عادي
مسؤولون: التفاف وطني وتلاحم مجتمعي حول رئيس الدولة

عهد محمد بن زايد يبشر بحصاد متجدد من التنمية

23:36 مساء
قراءة 18 دقيقة

رأس الخيمة: عدنان عكاشة، «المحليات»

أكد عدد من الشخصيات والمواطنين أن انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، رئيساً للدولة يعزز مسيرة الوطن، وما حققه على مدار العقود الماضية من أمن وأمان وتنمية واستدامة وازدهار، ويبشر بحصاد نوعي جديد من الإنجازات الحضارية والمكاسب التنموية، في إطار التفاف وطني وتلاحم مجتمعي حول سموه.

وقالوا: «نبارك لأنفسنا ولكافة أبناء الإمارات والمقيمين على أرضها انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيساً للدولة، ونرى في سموه قائداً ملهماً، ستحقق الإمارات في عهده خطوات تنموية تعزز تنويع اقتصاد الإمارات وترتقي بالتنمية المجتمعية وتعزز مسارها الناهض على كافة المستويات».

وأضافوا:«إن انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، رئيساً للدولة، يجسد مرحلة جديدة من النهوض والازدهار في دولة الإمارات»

قال الشيخ محمد بن حميد القاسمي رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية بالشارقة:«نبارك لأنفسنا ولكافة أبناء الإمارات والمقيمين على أرضها انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيساً للدولة، ونرى في سموه قائدا ملهما، ستحقق الإمارات في عهده خطوات تنموية تعزز تنويع اقتصاد الإمارات وترتقي بالتنمية المجتمعية وتعزز مسارها الناهض على كافة المستويات، ولسموه أدوار ومواقف عظيمة ومشهودة في مجال الاهتمام بنهضة الإنسان الإماراتي، وتمكين الشباب وتحفيز طاقاتهم للعمل على ابتكار الحلول المستقبلية والأفكار التي تتصف بالإبداع وبُعد النظر، والتخطيط الذي يستهدف تمكين الإنسان ومواصلة نهج زايد، واستكمال مرحلة العطاء والتمكين التي انطلقت في عهد المغفور له بإذن الله الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رحمه الله.

نهج متفرد

قال الشيخ فاهم القاسمي، رئيس دائرة العلاقات الحكومية بالشارقة:«عرفت دولة الإمارات العربية المتحدة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، قائداً ذا نهج متفرد، ورث النبوغ في إدارة البلاد من مؤسس الدولة، المغفور له، بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وأسهم في ترسيخ مكانة الإمارات في مختلف قطاعات التنمية الاقتصادية والتنموية والاستثمارية، فغدت واحة أمن وأمان، ومحط أنظار العالم كنموذج مفضل للعمل والعيش، فقد عمل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد بكل إخلاص لتعميق علاقات الصداقة والاحترام مع دول العالم، ما انعكس على التنمية الشاملة في الدولة بكافة قطاعاتها، وبوتيرة متصاعدة ومتسارعة في آن واحد، لتستحق تحت ظل هذا الفكر القيادي أن تكون دولة عالمية وذات تجربة ملهمة».

الصورة
2

نهج راسخ

قال الشيخ سلطان بن عبد الله بن سالم القاسمي، مدير دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية بالشارقة:«يمثل انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيساً للدولة، استمراراً لنهج الإمارات الراسخ في تبني الطموحات التنموية الكبرى التي لا تعرف المستحيل، منذ عهد القائد المؤسس زايد والمغفور له بإذن الله الشيخ خليفة بن زايد. وبانتخاب سموه من قبل أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد، تنتقل الإمارات إلى مرحلة جديدة ستحقق خلالها قفزات في مجالات التنمية والنهوض الشامل، بفعل نظرة سموه الاستراتيجية إلى المستقبل، والتي برزت ملامحها خلال رحلة توليه لمختلف المواقع التي أظهر فيها نموذج القائد الملهم الوفي لمجتمعه والحريص على ريادة الإمارات ورخاء شعبها والمقيمين على أرضها».

رقي الوطن

أكد الشيخ ماجد بن سلطان القاسمي، مدير دائرة شؤون الضواحي والقرى في الشارقة، أن انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان حفظه الله، رئيساً لدولة الإمارات العربية المتحدة، يعزز رؤية سموه الثاقبة للمساهمة في نهضة ورقي الوطن وتقدمه ورخائه في المجالات كافة.

