أبوجا: (رويترز)
اختار حزب المعارضة الرئيسي في نيجيريا، نائب الرئيس السابق السياسي المخضرم عتيق أبوبكر، مرشحاً للرئاسة مرة أخرى لخوض الانتخابات العام المقبل خلفاً للرئيس الحالي محمد بخاري.
وكان أبوبكر (75 عاماً) قد خسر أمام بخاري خلال الانتخابات السابقة عام 2019 والتي ادعى أنها «مزورة»، لكن بخاري لن يكون ضمن المرشحين العام المقبل عندما تنتهي فترة رئاسته الثانية البالغة مدتها أربع سنوات.
وكان حزب الشعب الديمقراطي قد حكم نيجيريا بعد انتهاء الحكم العسكري في عام 1999، وقد أطاح حزب المؤتمر التقدمي ـ بزعامة بخاري ـ حزب الشعب في عام 2015. ويسعى حزب الشعب الديمقراطي من أجل العودة إلى حكم أكبر اقتصاد في إفريقيا.
وأكد أبوبكر في كلمة قبوله الترشح، ما تعهد به خلال حملته الانتخابية الحزبية من إنهاء انعدام الأمن في البلاد، وإنعاش اقتصادها الهش، كما تعهد بالعمل مع خصومه.
وقال أبوبكر: «أتعهد باستعادة الوحدة. كما أنني ملتزم أيضاً بمعالجة الوضع الأمني في هذا البلد بشكل حازم». وعمل أبوبكر نائباً للرئيس أولوسيجون أوباسانجو، أول زعيم نيجيري بعد نهاية الحكم العسكري الذي استمر من عام 1999 حتى عام 2007.
وسيكون المنافس الرئيسي لأبوبكر من حزب المؤتمر التقدمي الحاكم الذي سيختار مرشحه في مؤتمر خاص يعقد في الفترة من السادس إلى الثامن من يونيو/حزيران.
وسيواجه خليفة بخاري العديد من التحديات من انعدام الأمن الذي تمثّل في عمليات خطف من أجل الحصول على فدية شمال غربي البلاد، وتمرد شمال شرقيّها، والعنف الانفصالي في الجنوب الشرقي، وتعثر الاقتصاد وارتفاع التضخم.
اختار حزب المعارضة الرئيسي في نيجيريا، نائب الرئيس السابق السياسي المخضرم عتيق أبوبكر، مرشحاً للرئاسة مرة أخرى لخوض الانتخابات العام المقبل خلفاً للرئيس الحالي محمد بخاري.
وكان أبوبكر (75 عاماً) قد خسر أمام بخاري خلال الانتخابات السابقة عام 2019 والتي ادعى أنها «مزورة»، لكن بخاري لن يكون ضمن المرشحين العام المقبل عندما تنتهي فترة رئاسته الثانية البالغة مدتها أربع سنوات.
وكان حزب الشعب الديمقراطي قد حكم نيجيريا بعد انتهاء الحكم العسكري في عام 1999، وقد أطاح حزب المؤتمر التقدمي ـ بزعامة بخاري ـ حزب الشعب في عام 2015. ويسعى حزب الشعب الديمقراطي من أجل العودة إلى حكم أكبر اقتصاد في إفريقيا.
وأكد أبوبكر في كلمة قبوله الترشح، ما تعهد به خلال حملته الانتخابية الحزبية من إنهاء انعدام الأمن في البلاد، وإنعاش اقتصادها الهش، كما تعهد بالعمل مع خصومه.
وقال أبوبكر: «أتعهد باستعادة الوحدة. كما أنني ملتزم أيضاً بمعالجة الوضع الأمني في هذا البلد بشكل حازم». وعمل أبوبكر نائباً للرئيس أولوسيجون أوباسانجو، أول زعيم نيجيري بعد نهاية الحكم العسكري الذي استمر من عام 1999 حتى عام 2007.
وسيكون المنافس الرئيسي لأبوبكر من حزب المؤتمر التقدمي الحاكم الذي سيختار مرشحه في مؤتمر خاص يعقد في الفترة من السادس إلى الثامن من يونيو/حزيران.
وسيواجه خليفة بخاري العديد من التحديات من انعدام الأمن الذي تمثّل في عمليات خطف من أجل الحصول على فدية شمال غربي البلاد، وتمرد شمال شرقيّها، والعنف الانفصالي في الجنوب الشرقي، وتعثر الاقتصاد وارتفاع التضخم.
