قال النجم المصري محمد صلاح جناح«الريدز» انه لولا إصابته في نهائي دوري أبطال أوروبا أمام ريال مدريد 2018، لكان«الرديز» هو من فاز باللقب وقتها وليس الفريق الملكي.
وأكد صلاح في مقابلة مع ريو فيردناند مدافع مانشستر يونايتد ومنتخب إنجلترا السابق:«أعتقد أنه لو لم أتعرض للإصابة في نهائي كييف لكنا فزنا في النهائي».
وتابع:: «الإنتقام( بالمعنى الكروي) من مدريد مازال في بالي لم أنس ماحصل في كييف( تعرضه للإصابة بعد ضربة قوية من راموس)».
وأعتبر ان خسارة الدوري الإنجليزي أمام مانشستر سيتي ستزيدهم اصراراً على الفوز باللقب الأوروبي، وقال: سيتي فريق جيد جداً وحسم الدوري في 6 دقائق أمام أستون فيلا( رغم تأخره 0-2). الآن نتواجد في باريس للفوز بهذا النهائي.
وكشف انه شعر بخيبة أمل بعد تسجيله هدف التقدم أمام وولفرهامبتون 2-1 في المباراة الأخيرة في الدوري الإنجليزي رغم انه احتفل بجنون في البداية قبل ان يخبره أحد المشجعين بتقدم سيتي 3-2 على أستون فيلا، وروى النجم المصري ماحصل «بعد مباراة وولفرهامبتون شعرنا بخيبة أمل كبيرة، يمكنك رؤية كيف احتفلت بالهدف بداية بشكل جنوني ثم رأيت أحد المشجعين يخبرني أن النتيجة 3-2 للسيتي، شعرت بخيبة كبيرة مباشرة».
وتابع«عندما دخلت ضد وولفرهامبتون كانت النتيجة في المباراة الأخرى 2-0 لفيلا على سيتي ثم قلت في عقلي حسناً ربما سيسجل السيتي هدفين بأقصى تقدير، لذا عندما دخلت وسجلت كنت أعتقد أنه هدف حسم اللقب».
وأكد ان مثاله الأعلى في كرة القدم من اللاعبين هم زيدان والبرازيلي رونالدو وتوتي،كما انه كان يحب ان يلعب في نفس الفترة التي كان فيها أسطورة ليفربول ستيفن جيرارد،لأنه كان رائعاً في خط الوسط وتمريراته ساحرة.
وإذا كان يعتبر نفسه أفضل لاعب في العالم، قال: في ذهني أنا أفضل في العالم،وإذا كان مطلوب مني اختيار آخرين فأختار بنزيمة ومبابي.
وأكد صلاح في مقابلة مع ريو فيردناند مدافع مانشستر يونايتد ومنتخب إنجلترا السابق:«أعتقد أنه لو لم أتعرض للإصابة في نهائي كييف لكنا فزنا في النهائي».
وتابع:: «الإنتقام( بالمعنى الكروي) من مدريد مازال في بالي لم أنس ماحصل في كييف( تعرضه للإصابة بعد ضربة قوية من راموس)».
وأعتبر ان خسارة الدوري الإنجليزي أمام مانشستر سيتي ستزيدهم اصراراً على الفوز باللقب الأوروبي، وقال: سيتي فريق جيد جداً وحسم الدوري في 6 دقائق أمام أستون فيلا( رغم تأخره 0-2). الآن نتواجد في باريس للفوز بهذا النهائي.
وكشف انه شعر بخيبة أمل بعد تسجيله هدف التقدم أمام وولفرهامبتون 2-1 في المباراة الأخيرة في الدوري الإنجليزي رغم انه احتفل بجنون في البداية قبل ان يخبره أحد المشجعين بتقدم سيتي 3-2 على أستون فيلا، وروى النجم المصري ماحصل «بعد مباراة وولفرهامبتون شعرنا بخيبة أمل كبيرة، يمكنك رؤية كيف احتفلت بالهدف بداية بشكل جنوني ثم رأيت أحد المشجعين يخبرني أن النتيجة 3-2 للسيتي، شعرت بخيبة كبيرة مباشرة».
وتابع«عندما دخلت ضد وولفرهامبتون كانت النتيجة في المباراة الأخرى 2-0 لفيلا على سيتي ثم قلت في عقلي حسناً ربما سيسجل السيتي هدفين بأقصى تقدير، لذا عندما دخلت وسجلت كنت أعتقد أنه هدف حسم اللقب».
وأكد ان مثاله الأعلى في كرة القدم من اللاعبين هم زيدان والبرازيلي رونالدو وتوتي،كما انه كان يحب ان يلعب في نفس الفترة التي كان فيها أسطورة ليفربول ستيفن جيرارد،لأنه كان رائعاً في خط الوسط وتمريراته ساحرة.
وإذا كان يعتبر نفسه أفضل لاعب في العالم، قال: في ذهني أنا أفضل في العالم،وإذا كان مطلوب مني اختيار آخرين فأختار بنزيمة ومبابي.
