عادي
فعاليات مجتمعية تستبشر بأن الأفضل لدولة الإمارات قادم لا محالة

محمد بن زايد.. قيادة تعلي شأن الإنسان وتهتم بالثقافة والعلم

00:27 صباحا
قراءة 18 دقيقة

متابعة: حصة سيف، محمد الوسيلة، منى البدوي، سومية سعد
أكدت فعاليات مجتمعية وقيادات شعبية الصفات القيادية النوعية والخصال الحميدة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، مستبشرين بأن الأفضل قادم لا محالة، بإذن الله تعالى، وأن دولتنا ستقفز في غضون سنوات قليلة مراحل متقدمة في شتى المجالات، في ظل قيادة وتوجيهات ورؤية صاحب السمو رئيس الدولة، المتمثلة في الاهتمام بالإنسان وإعلاء شأن العلم والثقافة، والاهتمام بشتى فئات وشرائح المجتمع.

وأثنت الفعاليات على نظرة سموه الثاقبة وسياسته المعتدلة التي جعلت دولتنا في مصاف الدول التي يحسب حسابها في أبرز القرارات السياسية التي تخص الشرق الأوسط والعالم أجمع، وأفضت إلى إعلاء شأن «الإنسانية» والاهتمام بالعلاقات الدولية لتخدم ذلك الشأن.

الصورة

أكد الكاتب والمحلل الاقتصادي نجيب عبدالله الشامسي، أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، يملك علاقات متينة مع قيادات عالمية سياسية واقتصادية رفيعة، تكن له كل الاحترام وتعمل معه على تجسير العلاقات، كما يسعى إلى بناء علاقات متوازنة مع مختلف دول العالم وشعوبها، بما يحقق الأمن والسلام الدوليين والاستقرار والتنمية لشعوب الأرض.

وأضاف الشامسي: وفي إطار سعيه لتطوير وتنويع القاعدة الإنتاجية للاقتصاد الوطني، قال سموه «سوف نحتفل بتصدير آخر برميل نفط»، وذلك سعياً إلى عدم الاعتماد على النفط كمصدر دخل وحيد، واعتمد على تنويع الاقتصاد بتنمية قطاعي التجارة والصناعة، بما في ذلك الصناعات العسكرية، ثم قطاع الخدمات بما فيها التعليم، لتحتضن العاصمة جامعة السوربون وجامعة نيويورك، ثم قطاع الصحة لتحتضن أبوظبي مستشفيات عالمية مثل مستشفى كليفلاند، ثم قطاع السياحة لتضم أبوظبي مجموعة من أهم الفعاليات ومنها متحف اللوفر.

الصورة

وأوضح أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، اعتمد الحوار الحضاري والإنساني بين الأديان، كأساس في تحقيق الأمن والأمان والاستقرار والتنمية في العالم، وذلك حينما تبنى مؤتمر التسامح، واستضاف شيخ الأزهر وبابا الفاتيكان في حوار رعته العاصمة أبوظبي، وسار على نهج المغفور له والده الذي رفع شعار «الأرض أرض الله والمال مال الله وإللي يجينا حياه الله»، لتصبح الإمارات واحة أمن واستقرار لجنسيات العالم مهما اختلفت مشاربهم ودياناتهم وجنسياتهم.

وتحت الشعار الذي أطلقه «البيت متوحد» جسدت مشروعاته التنموية في مختلف إمارات الدولة رؤيته في تعزيز اللحمة الداخلية والنسيج الوطني وتحصين الداخل لمواجهة تحديات الخارج، ومنذ توليه منصب نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة أسس لمنظومة عسكرية قوية ليصبح جيش الإمارات من أقوى جيوش العالم، فهو الرابع بين أقوى الجيوش العربية بعد كل من مصر والسعودية والجزائر، والسابع على مستوى الشرق الأوسط، والسادس والثلاثون على المستوى العالمي، وفقاً لغلوبال فاير باور.

مسيرة مستمرة

وقال الدكتور أحمد حمد الشحي المستشار في دائرة الخدمات العامة برأس الخيمة: تمضي الأيام ودولتنا في تقدم وازدهار، أسسها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، وأكمل مسيرتها المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رحمه الله، ومع تولي سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، رئاسة الدولة، فهو على النهج باق ويمضي بنا في مسيرة التقدم ورفعة مجتمعنا للوصول إلى المزيد من التقدم والازدهار.

