بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تبدأ الإمارات مرحلة جديدة من النهوض والتنمية والازدهار، متكئة على ما أنجز على مدار العقود الماضية من أمن وأمان وتنمية واستدامة، ما يبشر بحصاد نوعي جديد من الإنجازات الحضارية والمكاسب التنموية، في إطار التفاف وطني وتلاحم مجتمعي حول سموه.
وأصبحت دولة الإمارات العربية المتحدة بفضل جهود صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، خلال العقدين الماضيين، نموذجاً لترسيخ الاستقرار والسلام في المنطقة، لاسيما أن إنجازات سموه تمتد على مختلف المستويات محلياً وإقليمياً ودولياً، وتشكل مظلة للأمن والاستقرار والازدهار والتنمية المستدامة والرفاه الاجتماعي.
وأولى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، حفظه الله، اهتماماً لا محدوداً لمشاريع التطوير الاقتصادية والتعليمية والصحية والاجتماعية والثقافية في الإمارات، كما تزخر مسيرة صاحب السموّ، رئيس الدولة، حفظه الله، بخطوات راسخة متّنت علاقات الإمارات مع الدول الشقيقة والصديقة، ما عاد على الدولة ببناء صداقات وضمانات دولية.
