أبوظبي: «الخليج»
استعرض مركز «تريندز للبحوث والاستشارات» و«معهد البحوث الاستراتيجية» الفرنسي، سبل التعاون البحثي، بما يخدم أهداف الجانبين وخططهما الاستراتيجية.
جاء ذلك خلال زيارة وفد من المعهد، لمقر المركز في أبوظبي، برئاسة العقيد لوك داريو، رئيس منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بمديرية العلاقات الدولية والاستراتيجية بالمعهد.
ورحب الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي للمركز، بالوفد، وأعرب عن تطلعه للتعاون معه في كل ما يخدم البحث العلمي والمعرفة. مؤكداً أهمية التعاون البحثي في نشر قيم التسامح والتعايش، ومواجهة العنف والكراهية بكل أشكالها.
وقال إن هذا التعاون يأتي ضمن استراتيجية «تريندز» العالمية، للتوسّع في بناء شبكة علاقات وشراكات وثيقة مع المراكز البحثية والفكرية والعلمية، وتوسيع هذه الشبكة لتكون جسراً للتواصل المعرفي والأكاديمي، بين أهم مراكز البحوث والدراسات إقليمياً ودولياً، واستشراف المسارات المستقبلية للأزمات، بما يخدم صنّاع القرار والأكاديميين والمجتمعات.
فيما أعرب العقيد داريو، عن سعادته والوفد المرافق بزيارة المركز، وقال إن جهوده البحثية متقدمة. ورحب بالتعاون معه في القضايا المشتركة، واعداً بمزيد من المناقشات لتحديد أوجه الشراكة المستقبلية.
وقدم الوفد عرضاً موجزاً عن طبيعة عملة واختصاصه، والمجالات التي يمكن التعاون فيها والقنوات الخاصة بذلك.
وقدم رئيسا قطاعي تريندز جلوبال، والبحث العلمي، عرضاً عن طبيعة عمل المركز ومجالات دراساته وأبحاثه، مشيرين إلى عالميته ورؤيته الاستشرافية للأحداث كافة، وأكدا حرصه على بناء مزيد من الشراكات العالمية التي وصلت حتى اليوم إلى نحو 140 جهة مرموقة في شتى أقطار العالم، وتعزيز التعاون البحثي مع هذه المؤسسات بما يخدم المعرفة الصحيحة، وصناع القرار، ويقدم رؤى تساهم في مواجهة التحديات الراهنة.
استعرض مركز «تريندز للبحوث والاستشارات» و«معهد البحوث الاستراتيجية» الفرنسي، سبل التعاون البحثي، بما يخدم أهداف الجانبين وخططهما الاستراتيجية.
جاء ذلك خلال زيارة وفد من المعهد، لمقر المركز في أبوظبي، برئاسة العقيد لوك داريو، رئيس منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بمديرية العلاقات الدولية والاستراتيجية بالمعهد.
ورحب الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي للمركز، بالوفد، وأعرب عن تطلعه للتعاون معه في كل ما يخدم البحث العلمي والمعرفة. مؤكداً أهمية التعاون البحثي في نشر قيم التسامح والتعايش، ومواجهة العنف والكراهية بكل أشكالها.
وقال إن هذا التعاون يأتي ضمن استراتيجية «تريندز» العالمية، للتوسّع في بناء شبكة علاقات وشراكات وثيقة مع المراكز البحثية والفكرية والعلمية، وتوسيع هذه الشبكة لتكون جسراً للتواصل المعرفي والأكاديمي، بين أهم مراكز البحوث والدراسات إقليمياً ودولياً، واستشراف المسارات المستقبلية للأزمات، بما يخدم صنّاع القرار والأكاديميين والمجتمعات.
فيما أعرب العقيد داريو، عن سعادته والوفد المرافق بزيارة المركز، وقال إن جهوده البحثية متقدمة. ورحب بالتعاون معه في القضايا المشتركة، واعداً بمزيد من المناقشات لتحديد أوجه الشراكة المستقبلية.
وقدم الوفد عرضاً موجزاً عن طبيعة عملة واختصاصه، والمجالات التي يمكن التعاون فيها والقنوات الخاصة بذلك.
وقدم رئيسا قطاعي تريندز جلوبال، والبحث العلمي، عرضاً عن طبيعة عمل المركز ومجالات دراساته وأبحاثه، مشيرين إلى عالميته ورؤيته الاستشرافية للأحداث كافة، وأكدا حرصه على بناء مزيد من الشراكات العالمية التي وصلت حتى اليوم إلى نحو 140 جهة مرموقة في شتى أقطار العالم، وتعزيز التعاون البحثي مع هذه المؤسسات بما يخدم المعرفة الصحيحة، وصناع القرار، ويقدم رؤى تساهم في مواجهة التحديات الراهنة.
