحلية والعالمية وتبادل الخبرات المتميزة والتركيز على عناصر النجاح في تجارب الموهوبين في مجالات الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي لتسريع أنظمة المجالات، وإتاحة فرص مميزة وأنظمة عمل مستقبلية ووظائف جديدة مرتبطة بالاقتصاد الرقمي.
تسخير الأدوات
وأضافت أن توفير فرص للتعلم المستمر والتدريب في مجالات وتخصصات الذكاء الاصطناعي من خلال العمل على ورش تدريبية مختلفة افتراضية وواقعية، يخلق ثقافة وبيئة سبّاقة لمناقشة وتنفيذ طرق المستجدات الذكية في مجالات الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي، لتوفير أفضل الأنظمة وتسهيل حياة المجتمعات كما قالت: إن تسخير الأدوات المختلفة للذكاء الاصطناعي مثل تعلم الآلة يعزز الاستفادة القصوى من تحليل المعلومات والبيانات وتسخيرها لتوفير أفضل الخدمات والرعاية بشكل أكثر كفاءة وفاعلية.
وتعد شركة أوراكل التي أسسها «لاري اليسون» في عام 1977 من أهم شركات تقنية المعلومات بشكل عام وقواعد البيانات بشكل خاص ولديها عدد من مراكز الخدمة للعملاء في أكثر من 145 دولة، بهدف مساعدة الأشخاص على رؤية البيانات بطرق جديدة واستخلاص رؤى وإطلاق العنان لإمكانات لا نهاية لها وابتكار مستقبل أفضل.
تسخير الأدوات لتوفير أفضل الخدمات والرعاية بشكل أكثر كفاءة وفاعلية
دبي: «الخليج»
أكد عمر سلطان العلماء، وزير الدولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، أهمية توثيق الشراكات الهادفة مع مختلف المؤسسات الإقليمية والعالمية، لبحث سبل تطوير مهارات وقدرات الموهوبين، وتعزيز البيئة الاستباقية والتنافسية العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي، لخلق أنظمة أكثر ابتكاراً وذكاء.
جاء ذلك خلال لقائه مع صفرا كاتس، الرئيسة التنفيذية لشركة أوراكل، إحدى أضخم شركات تقنية المعلومات وقواعد البيانات لمناقشة أساليب تحفيز البيئة المرنة والمناسبة لابتكار طرق تكنولوجية جديدة، وضرورة استقطاب القطاع الخاص للشركات الناشئة ورواد الأعمال لتسخير الجهود وتكاملها في تسريع مسيرة التحول الرقمي حول العالم.
بيئة محفزة
ولفت عمر العلماء إلى أن البحث المتواصل عن المواهب الجديدة، والعمل على توفير بيئة محفزة إيجابية تثري أصحاب المواهب وتحتضنها يحفز الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، ويسهم بشكل كبير في رفع الإنتاجية، والاعتماد على التكنولوجيا الحديثة في مختلف القطاعات الحيوية، ويسلط الضوء على المهتمين في هذا المجال، للتركيز على صقل مهاراتهم، وزيادة أعداد الموهوبين المتخصصين في الذكاء الاصطناعي، لتعزيز التنافسية الخلاقة، وابتكار سبل مستقبلية في المجالات الحيوية كما يتيح الفرصة لتوفير وظائف مستحدثة وجديدة تُعنى بالمستقبل.
وأوضحت صفرا كاتس دور القطاع الخاص وأهمية التعاون المستمر مع الحكومات والمؤسسات المحلية والعالمية وتبادل الخبرات المتميزة والتركيز على عناصر النجاح في تجارب الموهوبين في مجالات الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي لتسريع أنظمة المجالات، وإتاحة فرص مميزة وأنظمة عمل مستقبلية ووظائف جديدة مرتبطة بالاقتصاد الرقمي.
تسخير الأدوات
وأضافت أن توفير فرص للتعلم المستمر والتدريب في مجالات وتخصصات الذكاء الاصطناعي من خلال العمل على ورش تدريبية مختلفة افتراضية وواقعية، يخلق ثقافة وبيئة سبّاقة لمناقشة وتنفيذ طرق المستجدات الذكية في مجالات الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي، لتوفير أفضل الأنظمة وتسهيل حياة المجتمعات كما قالت: إن تسخير الأدوات المختلفة للذكاء الاصطناعي مثل تعلم الآلة يعزز الاستفادة القصوى من تحليل المعلومات والبيانات وتسخيرها لتوفير أفضل الخدمات والرعاية بشكل أكثر كفاءة وفاعلية.
وتعد شركة أوراكل التي أسسها «لاري اليسون» في عام 1977 من أهم شركات تقنية المعلومات بشكل عام وقواعد البيانات بشكل خاص ولديها عدد من مراكز الخدمة للعملاء في أكثر من 145 دولة، بهدف مساعدة الأشخاص على رؤية البيانات بطرق جديدة واستخلاص رؤى وإطلاق العنان لإمكانات لا نهاية لها وابتكار مستقبل أفضل.
