الشـارقة:
«الخليج»
أصدر مكتب الشارقة مراعية للسن، التابع لدائرة الخدمات الاجتماعية، كتيّب نماذج الممارسات التي تقدمها إمارة الشارقة لكبار السن، ويهدف إلى تشجيع المؤسسات الحكومية والخاصة، لتوفير خدمات تفيد كبار المواطنين في الدولة، وتجعل البيئة المحيطة بهم بيئة جذابة تبثّ في نفوسهم الأمل والعطاء والمشاركة.
وبحسب أسماء الخضري، مديرة المكتب، فإن الإصـدار يوثـق مـدى التقـدم الـذي حققتـه ممارسـات إمـارة الشـارقة، وهـي جهـود ناتجـة عـن المتابعـة الحثيثـة للمكتـب، للمــدن المراعيــة للســن، مــع المؤسســات فــي الإمــارة، لتحقيــق الأهــداف التي يرجوها البرنامج ورؤيتها بــأن تكــون إمارة الشــارقة مدينة مراعيــة للســن، وبيئــة مثلــى لعيــش النــاس بكل أعمارهـم فيهـا، برفاهية، عبر اللقـاءات الدورية والاجتماعات الفرديـة والتقييميـة، وتطوير الخدمات لمقدمة لهذه الشريحة والارتقاء بها.
وأعدّ الكتيّب بما يتوافق مع المحـاور العالمية الثمانية للمـدن المراعيــة للســن، التي تســهم فــي تبادل المعلومات والخبرات، كما يســتفاد مــن الممارســات المطروحــة فيهــا، داخل الدولة أو خارجها، ما يعزز مكانــة الشــارقة وجعلهــا وجهــة للمقارنــات المعياريــة، ومثــالاً يحتــذى بيــن دول المنطقــة، مدينةً مراعية للسنّ.
8 محاور
وشمل الإصدار الإضاءة على بعض المحاور الخاصة ببرنامج المدن المراعية للسن، وهي 8 محاور، الأول: المساحات الخارجية والأبنية، كالطريق السليم والرحلات الاستكشافية وتصميم حدائق مراعية للسن. والثاني: النقل والمركبات الكهربائية الصديقة للمسن.
والثالث: الإسكان، كإنشاء شقق حكومية لكبار السن في وسط المدينة، لتيسير أمورهم وبرامج استضافتهم، ومساكن مشتركة.
والرابع: المشاركة المجتمعية، كخدمة التسوق، والاستشارات القانونية، والتعاون مع الشباب.
والخامس: الاحترام والإدماج الاجتماعي، منها «قصة حياتي» وأضاءت على قصة حياة كبار السن المؤثرة، وتوفير الصحف المجانية لاطلاع المسن على المستجدات.
والسادس: المشاركة المدنية والتوظيف، إشراكهم في تخطيط المدينة، وتدريب من لديهم القدرة على العمل.
والسابع: الاتصالات والمعلومات، كالاستشارة التقنية لمساعدتهم على استخدام التقنيات الحديثة بسهولة، وإنشاء صفحات على مواقع التواصل، لجعلهم على اتصال بما يدور حولهم،.
والثامن: الدعم الاجتماعي الصحي.
ويتوجه المكتب إلى الدوائر والمؤسسات الحكومية والمحتلفة وغيرها من المؤسسات، بحسب الاتفاقات السابقة المبرمة، برسالة إلى الدوائر الأخرى للعمل على تطبيق الممارسات التي تتواءم وتخصصها، لإتاحة الفرصة لجميع الدوائر والإدارات والمؤسسات من الاطلاع عليها وتطبيق ما تستطيع تطبيقه.
«الخليج»
أصدر مكتب الشارقة مراعية للسن، التابع لدائرة الخدمات الاجتماعية، كتيّب نماذج الممارسات التي تقدمها إمارة الشارقة لكبار السن، ويهدف إلى تشجيع المؤسسات الحكومية والخاصة، لتوفير خدمات تفيد كبار المواطنين في الدولة، وتجعل البيئة المحيطة بهم بيئة جذابة تبثّ في نفوسهم الأمل والعطاء والمشاركة.
وبحسب أسماء الخضري، مديرة المكتب، فإن الإصـدار يوثـق مـدى التقـدم الـذي حققتـه ممارسـات إمـارة الشـارقة، وهـي جهـود ناتجـة عـن المتابعـة الحثيثـة للمكتـب، للمــدن المراعيــة للســن، مــع المؤسســات فــي الإمــارة، لتحقيــق الأهــداف التي يرجوها البرنامج ورؤيتها بــأن تكــون إمارة الشــارقة مدينة مراعيــة للســن، وبيئــة مثلــى لعيــش النــاس بكل أعمارهـم فيهـا، برفاهية، عبر اللقـاءات الدورية والاجتماعات الفرديـة والتقييميـة، وتطوير الخدمات لمقدمة لهذه الشريحة والارتقاء بها.
وأعدّ الكتيّب بما يتوافق مع المحـاور العالمية الثمانية للمـدن المراعيــة للســن، التي تســهم فــي تبادل المعلومات والخبرات، كما يســتفاد مــن الممارســات المطروحــة فيهــا، داخل الدولة أو خارجها، ما يعزز مكانــة الشــارقة وجعلهــا وجهــة للمقارنــات المعياريــة، ومثــالاً يحتــذى بيــن دول المنطقــة، مدينةً مراعية للسنّ.
8 محاور
وشمل الإصدار الإضاءة على بعض المحاور الخاصة ببرنامج المدن المراعية للسن، وهي 8 محاور، الأول: المساحات الخارجية والأبنية، كالطريق السليم والرحلات الاستكشافية وتصميم حدائق مراعية للسن. والثاني: النقل والمركبات الكهربائية الصديقة للمسن.
والثالث: الإسكان، كإنشاء شقق حكومية لكبار السن في وسط المدينة، لتيسير أمورهم وبرامج استضافتهم، ومساكن مشتركة.
والرابع: المشاركة المجتمعية، كخدمة التسوق، والاستشارات القانونية، والتعاون مع الشباب.
والخامس: الاحترام والإدماج الاجتماعي، منها «قصة حياتي» وأضاءت على قصة حياة كبار السن المؤثرة، وتوفير الصحف المجانية لاطلاع المسن على المستجدات.
والسادس: المشاركة المدنية والتوظيف، إشراكهم في تخطيط المدينة، وتدريب من لديهم القدرة على العمل.
والسابع: الاتصالات والمعلومات، كالاستشارة التقنية لمساعدتهم على استخدام التقنيات الحديثة بسهولة، وإنشاء صفحات على مواقع التواصل، لجعلهم على اتصال بما يدور حولهم،.
والثامن: الدعم الاجتماعي الصحي.
ويتوجه المكتب إلى الدوائر والمؤسسات الحكومية والمحتلفة وغيرها من المؤسسات، بحسب الاتفاقات السابقة المبرمة، برسالة إلى الدوائر الأخرى للعمل على تطبيق الممارسات التي تتواءم وتخصصها، لإتاحة الفرصة لجميع الدوائر والإدارات والمؤسسات من الاطلاع عليها وتطبيق ما تستطيع تطبيقه.
