التقت «مكتبات الشارقة» بزوار المهرجان عبر 14 فعالية تفاعلية، تنوعت بين ورش توعوية وجلسات قرائية، وأنشطة رياضية مزجت بين الإثراء الذهني والمعرفي والتحفيز الحركي، من خلال أفكار مبتكرة ساهمت في ربط الأطفال بالكتاب، وتنمية مختلف المهارات لديهم.
ووفرت فعالية «ملعب القصص» للأطفال مساحة إبداعية للتحفيز على قراءة القصص؛ حيث تم تحويل ملعب كرة القدم إلى ملعب للقراءة.
نظمت «مكتبات الشارقة» مسرحية الدمى المتحركة «الجدة التي تاهت في كتاب»، في عرض ترفيهي وحماسي غاص بالأطفال في جماليات الحكاية، وشجعهم على التعلق بالقراءة.
أما أصحاب الهمم فكان لهم نصيب من الأنشطة والفعاليات التي نظمتها «مكتبات الشارقة»؛ حيث قدمت الكاتبة ناديا النجار الجناحي فعالية بعنوان «أصوات العالم».
أما جلسة «مندودة إلى يرقة»، فتحدثت خلالها أسماء أحمد والي إلى الصغار حول الأسباب التي تجعل الطفل يقرأ ويحب القراءة، على الرغم من توافر وسائل الترفيه السريعة في عصرنا؛ وذلك بالحديث عن 7 فوائد مهمة للقراءة.
قطف القصص
مع التحفيز البدني والإثراء الفكري، قفز الأطفال الصغار في فعالية «اقفز واقطف قصتك»، في نشاط ممتع جداً، ليصلوا إلى قصتهم.
ووفرت فعالية «ملعب القصص» للأطفال مساحة إبداعية للتحفيز على قراءة القصص؛ حيث تم تحويل ملعب كرة القدم إلى ملعب للقراءة.
نظمت «مكتبات الشارقة» مسرحية الدمى المتحركة «الجدة التي تاهت في كتاب»، في عرض ترفيهي وحماسي غاص بالأطفال في جماليات الحكاية، وشجعهم على التعلق بالقراءة.
أما أصحاب الهمم فكان لهم نصيب من الأنشطة والفعاليات التي نظمتها «مكتبات الشارقة»؛ حيث قدمت الكاتبة ناديا النجار الجناحي فعالية بعنوان «أصوات العالم».
أما جلسة «مندودة إلى يرقة»، فتحدثت خلالها أسماء أحمد والي إلى الصغار حول الأسباب التي تجعل الطفل يقرأ ويحب القراءة، على الرغم من توافر وسائل الترفيه السريعة في عصرنا؛ وذلك بالحديث عن 7 فوائد مهمة للقراءة.
قطف القصص
مع التحفيز البدني والإثراء الفكري، قفز الأطفال الصغار في فعالية «اقفز واقطف قصتك»، في نشاط ممتع جداً، ليصلوا إلى قصتهم.