غرّد مؤسس «أمازون» جيف بيزوس مجدداً الأحد بأن التضخم يُمثل الضرر الأكبر للطبقة الأقل ثراءً في الولايات المتحدة، منتقداً تعليقات الرئيس جو بايدن عن التضخم للمرة الثانية خلال أسبوع.
وكتب الملياردير الأمريكي على تويتر: «في الواقع، حاولت الإدارة الأمريكية جاهدة ضخ المزيد من التحفيز في اقتصاد متضخم شديد السخونة بالفعل، وفقط السيناتور جو مانشين هو الذي أنقذهم من أنفسهم. التضخم هو ضريبة رجعية تضر بالأقل ثراء، والتضليل لا يساعد البلد».
جاءت تعليقات بيزوس رداً على موضوع ادعى فيه بايدن أن الولايات المتحدة تسير على الطريق الصحيح لرؤية أكبر تراجع سنوي في العجز بإجمالي قدره 1.5 تريليون دولار. كما استهدف بايدن الرئيس السابق دونالد ترامب، الذي رأى أن العجز «يزداد كل عام» حين في منصبه.
وكان بيزوس غرّد يوم الجمعة الفائت بأنه لا بأس من مناقشة مسألة زيادة ضرائب الشركات، وبأن ترويض التضخم أمر بالغ الأهمية للبحث. لكن دمج الموضوعين معاً هو مجرد توجيه خاطئ. وحثّ بعدها مجلس المعلومات المضللة على مراجعة تغريدة الرئيس الأمريكي التي دعا فيها إلى فرض ضرائب على الشركات الغنية للمساعدة في خفض التضخم. في إشارة منه إلى جيف بيزوس وإيلون ماسك.
تأتي هذه الحرب الكلامية في الوقت الذي يقترب فيه التضخم في الولايات المتحدة من أعلى مستوياته في 40 عاماً، ويتطلع مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي إلى رفع أسعار الفائدة أكثر لمكافحة هذه المشكلة. (وكالات)
وكتب الملياردير الأمريكي على تويتر: «في الواقع، حاولت الإدارة الأمريكية جاهدة ضخ المزيد من التحفيز في اقتصاد متضخم شديد السخونة بالفعل، وفقط السيناتور جو مانشين هو الذي أنقذهم من أنفسهم. التضخم هو ضريبة رجعية تضر بالأقل ثراء، والتضليل لا يساعد البلد».
جاءت تعليقات بيزوس رداً على موضوع ادعى فيه بايدن أن الولايات المتحدة تسير على الطريق الصحيح لرؤية أكبر تراجع سنوي في العجز بإجمالي قدره 1.5 تريليون دولار. كما استهدف بايدن الرئيس السابق دونالد ترامب، الذي رأى أن العجز «يزداد كل عام» حين في منصبه.
وكان بيزوس غرّد يوم الجمعة الفائت بأنه لا بأس من مناقشة مسألة زيادة ضرائب الشركات، وبأن ترويض التضخم أمر بالغ الأهمية للبحث. لكن دمج الموضوعين معاً هو مجرد توجيه خاطئ. وحثّ بعدها مجلس المعلومات المضللة على مراجعة تغريدة الرئيس الأمريكي التي دعا فيها إلى فرض ضرائب على الشركات الغنية للمساعدة في خفض التضخم. في إشارة منه إلى جيف بيزوس وإيلون ماسك.
تأتي هذه الحرب الكلامية في الوقت الذي يقترب فيه التضخم في الولايات المتحدة من أعلى مستوياته في 40 عاماً، ويتطلع مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي إلى رفع أسعار الفائدة أكثر لمكافحة هذه المشكلة. (وكالات)
