ترفع جمعية المسرحيين باسمها وباسم مسرحيي وفناني الإمارات والمقيمين على أرضها، أسمى آيات التهاني وخالص التبريكات، إلى رجل التسامح والإنسانية والسلام، صاحب الرؤى الثاقبة والمستنيرة، صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بمناسبة انتخابه رئيساً للإمارات، وهو انتخاب مثل أصوات أبناء الإمارات جميعاً، حينما اطمأنت القلوب واتفقت على محبة رجل واحد، هو خير من سيواصل المسيرة التاريخية للدولة، والمضي بها قدماً في دروب مجدها وعزها ورفعتها وكرامتها، معاهدين سموه على الولاء والوفاء والسمع والطاعة، وأن نواصل أداء أدوارنا ومهامنا على أتم وجه، في كل ما من شأنه دعم مسيرة تقدم وتطور الوطن.
إن المشهد المسرحي الإماراتي يدرك تماماً بأن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، هو رجل المرحلة، الذي كان وما زال أكبر الداعمين للحراك الفني في الإمارات، حينما آمن بأن الفنون أداة مهمة في بناء الإنسان والأوطان، ولدت في ظل رعاية سموه لها وقبل انتخابه رئيساً للدولة، إنجازات ثقافية وفنية رفعت اسم الإمارات عالياً في المحافل العربية والدولية، ونحن على إدراك بأن القادم سيكون أجمل بإذن الله للإمارات وأهلها وفي مختلف المجالات، بالحكم الراشد لسموه، والتي ستذهب الإمارات به نحو المئوية بوافر من الاقتدار والازدهار والقوة والفخر، فهو الأمين المأمون على الدولة بحاضرها ومستقبلها، سائلين المولى القدير أن يوفق سموه ويسدد خطاه لما فيه خير الشعب والأمة.
إن المشهد المسرحي الإماراتي يدرك تماماً بأن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، هو رجل المرحلة، الذي كان وما زال أكبر الداعمين للحراك الفني في الإمارات، حينما آمن بأن الفنون أداة مهمة في بناء الإنسان والأوطان، ولدت في ظل رعاية سموه لها وقبل انتخابه رئيساً للدولة، إنجازات ثقافية وفنية رفعت اسم الإمارات عالياً في المحافل العربية والدولية، ونحن على إدراك بأن القادم سيكون أجمل بإذن الله للإمارات وأهلها وفي مختلف المجالات، بالحكم الراشد لسموه، والتي ستذهب الإمارات به نحو المئوية بوافر من الاقتدار والازدهار والقوة والفخر، فهو الأمين المأمون على الدولة بحاضرها ومستقبلها، سائلين المولى القدير أن يوفق سموه ويسدد خطاه لما فيه خير الشعب والأمة.
