إعداد: مصطفى الزعبي
ابتكر باحثون من معهد ماساتشوستس الأمريكي للتكنولوجيا، مادة نباتية في المختبر ستكون بديلاً للخشب، يمكن التحكم في خصائصها مثل الوزن والقوة بسهولة حسب الحاجة، ويمكن صناعة الطاولة أو الكرسي وجميع قطع الأثاث منها دون الحاجة إلى قطع الأشجار ومعالجة الخشب، ودون إزالة الغابات التي تؤثر في تفاقم آثار تغير المناخ.
وقال العلماء إن العالم يفقد حوالي 10 ملايين هكتار من الغابات وهي مساحة تقارب حجم آيسلندا ويتوقعون أن تختفي الغابات في العالم خلال 100 أو 200عام.
وقال آشلي بيكويث، المؤلف الرئيس للدراسة. «هناك الكثير من الإمكانات لتنمية الهياكل ثلاثية الأبعاد».
وعزل الفريق الخلايا من أوراق النباتات المعروفة باسم الزينية الرشيقة، وتمت زراعة هذه الخلايا في وسط سائل لمدة يومين قبل نقلها إلى وسط سميك قائم على الهلام. تحتوي هذه المادة على مغذيات وهرمونين نباتيين مختلفين، يمكن تعديل مستوياتهما لضبط الخواص الفيزيائية والميكانيكية للمادة.
وطبع العلماء المادة طباعة ثلاثية الأبعاد، بنفس الطريقة التي تطبع بها جسماً بلاستيكياً ثلاثي الأبعاد. بعد ثلاثة أشهر من الحضانة في الظلام، يتم تجفيف المادة والنتيجة النهائية مادة نباتية تشبه الخشب صالحة لصنع منتجات أكثر نعومة وأخف وزناً وأقوى وأكثر صلابة حسب الضرورة.
ابتكر باحثون من معهد ماساتشوستس الأمريكي للتكنولوجيا، مادة نباتية في المختبر ستكون بديلاً للخشب، يمكن التحكم في خصائصها مثل الوزن والقوة بسهولة حسب الحاجة، ويمكن صناعة الطاولة أو الكرسي وجميع قطع الأثاث منها دون الحاجة إلى قطع الأشجار ومعالجة الخشب، ودون إزالة الغابات التي تؤثر في تفاقم آثار تغير المناخ.
وقال العلماء إن العالم يفقد حوالي 10 ملايين هكتار من الغابات وهي مساحة تقارب حجم آيسلندا ويتوقعون أن تختفي الغابات في العالم خلال 100 أو 200عام.
وقال آشلي بيكويث، المؤلف الرئيس للدراسة. «هناك الكثير من الإمكانات لتنمية الهياكل ثلاثية الأبعاد».
وعزل الفريق الخلايا من أوراق النباتات المعروفة باسم الزينية الرشيقة، وتمت زراعة هذه الخلايا في وسط سائل لمدة يومين قبل نقلها إلى وسط سميك قائم على الهلام. تحتوي هذه المادة على مغذيات وهرمونين نباتيين مختلفين، يمكن تعديل مستوياتهما لضبط الخواص الفيزيائية والميكانيكية للمادة.
وطبع العلماء المادة طباعة ثلاثية الأبعاد، بنفس الطريقة التي تطبع بها جسماً بلاستيكياً ثلاثي الأبعاد. بعد ثلاثة أشهر من الحضانة في الظلام، يتم تجفيف المادة والنتيجة النهائية مادة نباتية تشبه الخشب صالحة لصنع منتجات أكثر نعومة وأخف وزناً وأقوى وأكثر صلابة حسب الضرورة.