وأشار إلى أن صاحب السمو رئيس الدولة يتمتع بحكمة استثنائية ورؤية فذة ستسهم في تقدم الإمارات ومواصلة تطورها لتظل في مصاف الدول المتقدمة التي تنطلق من قاعدة وطنية راسخة همها المواطن والمقيم ثم تقديم يد العون لشعوب العالم أجمع.

حكمة وحنكة

قالت الشيخة جواهر بنت عبدالله القاسمي، مدير مؤسسة «فن»: «إن انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، رئيساً للدولة، يجسد مرحلة جديدة من النهوض والازدهار في دولة الإمارات، تبني على ما تأسس في مرحلة التمكين التي قادها المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رحمه الله، لتستكمل الطموحات التي تحقق منها الكثير كافة المجالات التنموية وفي مقدمتها الارتقاء بوعي الإنسان وتأهيله وتثقيفه، وذلك هو ما رسّخ مكانة الدولة عالمياً منذ عهد القائد المؤسس زايد، وأتاح لجميع أبناء وبنات الإمارات الفرص للإسهام بمواهبهم في ارتياد آفاق الإبداع المختلفة».

وأضافت: «كل الشعوب تختزن في ذاكرتها مواقف وصوراً من حكمة وحنكة قادتها المؤثرين، والروح القيادية لدى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد تتجسد كموهبة أصيلة، صقلها بالتجارب والمواقف النبيلة التي عكس من خلالها استعداده الفطري لخدمة شعب الإمارات وقيادته نحو المستقبل الآمن والمزدهر، وسموه يراهن دائماً على الطاقات الشابة وعلى تحفيز المواهب، وستحقق الإمارات في عهده المزيد من الإنجازات على صعيد الارتقاء بالمجتمع».

مرحلة جديدة

قال محمد حسن خلف، مدير عام هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون:«نهنئ أنفسنا في دولة الإمارات العربية المتحدة بانتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيساً للدولة، من قبل المجلس الأعلى للاتحاد، خلفاً للمغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، طيب الله ثراه، وسموه يمثل خير خلف لخير سلف، لأنه رافق القائد المؤسس الشيخ زايد، رحمه الله، وكان له بمثابة الساعد الأيمن، كما كان العضيد لقائد مرحلة التمكين الشيخ خليفة، رحمه الله.

وأضاف محمد حسن خلف:«الإجماع على شخصية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، ليس فقط من قِبَل أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى، وإنما هو إجماع شعبي، فمحبة شعب الإمارات لسموه، يجسدان حجم الثقة بهذا القائد المتميز الذي لم تغب عنه هموم وتطلعات شعبه يوماً، ونحن نستبشر بمستقبل مزدهر لبلادنا بعد تولي سموه رئاسة الدولة، فمن خلال كافة المناصب التي تقلدها سموه تمكن من الوقوف على تحديات مسيرة النهوض في الإمارات على كافة المستويات، وبصماته واضحة في حقول وقطاعات تنموية كثيرة».

على العهد

رفع سلطان أحمد بن سليّم، رئيس مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة، باسمه وباسم موظفي المؤسسة، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بمناسبة انتخابه رئيساً لدولة الإمارات العربية المتحدة، مؤكداً بأنه خير خلف لخير سلف.

وقال بن سليّم: نحن على العهد والوعد ماضون وفقاً لرؤيته في مسيرة الإنجازات والنجاحات، ونبارك لأنفسنا ولشعب دولة الإمارات تولي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد رئاسة الدولة؛ فهو أحد خريجي مدرسة زايد، طيب الله ثراه، وخير من ساند أخاه الشيخ خليفة بن زايد، رحمه الله، خلال فتره حكمه، لذلك نحن على ثقة بأن راية الاتحاد ستزداد رسوخاً وثباتاً وقوة، خفاقة في فضاءٍ أكثر ازدهاراً وإشراقاً.

نهضة جديدة

أكد الدكتور طارق سلطان بن خادم عضو المجلس التنفيذي لإمارة الشارقة رئيس دائرة الموارد البشرية، أن انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، رئيساً لدولة الإمارات هي مرحلة قادمة تعد بنهضة جديدة لهذا الوطن الغالي نحو المزيد من الرفعة والازدهار والرقي.

