واشنطن - أ ف ب
أكّد الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس في البيت الأبيض، أنّ العلاقات بين البلدين «أفضل من أيّ وقت مضى».
وصرّح رئيس الوزراء اليوناني للصحفيين عند استقباله في المكتب البيضاوي، أنّ زيارته «فرصة لتقييم علاقتنا التي أعتقد بصدق أنّها أفضل من أي وقت مضى».
ووافقه بايدن الرأي، معتبراً أنّ الشراكة بين البلدين «أكثر أهمية من أيّ وقت مضى».
وقال الرئيس الديمقراطي إنّ الآباء المؤسسين للولايات المتحدة استلهموا أفكارهم من عظماء مفكّري الديمقراطية الإغريق، بينما أكّد كيرياكوس ميتسوتاكيس أنّ الاستقلال الأمريكي كان نقطة مرجعيّة في الكفاح من أجل استقلال اليونان الذي انطلق عام 1821.
ويستقبل بايدن ميتسوتاكيس للاحتفال، مع قليل من التأخير، بمرور مئتي عام على استقلال اليونان.
وينتظر أن يناقش الزعيمان خصوصاً دعم أوكرانيا في مواجهة العملية العسكرية الروسية، وحلف شمال الأطلسي الذي تقوده واشنطن واليونان عضو فيه.
ويأتي اجتماعهما تزامناً مع تهديد تركيا بمعارضة انضمام السويد وفنلندا إلى حلف الأطلسي.
وكانت أنقرة وأثينا تعهّدتا بعد العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا «التركيز على ما يوحّدهما»، لكنّ علاقتهما كثيراً ما تشهد اضطرابات، وتتبادل تركيا واليونان الاتهام بانتهاك المياه الإقليمية والمجال الجوّي لكلّ منهما.
أكّد الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس في البيت الأبيض، أنّ العلاقات بين البلدين «أفضل من أيّ وقت مضى».
وصرّح رئيس الوزراء اليوناني للصحفيين عند استقباله في المكتب البيضاوي، أنّ زيارته «فرصة لتقييم علاقتنا التي أعتقد بصدق أنّها أفضل من أي وقت مضى».
ووافقه بايدن الرأي، معتبراً أنّ الشراكة بين البلدين «أكثر أهمية من أيّ وقت مضى».
وقال الرئيس الديمقراطي إنّ الآباء المؤسسين للولايات المتحدة استلهموا أفكارهم من عظماء مفكّري الديمقراطية الإغريق، بينما أكّد كيرياكوس ميتسوتاكيس أنّ الاستقلال الأمريكي كان نقطة مرجعيّة في الكفاح من أجل استقلال اليونان الذي انطلق عام 1821.
ويستقبل بايدن ميتسوتاكيس للاحتفال، مع قليل من التأخير، بمرور مئتي عام على استقلال اليونان.
وينتظر أن يناقش الزعيمان خصوصاً دعم أوكرانيا في مواجهة العملية العسكرية الروسية، وحلف شمال الأطلسي الذي تقوده واشنطن واليونان عضو فيه.
ويأتي اجتماعهما تزامناً مع تهديد تركيا بمعارضة انضمام السويد وفنلندا إلى حلف الأطلسي.
وكانت أنقرة وأثينا تعهّدتا بعد العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا «التركيز على ما يوحّدهما»، لكنّ علاقتهما كثيراً ما تشهد اضطرابات، وتتبادل تركيا واليونان الاتهام بانتهاك المياه الإقليمية والمجال الجوّي لكلّ منهما.