وأضاف: بالمشاركة مع أخيه سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، تندفع عجلة التقدم والرقي لدولتنا في جميع المجالات إلى أن وصلت دولتنا الحبيبة إلى هذا المستوى العالمي، وهو نتاج سياسة مدروسة ونهج واضح. وكلنا على يقين أن دولتنا والعالم ومواطنيها ومقيميها على موعد مع مستقبل استثنائي في كل المجالات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان «حفظه الله».

الصورة

مبايعة شعب

وأعربت عارفة صالح الفلاحي عضو مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة رأس الخيمة، عن خالص تهانيها بانتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، رئيساً للدولة، من قبل المجلس الأعلى للاتحاد، خلفاً للمغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رحمه الله، مؤكدة مبايعة شعب الإمارات لقائد المسيرة، والعهد له على أن يكونوا دوماً خلفه وتحت رايته في مسيرة الإنجاز والتطوير، مؤمنين بقدرة سموه على حمل الراية ومواصلة مسيرة العز والتنمية والبناء، لافتة إلى أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان يُعد قائداً تاريخياً من طراز رفيع، سطر إنجازات يشار إليها بالبنان على مستوى تعزيز السلم والأمن في المنطقة والعالم، ونشر مفاهيم التسامح والتعايش السلمي بين الأديان والمجتمعات، ورائداً من رواد العمل الإنساني والخيري على مستوى العالم، ويمتلك سموه خلفية عسكرية كبيرة. كل هذا وأكثر، وكيف لا وقد نهل سموه من مدرسة والده القائد المؤسس «زايد الخير» وتمرس منذ حداثة سنه على شؤون الحكم والقيادة.

تعزيز أمن البلاد

وأكدت الفلاحي أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان يُعد القوة الموجهة وراء المبادرات العديدة التي ساهمت في تدعيم وتعزيز أمن البلاد وتحفيز النمو وتنويع النشاط الاقتصادي، كما أن رؤيته الثاقبة وقيادته الحكيمة، ساهمت في نهضة دولتنا الإمارات، وترسيخ مكانتها كوجهة عالمية مثالية في مختلف الصعد، حتى باتت اليوم مظلة الأمن والاستقرار والازدهار والتنمية المستدامة والرفاه الاجتماعي، فقد رسم سموه ملامح جديدة لاقتصاد الدولة، مرتكزاً على المعرفة والابتكار والاستثمار في الإنسان، باعتباره الثروة الحقيقية التي لا تنضب، وهو نفس نهج الوالد، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، وما سار عليه من بعده المغفور له بإذن الله الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان.

انطلاقة جديدة

وقال بدر راشد النقبي، باحث دكتوراه في استقطاب العقول بجامعة انجلارسكن في بريطانيا، إن انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيساً لدولة الإمارات هو مرحلة قادمة تعد انطلاقة جديدة لهذا الوطن الغالي نحو المزيد من الرفعة والازدهار والرقي والتقدم، كما يأتي هذا الانتخاب مجسداً للثقة العميقة التي أولاه إياها المجلس الأعلى للاتحاد وشعب دولة الإمارات، وهو من ورث أخلاق وحكمة القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، فهو خير خلف لفقيد الوطن الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رحمه الله. واليوم نبايع جميعاً صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، معاهدينه على الإخلاص والولاء لوطننا، ومواصلين مسيرة النمو والازدهار، لتبقى دولة الإمارات تحت قيادة سموه رمزاً للريادة والتألق والطموح على كل الصعد، ويسطر التاريخ حقبة نهضة جديدة في ظل قائد رمز، يشهد له شعبه بالبطولة والواجب والإنسانية.