وأضاف: يأتي هذا الانتخاب مجسداً الثقة العميقة للمجلس الأعلى للاتحاد وشعب دولة الإمارات في قائدها الفذ، وارث أخلاق وحكمة القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وخلفاً لفقيد الوطن الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رحمه الله ليكون خير خلف لخير سلف.

وقال: اليوم نبايع جميعاً صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، معاهديه على الإخلاص والولاء لوطننا، ومواصلين مسيرة النمو والازدهار لتبقى دولة الإمارات تحت قيادة سموه رمزاً للريادة والتألق والطموح على كل الصعد.

تفوق وريادة

هنأ خميس بن سالم السويدي عضو المجلس التنفيذي لإمارة الشارقة رئيس دائرة شؤون الضواحي والقرى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة بتوليه رئاسة الدولة مؤكداً أن سموه كسب حب الملايين من البشر وأنه سيواصل ما خطه والده مؤسس الدولة من تفوق وريادة في كافة المجالات.

وأوضح أن سموه يتمتع بصفات أهّلته ليكون قيادة استثنائية وأن يعمل وفق طموحه لمواصلة دور الإمارات في مسيرة التنمية وتحقيق الرخاء الاجتماعي وأن تواصل الدولة ريادتها بين الدول المتقدمة في مختلف المجالات ليثبت ابن الإمارات تفوقه ونبوغه بفضل هذا الدعم محلياً ودولياً.

مسيرة النهضة

قال علي سالم الكعبي رئيس مجلس أمناء مؤسسة التنمية الأسرية:«إن تولي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئاسة الدولة، يسطر تاريخاً جديداً في مسيرة النهضة والتقدم والازدهار، حيث أسهم سموه خلال السنوات والعقود الماضية في رسم مسيرة دولة الإمارات وبناء نهضتها، من خلال رؤيته الاستشرافية وجهوده الفذة التي بذلها لوطنه ولشعبه، وبتوليه رئاسة الدولة، تواصل الإمارات مسيرتها نحو آفاقٍ جديدة من الريادة والبناء».

وأضاف: نبارك لأنفسنا ولأبناء شعبنا قرار أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد بالإجماع والالتفاف حول قائدنا الاستثنائي ورئيس دولتنا صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، فهو امتداد لمسيرة الخير والعطاء الذي أرسى دعائمه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وسار على نهجه الشيخ خليفة بن زايد، رحمه الله.

الصورة

فاتحة خير

قال سالم عمر سالم، مدير المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر:«يأتي انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، رئيساً للدولة، فاتحة خير، لتستمر الإمارات على خطى آل نهيان في تحقيق المعجزات، وسموه يمثل خير خلف لخير سلف، بعد قائد مرحلة التمكين المغفور له الشيخ خليفة بن زايد، رحمه الله، كما يجسد انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد تطلع الإماراتيين لمواصلة البناء والتنمية، فقد اكتسب سموه من التجارب خلال مراحل توليه المناصب القيادية الرفيعة منذ بداية شبابه الشيء الكثير، حيث اتسعت معارفه وبرزت جدارته في مختلف المواقف، وبالجد والعزم والتصميم والمزيد من تحفيز الروح الوطنية، سوف تحقق الإمارات في ظل قيادته مكاسب تنموية جديدة، لتستمر مسيرة التحديث».

مرحلة جديدة

قالت ريم بن كرم، مدير نماء للارتقاء بالمرأة:«إنّ انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، رئيساً لدولة الإمارات العربية المتحدّة يمثّل مرحلة جديدة في مسيرة دولتنا، فسموه خير خلف لخير سلف ولطالما كان ومازال قائداً حكيماً له بصمات عظيمة وعطاء كبير، أسهم في تفرّد دولة الإمارات في الكثير من المجالات، واليوم نبايع سموّه رئيساً وقائداً لمسيرة الوطن التي لا تتوقف، وكلّنا ثقة بمرحلة جديدة من التمكين والتنمية تحت ظلّ توجيهاته، تتبوّأ خلالها الإمارات مكاناً أكثر تقدماً على كافة الصعد، ومنها الارتقاء بالمرأة الإماراتيّة ومكانتها إقليمياً وعالمياً، فقد كان سموه باستمرار داعماً ومحفّزاً ولم يألُ جهداً في سبيل تذليل الصعاب والتحديّات مهما كانت طبيعتها».

