القاهرة:«الخليج»
كشفت مكتبة الإسكندرية إن الرداء الخاص، بتمثال الملكة البطلمية الموجود بمتحف الآثار بالمكتبة، يحمل بعض الدلائل التي تسهم في تحديد هوية الشخصية، صاحبة التمثال، مرجحة أن يكون التمثال للملكة أرسينوي الثانية، زوجة بطليموس الثاني.
وأوضحت المكتبة، أمس الخميس، أن هذا التمثال من أحد أهم المقتنيات الأثرية والمميزة في مجموعة الآثار الغارقة، وشارك في معرض «أوزيريس: أسرار مصر الغارقة»، كما بدأ جولة عالمية، جاب فيها عدداً من العواصم الأوروبية، ومدن الولايات المتحدة الأمريكية، ليعود إلى متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية بعد غياب استمر قرابة 5 أعوام.
وأشارت مكتبة الإسكندرية إلى أن هذا التمثال يرجع إلى العصرين اليوناني والروماني، العصر البطلمي (القرن 3 ق.م)، وهو مصنوع من صخور الجرانيت الأشهب، وانتشل من قاع البحر الأبيض المتوسط بالإسكندرية، من المدينة القديمة «كانوبس» عام 2000.
كشفت مكتبة الإسكندرية إن الرداء الخاص، بتمثال الملكة البطلمية الموجود بمتحف الآثار بالمكتبة، يحمل بعض الدلائل التي تسهم في تحديد هوية الشخصية، صاحبة التمثال، مرجحة أن يكون التمثال للملكة أرسينوي الثانية، زوجة بطليموس الثاني.
وأوضحت المكتبة، أمس الخميس، أن هذا التمثال من أحد أهم المقتنيات الأثرية والمميزة في مجموعة الآثار الغارقة، وشارك في معرض «أوزيريس: أسرار مصر الغارقة»، كما بدأ جولة عالمية، جاب فيها عدداً من العواصم الأوروبية، ومدن الولايات المتحدة الأمريكية، ليعود إلى متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية بعد غياب استمر قرابة 5 أعوام.
وأشارت مكتبة الإسكندرية إلى أن هذا التمثال يرجع إلى العصرين اليوناني والروماني، العصر البطلمي (القرن 3 ق.م)، وهو مصنوع من صخور الجرانيت الأشهب، وانتشل من قاع البحر الأبيض المتوسط بالإسكندرية، من المدينة القديمة «كانوبس» عام 2000.