وقال خلفان سيف النقبي، مدير مدرسة مسافي للبنين: أتقدم بأسمى التهاني والتبريكات لمقام سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، ولشعب الإمارات الأبي بمناسبة تولي سموه رئاسة الدولة، خير خلف لخير سلف، ونحن إذ نبارك لأنفسنا ولوطننا المعطاء، نعاهد سموه على السمع والطاعة وأن نبقى جنوداً أوفياء وحصوناً راسخة للولاء وأن نبذل الغالي والنفيس لرفعة الوطن وعزته، في ظل قيادته الرشيدة، التي ينطلق فيها مؤيداً بعون الله وتوفيقه لبناء صرح جديد شامخ للمجد والسيادة ومنارة للريادة، امتداداً لمسيرة زايد وخليفة رحمهما الله تعالى، ودام الوطن عزيزاً بقيادة سموه.

الداعم الأول للعلم

أكدت عائشة الشامسي مدير إدارة التعليم التنفيذي في كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، الداعم الأول للعلم وللثقافة، أولى اهتماماً خاصاً بتطوير التعليم واستقطاب أرقى الجامعات، للدولة، كما حرص دائماً على استقطاب الخبرات العلمية وأبرز المحاضرين سنوياً لتقدم مجالسه الثقافية أبرز ما توصلت له آخر العلوم والمفكرين والمثقفين، فهنيئاً لنا بقيادة تُولي اهتماماً خاصاً بالعلم والثقافة.

وقال عبدالرحمن صقر مستشار متقاعد، نبارك ونهنئ أنفسنا برئاسة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لدولتنا ووطننا الغالي الإمارات، عرفناه جميعاً قائداً فذاً، ورجل المهمات الذي رافق والده الشيخ زايد فتعلم منه الكثير من الخصال العظيمة ومن بعده الشيخ خليفة، رحمه الله، قائد مرحلة التمكين، وهم الذين سطروا للوطن إنجازات عظيمة في مختلف المجالات ونالوا محبة الجميع، وأفعالهم قبل أقوالهم شاهدة، فلذلك يصدق القول إننا عرفناه قائداً وبايعناه رئيساً، ونِعْمَ الرئيس الهُمام والقدوة بإنسانيته وحرصهِ على سعادة المواطن وتقدم الوطن حفظه الله وأعانه أينما حل وارتحل وسدد خُطاه إلى ما فيه الخير.

وأوضحت موزة سالم المسافري مديرة مركز رأس الخيمة الابداعي التابع لوزارة الثقافة والشباب، نبارك لشعبنا قيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، ونستبشر خيراً بالمضي قدماً في تنفيذ توجيهات سموه واهتمامه الخاص بالشباب ودعم الموهوبين، ورفد مجتمعنا بأبرز المشروعات الثقافية والإبداعية، منذ أن كان ولياً لعهد أبوظبي، موقنين أن القادم أفضل بقيادة سموه.

خير من يرفع الراية

وقالت خديجة محمد العاجل المديرة العامة لمركز أمان لإيواء النساء والأطفال في رأس الخيمة، نبارك لشعب الإمارات هذه الانطلاقة الشابة بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، خير من يرفع راية العز والمجد والشرف لدولتنا الغالية، وهو امتداد لمسيره الأب المؤسس الشيخ زايد طيب الله ثراه، ورحم الله قائد التمكين الشيخ خليفه بن زايد.

وأوضحت العاجل أن توجيهات وأفعال سموه حول الاهتمام بالمرأة والطفل تلزمنا بتكثيف الجهود لنصل الى ما ترنو إليه توجيهاته واستراتيجيات دولتنا من الاهتمام بحقوق المرأة والطفل، ودعم الترابط الاجتماعي بشكل عام.

شيماء الطنيجي، مديرة إدارة الصحة العامة في بلدية رأس الخيمة، قالت أبارك لسيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان انتخاب سموه رئيساً وقائداً لدولتنا الحبيبة، ونرى في سموه قائداً ملهماً وستحقق دولتنا في عهده خطوات استباقية في جميع المجالات وستجسد قيادته مرحلة جديدة من مراحل النهوض والازدهار.