مرحلة الريادة

جدد راشد العوبد، مدير هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون، العهد والولاء للوطن وللقيادة الحكيمة لدولة الإمارات، بمناسبة انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، رئيساً للدولة.

وقال العوبد: عودنا صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، على تحقيق المنجزات تلو المنجزات، ونحن على يقين بأن الإمارات في ظل قيادة سموه ستواصل نهج التنمية والارتقاء بنهضة المجتمع في كافة القطاعات، لتستكمل بلادنا سباقها مع الزمن، انطلاقاً من نجاحاتها في العقود السابقة التي ترسّخت خلالها قواعد البناء المؤسسي للدولة الاتحادية، بفضل القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد وقائد مرحلة التمكين الشيخ خليفة، رحمه الله، ليأتي دور صاحب السمو محمد بن زايد في مرحلة جديدة عنوانها النهوض والريادة الشاملة للإمارات».

علم وعمل

أكدت إيمان بوشليبي، مديرة إدارة مكتبات الشارقة، «يمثل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، نموذجاً فريداً لقائد حكيم عمل على تكريس عوامل النهضة في ربوع البلاد من خلال كافة المناصب القيادية التي تسلمها، فآمن بقيمة العلم والعمل، اللذين كانا منهجه السديد في سعيه لتحقيق الآمال والتطلعات التي رسمها لبلاده؛ وها هي تستمر سلسلة الفرادة القيادية مع انتخاب سموه رئيساً للدولة»

مسيرة خير وتنمية

قالت الدكتورة حصة خلفان الغزال، المدير التنفيذي لمكتب الشارقة صديقة للطفل، «يأتي انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيساً للدولة، كخير خلف لخير سلف، بعد أن ودعت الإمارات المغفور له الشيخ خليفة بن زايد رحمه الله، لتنتقل القيادة من مرحلة التمكين إلى مرحلة تعزيز البناء النهضوي الذي يواصل (نهج زايد)، لتعزيز مسيرة الخير والتنمية ورفدها بمكاسب جديدة تحقق المزيد من الرفعة والنهوض للإمارات وشعبها، ونحن في الإمارات محظوظون بما يمثله انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد لرئاسة الدولة، لأن لسموه الفضل في تحقيق منجزات وضعت اسم الإمارات في مصاف الدول المتقدمة في مجالات متعددة».

امتداد لعهد الخير

أكدت مريم الحمادي، مدير مؤسسة القلب الكبير، «يُجسد انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيساً للدولة، امتداداً لعهد الخير والنماء والتنمية في دولة الإمارات، والتي اعتاد قادتها على أن يجعلوا أثر خيرها وأدوارها الإنسانية تمتد من مجتمعها إلى الآفاق العالمية في مختلف القارات».

وأضافت: «صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، قائد يفخر به أبناء الإمارات يسير على النهج الذي بدأه مؤسس الإمارات الشيخ زايد، طيب الله ثراه، ومن بعده المغفور له بإذن الله الشيخ خليفة، رحمه الله».

مواصلة المسيرة

وقالت مروة العقروبي، رئيسة المجلس الإماراتي لكتب اليافعين: «نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات، إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، بمناسبة انتخابه رئيساً للإمارات، استمراراً لنهج الوالد المؤسس، المغفور له الشيخ زايد، طيب الله ثراه، ومواصلة لمسيرة التنمية والتطور والازدهار، الذي ترك سموه بصماته عليها على مدى الأعوام الماضية، لتصبح الدولة في مقدمة دول العالم، وأكثرها نماءً واستقراراً، ونعاهد سموه، حفظه الله، على الولاء لقيادتنا الرشيدة والوفاء لوطننا الغالي».

مسارات التنمية

أكدت هنادي صالح اليافعي، مدير إدارة سلامة الطفل التابعة للمجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة، «أن انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، رئيساً للدولة، يعزز مسيرة نهضة الإمارات، ويحقق للأسرة الإماراتية ولكافة أفراد المجتمع فرص استكمال مسارات التنمية، التي أثمرت منذ عهد مؤسس الاتحاد، مروراً بعهد المغفور له، الشيخ خليفة بن زايد، رحمه الله، عن مكاسب يشهد بها ويلمس أثرها الحميد كل مواطن ومقيم على أرض الإمارات الطيبة، وفي عهد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، يتجدد ولاء الشعب للقيادة الحكيمة، ويستمر النهج الذي رسّخت من خلاله الإمارات الخطوات التنموية التي تضع بناء الإنسان وسلامة أفراد المجتمع وأمنهم الشامل في المقدمة».

عطاءاتٌ مستمرة

قال علي عبيد بن حاتم، رئيس مجلس إدارة جمعية الناشرين الإماراتيين:«نبارك انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، رئيساً للإمارات، وتسلمه راية الازدهار الشامل الذي سارت عليه الدولة منذ تأسيسها، وقيادته مرحلة متجددة من مراحل النهضة الحضارية لهذه الأرض الطيبة، التي أصبحت أنموذجاً يحتذى به في تسخير قادتها كافة الإمكانات لخدمة شعبهم وكل من اختار أرضهم وطناً ثانياً، هي مرحلة عنوانها عطاءاتٌ مستمرة ولا محدودة من سموه لدعم الحركة التنموية التي عززت مكانة الإمارات على خريطة الدول المتقدمة».

قائد حكيم و استثنائي

أعرب الشيخ الدكتور محمد بن مسلم بن حم العامري رئيس فريق عونك ياوطن التطوعي، عن خالص تهانيه ومباركته لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، بمناسبة انتخاب سموه رئيساً للدولة.

وقال بن حم: إن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، قائد استثنائي وحكيم، وهو خير خلف لخير سلف، مضيفاً أن القيادة الرشيدة لسموه، حفظه الله، هي امتداد لفكر مؤسس الدولة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ونهج المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رحمه الله، في ترسيخ مبادئ الاتحاد، وتكريس مكتسبات الدولة والنهوض بها، ومع تولي سموّه مسؤولية رئاسة البلاد، تدخل الإمارات عهداً جديداً من النماء والازدهار، ما ينعكس على رفاهيتها وتقدمها، ويعزز مكانتها ودورها الريادي كقوة مالية واقتصادية فاعلة ومؤثرة، ونموذج تنموي عالمي يُحتذى به.

فسموه له مكانته العظيمة بين شعبه، وهو الحارس الأمين لمكتسبات الدولة، ولعب سموه دوراً مؤثراً في صناعة الأحداث على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، واضعاً مكانة الإمارات فوق كل اعتبار.

واختتم بن حم: نبارك لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ونسأل المولى العلي القدير أن يسدد خطاه ويوفقه في قيادة مسيرتنا التنموية التي تزهو بالإنجاز، ونجدد الولاء لوطننا الغالي في ظل قيادته الحكيمة.

مرحلة مشرقة

رفع الدكتور عيسى صالح الحمادي مدير المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة إلى مقام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، أسمى آيات التبريكات لانتخاب سموه رئيساً للدولة خلفاً للمغفور له فقيد الوطن الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان مشيراً إلى أن سموه خير خلف لخير سلف.

وأوضح أن سموه يستشرف مرحلة مشرقة من العمل والعطاء ويضع المستقبل بين يديه من أجل أن تظل الإمارات أرض السعادة والإنجازات والرخاء وأن تكون مرتكزاً نوعياً للتطور والعالمية والبناء.

قائد بحجم وطن

قال مبارك العطشان المنصوري، مدير مشروع ومستشار رئيسي، في بلدية مدينة أبوظبي إن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، خير خلف لخير سلف، وهو قائد بحجم وطن، يحظى باحترام وتقدير أصحاب السمو الحكام وأولياء العهود وحكومة الدولة، وجميع أبناء الإمارات، وتقدير قادة العالم الذين يعتبرونه شريكاً فاعلاً في القضايا والملفات الدولية.

وأضاف: نبايع سموه على أن نبقى على العهد لمواصل مسيرة التنمية والبناء تحت ظلّ قيادته، فهو نعم القائد الحكيم الذي سيكمل مسيرة النهضة والبناء والتنمية وكلنا يقين بأن الدولة سوف تزدهر وتسابق الأمم في المحافل الدولية.

رؤية حكيمة

أكد محمد أحمد الغاوي رئيس مجلس ضاحية الصبيحية التابع لدائرة شؤون الضواحي والقرى أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة يمتلك رؤية حكيمة لمستقبل أفضل للإمارات في ظل ما يتطلع إليه من تطور ونهضة ورخاء فضلاً عن سياساته في مواصلة تمكين المواطن والوطن.