وقال محمد عبدالله بن إعبود رئيس قسم السلامة في شركة أسمنت الاتحاد، ورئيس اللجنة التأسيسية لجمعية المناطق الشمالية التعاونية برأس الخيمة لصيادي الأسماك، نبارك لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، ونتمنى من القلب ان يمده الله تعالى بالصحة والعافية وطول العمر، ومثلما عهدناه وهو ولي لعهد أبوظبي بما قام به من حفظ الأمانه والبناء الدائم في جميع المجالات، لتعزيز الرقي المستمر حتى يصل بنا إلى مصاف الدول الكبرى ويتجاوز بنا كافة الصعوبات الخارجية التي عصفت بجميع الدول، ونستبشر خيراً بأن الأفضل قادم لا محالة، بإذن الله تعالى.

الريادة الحقوقية

وقالت شيخة الجرمن أخصائي اتصال مؤسسي بدائرة الخدمات العامة في رأس الخيمة، وطننا يمضى قدماً نحو الريادة الحقوقية في عهد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، فهو قائدٌ فذٌ وزعيمٌ عربيٌ استثنائي، جمع بين الصدق والوفاء، والحكمة والدهاء، والشجاعة والحلم، والشموخ والإباء. هو خير من يكمل مسيرة العطاء بسيرة زاخرة من الإنجازات ورصيد وافر من حب وولاء أبناء دولة الإمارات. اللهم سدد خطاه ووفقه لما تحب وترضى وأعنهُ على حمل هذه الأمانة العظيمة وارزقه البطانة الصالحة والسداد في خدمة الوطن.

وقالت شمسة عزيز الشحي معلمة تصميم إبداعي وابتكار، نتقدم إلى صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، بأسمى آيات التهاني والتبريكات لتسلمه مقاليد الحكم، ونثمن دوره القيادي في تنمية الدولة ودفع عجلة التطور والنماء نحو العالمية، وتعزيز روح المواطنة الايجابية في نفوس المواطنين والمقيمين على هذه الأرض الغالية.

ربان سفينة الاتحاد

راشد محمد كحبوص الشحي، متقاعد، أكد أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، هو رجل المرحلة القادمة بكل المقاييس وهو ربان سفينة الاتحاد، وبوجود أبناء الوطن المخلصين يستمر العطاء والتقدم ويتجدد ولاءنا للوطن ولأصحاب السمو الشيوخ.

رفعة الإنسان

وقال سعيد علي مصبح بن فاضل الكعبي، من أهالي وادي القور، أقصى جنوب رأس الخيمة، نبارك لدولتنا وشعبنا انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيساً للدولة، وكما عهدناه دائماً مهتماً برفعة الانسان، نستبشر خيراً بأن الأفضل قادم لدولتنا، ونؤكد التزامنا كشعب بالولاء والسمع والطاعة، وكلنا جنود للوطن ورفعته.

موزة شيبان الحبسي، مديرة إدارة الخدمات المجتمعية بدائرة المحاكم في رأس الخيمة، أكدت أن مقولة خير خلف لخير سلف، لم تنقطع على لسان المواطنين والمقيمين على أرض دولتنا الحبيبة، مهنئيين أنفسنا بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، داعين المولى عز وجل أن يحفظه ويسدد خطاه.

نبارك ونبايع

وقالت انتصار أحمد الزعابي معلمة رياض أطفال، نبارك ونبايع صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، رئاسة دولة الامارات ونتطلع لحقبة جديدة لدولتنا الحبيبة ورقيها وتطورها بإذن لله تعالى.

محمد سالم سيف الشامسي، تنفيذي خدمات إدارية دعم الأزمات والكوارث، بالمكتب التمثيلي لوزارة الصحة ووقاية المجتمع في رأس الخيمة، قال إن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، أيقونة في القيادة والريادة وسينهض بالوطن نحو مراحل غير مسبوقة بعون الله تعالى.

زعيم وطني

وقال أحمد محمد بن حمادي الشحي ضابط في الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ في رأس الخيمة، إن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، قائد استثنائي وزعيم وطني يتميز بالحكمة والرؤية السديدة والمكانة الرفيعة إقليمياً ودولياً وبقيادته الإمارات ماضية نحو مزيد من التقدم والازدهار.

يجيد قراءة التاريخ

وقالت عايدة محجوب، كاتبة وصانعة محتوى للأطفال، إن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، رجل يجيد قراءة التاريخ، ويعلم جيداً أهمية رعاية الفعاليات الثقافية.