وأوضح أن سموه يمتلك استراتيجية بدأها مبكراً في تطوير علاقات الإمارات مع شقيقتها بعد أن أسس نهضة شملت كافة مرافق ومجالات الدولة داخلياً ليتطلع إليها خارجياً ويرسم برؤيته مستقبل مستدام يضمن الرخاء لشعب الإمارات امتداداً وتواصلاً لرؤية والده المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه.

قيادة ملهمة

أكد خلفان صالح النقبي نائب رئيس مجلس ضاحية الصبيحية التابع لدائرة شؤون الضواحي والقرى أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، يمثل ويشكل قيادة ملهمة لها كيانها ودورها لاسيما أن سموه ملهم برؤيته للحاضر والمستقبل وسيعمل وفق خطط على مواصلة نهضة الوطن وتمكينه وتعزيز كافة الإمكانات من أجل رخاء المواطن في جميع إمارات الدولة.

وأشار إلى أن سموه امتداد لأسرة آل نهيان الحافلة بالعطاءات والإنجازات وسيواصل العمل من أجل تحقيق المكانة التي تبوّأتها الإمارات على المستوى المحلي والعربي والدولي.

مسيرة التقدم

أكد محمد راشد رشود الحمودي رئيس مجلس أولياء أمور الطلبة والطالبات بمدينة دبا الحصن أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد بانتخابه رئيساً لدولة الإمارات سيعمل على قيادة مسيرة التقدم والازدهار في الإمارات ومواصلة جهده لإيصالها في المراتب العليا.

وأوضح أن شعب الإمارات يتمنى ويدعو الله لسموه أن يوفقه ويسدد خطاه ويعينه على دعم المنجزات التي تحقق لقيادة مسيرة الإمارات وتحقيق أعلى الإنجازات وتنمية المكتسبات؛ فسموه أسس لنهضة شملت كافة مرافق الدولة وستتواصل برؤيته من أجل أن تظل الإمارات هي واحة الأمن والأمان ووطن النهضة والرخاء والتقدم العلمي في كافة المجالات.

انتقال سلس للحكم

أكد الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي لمركز تريندز للبحوث والاستشارات، أن دولة الإمارات العربية المتحدة تعيش اليوم امتداداً حتمياً وتاريخياً لمدرسة الوالد المؤسس المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، التي أنجبت قادة جهزهم وأعدهم لاستكمال المسيرة من بعده، وليكونوا قادرين على السير بهذه الدولة نحو مزيد من التقدم والرقي والازدهار.

وأوضح أن المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، الذي تعلم في هذه المدرسة العظيمة، قد أدى دوره حين قاد سفينة الوطن منتقلاً من مرحلة البناء والتأسيس إلى مرحلة التمكين، ليصنع نموذجاً تنموياً راسخاً يضمن حياة كريمة للمواطن ولكل من يعيش على أرض هذه الدولة الطيبة، وليرفع في الوقت ذاته مكانة الإمارات بين الأمم، لتنتقل الأمانة من بعده إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، الذي نشأ هو الآخر في مدرسة زايد وتعلم فيها، لنشهد بذلك انتقالاً سلساً للحكم يؤكد صلابة الأسس التي وضعها الوالد المؤسس، طيب الله ثراه.

إجماع وطني

مبارك علي الشامسي، رئيس دائرة بلدية رأس الخيمة سابقاً، قال: إن الإمارات وطن الكلمة الوطنية الواحدة والصفوف المتراصة والتآلف الاجتماعي، وتولي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد مقاليد الحُكم محل إجماع أبناء هذا الوطن الطيب، بما يعكس قيمنا الوطنية الراسخة، مشيراً إلى أن الإماراتيين تشربوا حب وطنهم والانتماء والإخلاص له والولاء لقيادته منذ نعومة أظفارهم، ضمن ثقافتهم الاجتماعية الخاصة وموروثهم وتقاليدهم الإنسانية والحضارية.