وأوضحت أن من المتعارف عليه أن الثابت في الحياة هو التغيير، فلقد أدرك سموه ببصيرته التغيرات التي تؤثر في سمات الإنسان على أرض الوطن، فجعل الأمر جلياً للمحيطين به ولشعبه أننا بالثقافة سنرتقي ونحقق الريادة بين الشعوب، فكان تنفيذ عدد من المشروعات الضخمة أولى درجات سلم الحضارة، ومنها متحف اللوفر الذي يعد تحفة فنية ثقافية على مستوى المنطقة والعالم، والعمل على تنفيذ متحف زايد الوطني، ومتحف جوجنهايم أبوظبي، والذي يضع بدوره الإمارات على الخارطة الثقافية العالمية. ولا نستطيع أن نغفل إطلاق أبوظبي استراتيجية للصناعات الثقافية الإبداعية لتكون سباقة في الاستثمار في الاقتصاد الإبداعي، ونحن نشهد كل ذلك، وإعجابنا يتوالى مع كل خطوة تجعل الثقافة حرفة أساسية للإنسان.

ترسيخ للمسيرة

قال المهندس محمد عبيد بن ماجد، مدير دائرة الصناعة والاقتصاد بحكومة الفجيرة، إن انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيساً للدولة بإجماع أصحاب السمو حكام الإمارات، ترسيخ لمسيرة الاتحاد، ونحن إذ نثمّن هذا الانتخاب نؤكد الطاعة والولاء لسموه لقيادة مسيرة الإنجازات، وتعزيز النهضة التنموية للإمارات في جميع المجالات، فهو خير خلف لخير سلف، سائلين الله العلي القدير له التوفيق والسداد في مواصلة مسيرة البناء والتنمية والتقدّم والريادة للدولة.

ثقة تامة

ويرى الدكتور راشد خميس النقبي، رئيس المجلس البلدي لمدينة خورفكان، أن الإجماع على شخصية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، والاتفاق حول قدراته القيادية الاستثنائية اللافتة والملهمة، جاء بثقة تامة من حكام الدولة وشعب الإمارات الذي أحبه بعمق لتفانيه وحرصه اللامحدود على تلمس احتياجات شعبه وترسية مشاريع عملاقة ومعالجة كافة التحديات من خلال جميع المناصب التي تقلدها.

مسار متقدم

وقال شريف العوضي، مدير منطقة الفجيرة الحرة: إن تولي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئاسة الدولة، يشكل مساراً متقدماً في مسيرة الدولة التنموية، وإن انتخابه رئيساً للدولة يسطر تاريخاً جديداً في مشروع النهضة والتقدم والازدهار بالإمارات، بعد أن أسهم سموه خلال السنوات الماضية، في تعزيز نهضة الإمارات وبناء مجدها وعزتها من خلال رؤيته الاستشرافية وجهوده الفذة التي بذلها لوطنه ولشعبه، وبتوليه رئاسة الدولة، تواصل الإمارات مسيرتها نحو آفاق جديدة من الريادة والبناء.

على الدرب سائرون

قال أحمد إبراهيم درك، المدير التنفيذي لنادي الفجيرة للرياضات البحرية: إن دولة الإمارات بانتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيساً للدولة، ستظل على الدوام رائدة، متميزة، ومتطوّرة، وإن انتخاب سموه رئيساً للدولة، حدث لافت يشير في جوهره إلى أنه خير خلف لخير سلف، وإننا أبناء الإمارات نهنئ أنفسنا ونبارك لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، ونؤكد أننا على الدرب سائرون.

قائد ملهم

وقال خالد الظنحاني، رئيس مؤسسة الرّخ الإماراتية للنشر: إن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، رجل في حجم أمة، وهو قائد ملهم صاحب رؤية عميقة نذر نفسه لوطنه وشعبه، ووضع الأمتين العربية والإسلامية في وجدانه وقلبه، كما امتدت أياديه البيضاء إلى العالم أجمع، وهو الفارس العربي الأبرز الذي يحظى بثقة كبيرة في المجتمع الدولي.

وأضاف: نبارك لأنفسنا ولأبناء دولتنا قرار أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات بالإجماع انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ،حفظه الله، رئيساً للدولة، فهو امتداداً لمرحلة التأسيس التي قادها الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، ثم مرحلة التمكين بقيادة المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان «رحمه الله».

مرحلة تاريخية

قالت بدرية الذباحي، نائب مدير دائرة الموارد البشرية بالفجيرة: بتولي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئاسة دولتنا، تبدأ الإمارات عهداً جديداً ومرحلة تاريخية استثنائية في مسيرتها، وتستكمل دورها الرائد وتعزز منجزاتها ومكتسباتها، وستسارع الخطى نحو المنجزات العظيمة، لترسيخ سيادتها وريادتها العالمية، لتظل النموذج التنموي البارز في المنطقة والعالم الذي يحظى باحترام وإعجاب الأمم والشعوب.

فخر وعزّة

وقال المواطن عبيد راشد العبدولي، رجل أعمال،: إن انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد رئيساً للدولة جعل الإمارات تتوشّحُ بالفخر والعزّة، والطموح والأمل، دولة يملأها الإصرار على مواصلة مسيرة إنجازاتها الحضارية في مختلف المجالات بقيادة سموه، وأن انتخاب سموه يؤكد أن المسيرة الريادية لن تتوقف، بإذن الله، بل ستكون تجربة تنموية استثنائية قادرة على مجابهة كافة التحدّيات.

مسيرة حافلة

وقال علي مبارك بن عباد العبدولي، رئيس مجلس إدارة نادي العروبة بالفجيرة: إن دولة الإمارات بعد تولي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد رئاسة الدولة ستشهد مسيرة حافلة من البناء والتطوير والازدهار تحت قيادته المهمة كقائد فذ، عرفناه وخبرناه من خلال المناصب التي تقلدها، وأبناء الإمارات عازمون على بذل أقصى الجهود لتنفيذ رؤية وتوجيهات سموه، لتحقيق مستقبل أكثر إشراقاً لدولتنا الحبيبة، ونبارك لأنفسنا ولشعب دولة الإمارات تولي سموه رئاسة الدولة.

مدرسة وقدوة

قال المهندس جابر الأحبابي، رئيس فريق الوطن التطوعي: إن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، مدرسة وقدوة ومصدر إلهام لكل إنسان، خاصة فئة الشباب، مشيراً إلى أن أفعال سموه وأقواله تنغرس في القلوب، وتتحول إلى مصدر للطاقة الإيجابية الدافعة للعمل وخدمة الوطن والجد والاجتهاد في مختلف المجالات.

مصدر إلهام

وذكر المستشار الدكتور علي الأنصاري، أن جميع أقوال وأفعال ومواقف صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، شكلت مصدر إلهام بالنسبة لشباب الوطن، وهو ما جاء نتاجاً لمشاعر الحب والثقة التي يوليها الشباب لصاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، وشعور الشباب الدائم باهتمام سموه بهذه الفئة وحرصه على تقديم الدعم النفسي والمعنوي.

الروح الإيجابية

وأكد محمود عبد الكريم، أن الحديث عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الأب والقدوة، لا يمكن حصره في سطور، حيث إن جميع الشباب يدركون الأثر الإيجابي الذي يُحدثه سموه، حفظه الله في نفوس الشباب بأقواله وأفعاله، والتي سرعان ما تبث الروح الإيجابية في نفوسهم.

الأب الحنون

وقال عمر الذيب الأحبابي: الشباب المواطنون محظوظون بوجود صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وهو ما يجب أن نقابله بحمد الله وشكره على هذه النعمة، حيث إن الدعم اللامحدود الذي يقدمه سموه لفئة الشباب لا يمكن أن نجد له مثيلاً في أي من دول العالم.

وأشار إلى أن أي شاب في الدولة يشعر بأن سموه الأب الحنون والشخصية التي نحب الاقتداء بها ونشعر بالسعادة عندما نستطيع أن نحقق ما يتطلع نحوه أو ما يصبو إليه، لتحقيق الرفعة للوطن والسعادة للشعب.