صفات قيادية

يوسف عبدالله البطران، عضو المجلس الوطني الاتحادي، أكد أن انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان يضعنا أمام مشهد وطني سياسي اجتماعي فريد في العلاقة بين القيادة والشعب، يعكس الحب والولاء والانتماء ووضع مصلحة الوطن وتقدمه ورخائه وخدمة أبنائه فوق كل اعتبار، مشيراً إلى الصفات القيادية العالمية والمناقب الشخصية الفريدة، التي يحملها سموه، وهي ما عرفه الشعب الإماراتي وعايشه عن كثب على مدار الأعوام الطويلة الماضية، وتجلت فيها شخصية القائد والإنسان لدى صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، وجعلته حاملاً لقضايا الوطن وهمومه وأحلامه.

الصورة

محبة القلوب

سالم النار الشحي، العضو السابق في المجلس الوطني الاتحادي، قال: كأن روح والدنا (زايد) تُبعث من جديد في شعب الاتحاد، وهي لم تغب عنا، نتنفسها في أرواحنا جميعاً، وكأن مقولة «خير خلف لخير سلف» تتجلى في تولي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئاسة دولة الإمارات. نعم أبو خالد هو صورة مشرقة لمفاهيم القيادة والرحمة والإنسانية والسلام والمحبة والعطاء وروح الاتحاد المتجددة.

وأكد النار أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد يملك نظرة خاصة تتبنى الاستدامة، وتنوع مصادر الدخل، وتوفير البيئة الاستثمارية المناسبة، وقراءة متطلبات التنمية المستقبلية والاكتفاء الذاتي، فيما عرفنا أبا خالد عن قرب، في حرصه على سعادة الشعب ورصده الحي لاحتياجاتهم ومصالحهم، ووجوده المباشر بنفسه في الميدان، مُتخذاً من سيرة وحكمة وقيم المغفور له، بإذن الله، تعالى، الشيخ زايد، دستوراً في الوفاء والرحمة والعطاء، ومن مسيرة المغفور له، بإذن الله، سبحانه، الشيخ خليفة منهجاً في العطاء والتميز في تقديم الخدمات والرؤى المستقبلية لصالح الوطن الغالي.

قائد تاريخي

د. هاشم بن حامد المنصوري قال: إن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان يقدم نموذجاً إنسانياً عالمياً رفيعاً في القيادة، قائداً سياسياً وطنياً واجتماعياً، أعدته الأيام والسنون الطويلة والتجارب الواسعة والخبرات المُتراكمة لتولي رئاسة الدولة وحمل الأمانة، فكان أهلاً لها وجديراً بها، مؤكداً أن أبناء الإمارات يبايعون سموه بيعةً شرعية،عقيدةً ومحبة وولاء وانتماء، إيماناً بالمكانة الوطنية، التي استأثر بها سموه في تاريخ الوطن وسيرة الدولة، والمحبة، التي يحظى بها في قلوب الإماراتيين، والنجاحات والإنجازات، التي حققها، والمشاريع الخدمية، التي ترجمها إلى واقع معيش، في جميع إمارات الدولة.

مدرسة زايد

سليمان محمد الكيزي الشميلي أكد أن الوطن وأبناءه يلتفون بصفوف متراصة، يداً بيد، حول صاحب السمو رئيس الدولة، ولا صوت يعلو فوق صوت الوطن وكلمته الموحدة، مشدداً على أن سموه خريج مدرسة «زايد»، رحمه الله، في القيادة والحكمة والسياسة والإدارة والبعد الإنساني، حمل هم الوطن على مدار الأعوام الطويلة الماضية على عاتقه، وحول أحلام وتطلعات شعبه إلى حقائق حية ماثلة على أرض الواقع.

حامي الحمى

أحمد ناصر الدهماني، دبلوماسي بوزارة الخارجية والتعاون الدولي، مدير مركز التأشيرات والخدمات القنصلية في نيودلهي، قال: إن شعب الإمارات جُبِل على قيم الوفاء لقيادته، التي خدمت الوطن وأبناءه، وبذلت جهوداً حثيثة وسهرت الليالي، وهي سمة تربى عليها الإماراتيون، في حين كان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد نموذجاً حياً في حب الوطن وخدمته والدفاع عنه وتحقيق مصالحه وبناء مستقبله، ليحمل عن جدارة واستحقاق لقب «حامي حمى اتحادنا» و«درع الوطن».