محبة وتسامح

قال عمر أحمد راشد الشحي، مدير إدارة الاتصال المؤسسي في الاتحاد للماء والكهرباء: نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بمناسبة الثقة الغالية التي أولاه إياها أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات بانتخابه رئيساً لدولة الإمارات، فسموه رمز من رموز القيادات العالمية التي لها الأثر الكبير في الأحداث السياسية العالمية، وذلك من خلال مشاركته الدؤوبة والفاعلة، لأجل توثيق عرى الإنسانية والمحبة والتسامح.

مسيرة مشرفة

أما المواطن محمد سعيد النقبي فيؤكد أن دولة الإمارات العربية المتحدة أمام مرحلة جديدة من النمو والازدهار والتقدم، بعد انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، رئيساً للدولة، لاستكمال مسيرة مشرفة ومشرقة على كافة المستويات، قادت الإمارات إلى نموذج ملهم في التطور والنهضة والتميز، ومثالاً يحتذى في التسامح والتعايش والعطاء الإنساني، وإرساء القيم الفاضلة التي وضعت الإمارات، دولة رائدة على مستوى العالم في تبني أفضل الممارسات.

الروح العالية

وأكد عبد الرحمن محمد الحبسي، أن دولة الإمارات العربية تبدأ مرحلة جديدة من الازدهار والتطور واستدامة النماء واستشراف المستقبل، مع صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لتعزيز مسيرة العطاء والنهضة والتمكين، وإرساء مبادئ الأمن والأمان والاستقرار في دولة تمثل نموذجاً يحتذى في التميز والنهضة والازدهار.

عبر أهالي حتا عن حبهم وتقديرهم لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، فهو خير خلف لخير سلف وهو خير من يكمل مسيرة قائد التأسيس ومسيرة قائد التمكين رحمهما الله وستكون الإمارات في عهده أكثر رقياً وتطوراً، وقالوا نبايعك ونعاهدك على السمع والطاعة في اليسر والعسر، وأن دولتنا بقيادتك، تنطلق نحو مرحلة جديدة من الإنجازات الوطنية، لتواصل مسيرة العطاء والتقدم، رافعين أسمى آيات التبريكات إلى سموه، معاهدين سموه أن نبقى كما كنا دوماً أبناء الإمارات الأوفياء لقيادتنا الحكيمة.

حدث تاريخي

ورفع عبد الله خلفان البدواوي ، من كبار أعيان حتا، إلى مقام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أسمى التهاني والتبريكات، بمناسبة انتخاب سموه من المجلس الأعلى للاتحاد، قائداً للدولة وخير خلف لخير سلف، حتى يتسني لدولتنا استكمال مسيرتها الريادية واتحادها الراسخ وبيتها المتوحد ورايتها الخفاقة، سائلاً الله عز وجل أن يوفق سموه وأن يسدد خطاه لاستكمال بناء وتطور الوطن والحفاظ على المسيرة الحافلة بالإنجازات التي انطلقت مع المغفور له القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والمغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رحمه الله.

خير خلف

وقال سعيد سالم البدواوي ، إن صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، هو خير خلف لخير سلف، وإننا نبايع صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد ، رئيساً وقائداً لدولتنا نحو المجد والريادة، وأن حكمة سموه، وإنجازاته على الصعيد المحلي والعالمي، لتحجز مكاناً وتقديراً في مقدمة الدول، فنبارك لأنفسنا بنعمة رئيسنا القائد الإنساني العظيم، ونبايع سموه على الولاء المطلق، والعمل والإخلاص.

رجل الإنسانية

وقال أحمد سعيد البدواوي، نبايع صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، رجل الإنسانية، ونسأل الله العلي القدير أن يمده بقوته وعونه وأن يحفظه من كل سوء وأن يديمه ذخراً وفخراً لهذا الوطن وأبنائه، وأن انتخاب سموه، رئيساً للدولة يعكس مدى الإيمان الراسخ لدى أبناء الإمارات في قدرة سموه على قيادة مسيرة الازدهار وآفاق مستقبلية واعدة ومبشرة باستمرار الخير والريادة بين الأمم والدول على حد سواء.