تمكين الإماراتية

مهرة محمد بن صراي أكدت أن الإنجازات، التي حققها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد شاهد حي، والمكتسبات، التي أضافها سموه إلى رصيد شعبه والمقيمين على أرض الدولة، بمختلف شرائحهم، ومن أبرزها خلال العقد الماضي تمكين المرأة الإماراتية ودعمها، حتى تبوأت أعلى المناصب وأرفع المواقع القيادية، واستأثرت بمكانة خاصة ومتميزة بين نساء العالم، من وزيرات وسفيرات وعضوات في المجلس الوطني الاتحادي وأساتذة جامعات وعاملات فاعلات في مشاريع الإمارات في حقل الفضاء، ليصبح النموذج الإماراتي في دعم المرأة وتعزيز مكانتها نموذجا إقليمياً وعالمياً رائداً.

مصدر «الطمأنينة»

رجل الأعمال عمر أحمد بن جمعة قال: إن الإنسانية، التي يحملها في داخله صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، قبل السمات القيادية، أكسبته محبة شعبه، من المواطنين والمقيمين، واحترام العالم، وتوجته على عرش القلوب، فيما عمل سموه على بث الطمأنينة والأمان النفسي الاجتماعي في قلوب أبناء المقيمين على أرضه في المواقف الصعبة والأزمات، كان آخر كلمته الشهيرة، التي أصبحت شعار المرحلة خلال جائحة (كوفيد-19)، وسلاحاً وطنياً مجتمعياً فاعلاً في مواجهة الوباء.

هو قائد الخمسين القادمة وقائد المستقبل وقائد الريادة، والقادر بكفاءة فذة على تعزيز مكتسبات الإمارات وبناء مستقبلها، على أسس علمية صلبة، ومن منطلقات تنموية واقتصادية وإنتاجية سليمة، واضعا نُصب عينيه بناء الإنسان الإماراتي وتعزيز معارفه ومهاراته أولا، ودعم الشباب ورجال الأعمال المواطنين، وتمكين المرأة، وتلبية متطلبات ذوي الدخل المحدود، وسواها من ملفات وقضايا وطنية ملحة.

راعي القيم

سعيد عبدالله الظهوري قال: إن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان على قدر المسؤولية الوطنية الثقيلة، وهو أهل لها، وهو الذي اكتسب خبرات واسعة ومتراكمة وحية من والده مؤسس الدولة والاتحاد، الشيخ زايد، رحمه الله، في ضوء مرافقته الطويلة، لافتاً إلى أن الشيخ محمد بن زايد فتح لنا كمواطنين قلبه قبل أبواب ديوانه العامر، ولم يتوان في خدمة المواطنين، كبيرهم وصغيرهم، ولم يقصر مع أحد طرق بابه، ضارباً أمثلة حية في تواضع قادة الإمارات وتواصلهم وقربهم من أبناء شعبهم، وتوقير واحترام كبارهم، والرحمة بصغارهم وضعافهم.

قواعد راسخة

عبدالله سالم الشميلي أكد أن الإمارات تسكن في قلب وضمير ووعي صاحب السمو رئيس الدولة، وهو ما شاهدناه وشهدنا عليه، على مدار الأعوام الطويلة الماضي، لتتوّجه الإمارات اليوم قائداً لها، في طريق بناء الخمسين عاماً القادمة، على القواعد الراسخة، التي أرساها الشيخ زايد، ومن بعده الشيخ خليفة، رحمهما الله، مشيراً إلى أن سموه رفع الكثير من الأعباء المادية والمعيشية عن كاهل الأسر المواطنة.

قيم الإمارات

علي رباع الشحي قال: إن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد قائد إماراتي تاريخي واستثنائي، يتحلى بقيم الإمارات ومبادئ ومفاهيم الاتحاد، الذي يؤمن بتعزيزه وتدعيمه بكل السبل المتاحة، ونحن جميعاً وراءه في خدمة الإمارات وأهلها، الذين هم على موعد مع عهد متجدد من التقدم والتنمية والرخاء في ظل حكم سموه.

بناء الإنسان

سميرة سليمان محمد ألمحت إلى القدرات القيادية الاستثنائية، التي يتمتع بها صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، وتجلت خلال المراحل الماضية في إطار مهام وأدوار سموه، مؤكدة أن المرأة في الإمارات في مقدمة المستفيدين من رؤية وفلسفة سموه في التنمية والاستدامة وبناء الإنسان، إذ حظيت باهتمام كبير ودعم خاص من جانب سموه في إطار سياسة «تمكين المرأة».

التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"