راية الآباء

وقال حمد سلطان البدواوي : إن صاحب السمو رئيس الدولة خير من يحمل راية الآباء المؤسسين، ونحن جميعاً من خلفه في دروب رفعة دولة الإمارات نحو مئوية رائدة ونعاهد سموه على الولاء والطاعة رئيساً لدولة الإمارات في مرحلة تاريخية مهمة تتطلب حكمة ورؤية استشرافية مستنيرة يملك سموه ناصيتها بقوة واقتدار، ونبارك لشعب الإمارات هذا الاختيار الذي وافق أهله، ونجدد العهد لسموه ببذل الغالي والنفيس لتحقيق ريادة الإمارات في أن تكون واحة للعيش والأمن والاستقرار والتقدم والرخاء.

الحامي الأمين

وأكد مانع الكعبي الثقة الكاملة بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، في أن يبقى وطننا الغالي كما أراده الشيخ زايد والمؤسسون، وأن يكون رئيس الدولة، حفظه الله، دوماً حامياً أميناً للاتحاد ومكتسباته على جميع المستويات، هو ما يجعلنا نتفاءل كثيراً بكل ما هو قادم في المستقبل.

داعياً الله عز وجل أن يوفقه ويحفظه ويسدد خطاه في خدمة وطنه وشعب الإمارات الكريم ،فهو صاحب الدور الريادي والتاريخي في خدمة الوطن، والذي عمل طيلة حياته من أجل تعزيز أسس الاتحاد وحمايته، ونعاهده على السمع والولاء والطاعة وبذل الغالي والنفيس لتحقيق ريادة الإمارات في أن تكون واحة للعيش والأمن والاستقرار والتقدم والرخاء، نبارك لأنفسنا ولشعب دولة الإمارات .

سجل حافل

ويقول راشد البدواوي : إن سجل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حافل بالمساهمات الوطنية في ظل حب الإمارات له وما يحظى به من مكانة عالمية وتقدير واسع وترحيب عربي ودولي بشخصه الكريم فهو ابن الإمارات وممن ساهموا في بناء نهضتها من خلال رؤيته الاستشرافية وجهوده الفذة التي بذلها لوطنه ولشعبه، وبتوليه رئاسة الدولة اليوم تواصل دولة الإمارات مسيرتها نحو آفاق جديدة من الريادة والتقدم والازدهار.

دوره القيادي

وقال خالد عبد الله البدواوي : إن صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، قائد تميز بشخصيته القيادية وحكمته ودوره القيادي في النهضة التي تشهدها دولة الإمارات وما تتمتع به من الأمن والأمان الذي وفره لهذا الوطن وشعبه، وقد ترعرع سموه ونشأ في مدرسة القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي جعل من دولة الإمارات أمة واحدة، وحظي سموه بثقة القائد المؤسس الذي دفع مسيرة الدولة تمضي به بزخم وعزيمة في مسيرة الإنجازات نحو آفاق مستقبلية من الازدهار والتطور والرخاء والرفاهية.

قيادة حكيمة

وباركت عائشة البدواوي ، لدولة الإمارات قيادة وشعباً، انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، رئيساً للدولة، لتنطلق مرحلة جديدة من النمو والازدهار في ظل قيادة حكيمة والتي انتهجت مفهوم الريادة والتميز طوال تاريخها الحافل بالإنجازات؛

فسموه خير خلف لخير سلف، وخير امتداد لمسيرة العطاء والنمو والازدهار للدولة، ونحن نبايعه بقلوبنا وأرواحنا لاستكمال المسيرة، وأولى سموه اهتماماً ملموساً طوال الفترة الماضية بتطوير المجالات ومناحي الحياة كافة.

مسيرتنا التنموية

ورفعت فاطمة سالم البدواوي، التبريكات إلى شعب دولة الإمارات بمناسبة انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيساً للدولة، ودعت الله عز وجل أن يسدد خطاه ويوفقه في قيادة مسيرتنا التنموية التي تزهو بالإنجاز، فهي مرحلة جديدة من الريادة التي ستدعم نهج ومسيرة الإمارات على خطى الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، مؤكدة أننا على الطريق الصحيح وستمضي مسيرة الوطن بخطى ثابتة تحت قيادة اتحادنا وسوف تتواصل الإنجازات الكبرى للوطن في كافة المجالات .

التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"