أبوظبي:
«الخليج»
أعلنت «جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا» الإثنين، تقديم 363 عرضاً شفوياً و137 عرضاً مرئياً، ومحاضرات وبرامج تدريب قصيرة، وعدد الجلسات الحوارية والنقاشية للإضاءة على أحدث التطورات في العلوم وتطبيقات المواد المسامية، خلال الدورة الرابعة عشرة من مؤتمر الجمعية الدولية للمواد المسامية 2022 من 30 مايو، إلى 2 يونيو في حرم الجامعة الرئيس.
وسيجمع بين الفعاليات المباشرة والرقمية، وسيشمل مجموعة من العروض التقديمية وأربع جلسات عامة وثماني محاضرات سيلقيها خبراء دوليون من مختلف التخصصات العلمية والهندسية التي تشمل مواضيع تتنوع بين النمذجة المسامية والتصوير المسامي من جهة، والطرق التجريبية والرقمية على نطاق أوسع من جهة أخرى، تتمثل بمكامن النفط والغاز، إلى جانب موضوعات تتعلق بدرجة الحساسية وتحليل الجوانب التي تستدعي الشك، وفي هذا الإطار، سيقدم باحثون من الجامعة 14 عرضاً شفوياً وعروضاً مرئية.
ويحظى المؤتمر برعاية بلاتينية من شركة بترول أبوظبي الوطنية «أدنوك» و«كمبرلي- كلارك»، المتعددة الجنسيات التي تركز على صناعات العناية الشخصية، وشركة «ثيرمو فيشر ساينتيفيك»، المزودة لخدمات البرمجيات والأجهزة العلمية والمعدات الاستهلاكية. والشركة الرائدة في صناعة الميكروسكوبات «زايس» الراعي الذهبي للمؤتمر، فيما انضمت دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، شريكاً داعماً للمؤتمر.
وقال الدكتور عارف الحمادي، الرئيس العام لمؤتمر الجمعية الدولية للمواد المسامية 2022، ونائب الرئيس التنفيذي في جامعة خليفة «يضيء المؤتمر على قطاع النفط والغاز الاستراتيجي في دولة الإمارات، بالتزامن مع تحقيق قسم الهندسة البترولية في الجامعة لتصنيفات عالمية مرموقة، حيث حل بالمركز 20 دولياً. تفخر جامعة خليفة بالمحافظة على هذه المكانة المرموقة التي تضعها في موقع الريادة في الابتكار والتكنولوجيات الحديثة في تطبيقات المواد المسامية التي تفيد القطاع الصناعي والشركاء، نسعى إلى أن يكون هذا المؤتمر منصة فعالة لمشاركة المعرفة وتبادل الخبرات».
وقال الدكتور محمد ساسي، أستاذ ونائب رئيس قسم الهندسة البترولية، ورئيس اللجنة التنظيمية المحلية «سيسهم المؤتمر، في توفير منصة فريدة من نوعها للباحثين والأكاديميين وشركاء القطاع الصناعي للإضاءة على دور أبوظبي، والإمارات بشكل عام في تطبيقات المواد المسامية. كما سيسهم المؤتمر في توفير فرصة كبيرة لإشراك قطاع النفط والغاز للمرة الأولى في مجتمع المواد المسامية بالرعاية التي ستقدمها شركة بترول أبوظبي الوطنية «أدنوك».
وفي اليوم الثاني للمؤتمر، ستمنح 10 جوائز خلال حفل عشاء، لتكريم الباحثين العلميين الذين فازوا أخيراً بجوائز الجمعية، وأسهموا في تحقيق إنجازات كبيرة فيها. وستمنح جائزة للمشاريع التي يقدمها الطلبة في «طاقات حفظ التنوع الجزيئي الدولي» التي تكرم الطلبة المتميزين في تقديم عروض المشاريع في المؤتمر.
وتختار لجنة الجوائز والتكريم في كل عام، أفضل عرضين تقديميين لطالبين اثنين حداً أعلى ليحصلا على جائزة نقدية بقيمة 500 جنيه أسترليني.
وسيشمل المؤتمر موضوعات عدّة تتعلق بالهندسة البترولية والعلاج البيولوجي والهندسة الإنشائية، وموضوعات أخرى تركز على العلوم الجيولوجية وتشمل الهيدرولوجيا وعلوم الأرض البترولية والجيوفيزياء.
«الخليج»
أعلنت «جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا» الإثنين، تقديم 363 عرضاً شفوياً و137 عرضاً مرئياً، ومحاضرات وبرامج تدريب قصيرة، وعدد الجلسات الحوارية والنقاشية للإضاءة على أحدث التطورات في العلوم وتطبيقات المواد المسامية، خلال الدورة الرابعة عشرة من مؤتمر الجمعية الدولية للمواد المسامية 2022 من 30 مايو، إلى 2 يونيو في حرم الجامعة الرئيس.
وسيجمع بين الفعاليات المباشرة والرقمية، وسيشمل مجموعة من العروض التقديمية وأربع جلسات عامة وثماني محاضرات سيلقيها خبراء دوليون من مختلف التخصصات العلمية والهندسية التي تشمل مواضيع تتنوع بين النمذجة المسامية والتصوير المسامي من جهة، والطرق التجريبية والرقمية على نطاق أوسع من جهة أخرى، تتمثل بمكامن النفط والغاز، إلى جانب موضوعات تتعلق بدرجة الحساسية وتحليل الجوانب التي تستدعي الشك، وفي هذا الإطار، سيقدم باحثون من الجامعة 14 عرضاً شفوياً وعروضاً مرئية.
ويحظى المؤتمر برعاية بلاتينية من شركة بترول أبوظبي الوطنية «أدنوك» و«كمبرلي- كلارك»، المتعددة الجنسيات التي تركز على صناعات العناية الشخصية، وشركة «ثيرمو فيشر ساينتيفيك»، المزودة لخدمات البرمجيات والأجهزة العلمية والمعدات الاستهلاكية. والشركة الرائدة في صناعة الميكروسكوبات «زايس» الراعي الذهبي للمؤتمر، فيما انضمت دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، شريكاً داعماً للمؤتمر.
وقال الدكتور عارف الحمادي، الرئيس العام لمؤتمر الجمعية الدولية للمواد المسامية 2022، ونائب الرئيس التنفيذي في جامعة خليفة «يضيء المؤتمر على قطاع النفط والغاز الاستراتيجي في دولة الإمارات، بالتزامن مع تحقيق قسم الهندسة البترولية في الجامعة لتصنيفات عالمية مرموقة، حيث حل بالمركز 20 دولياً. تفخر جامعة خليفة بالمحافظة على هذه المكانة المرموقة التي تضعها في موقع الريادة في الابتكار والتكنولوجيات الحديثة في تطبيقات المواد المسامية التي تفيد القطاع الصناعي والشركاء، نسعى إلى أن يكون هذا المؤتمر منصة فعالة لمشاركة المعرفة وتبادل الخبرات».
وقال الدكتور محمد ساسي، أستاذ ونائب رئيس قسم الهندسة البترولية، ورئيس اللجنة التنظيمية المحلية «سيسهم المؤتمر، في توفير منصة فريدة من نوعها للباحثين والأكاديميين وشركاء القطاع الصناعي للإضاءة على دور أبوظبي، والإمارات بشكل عام في تطبيقات المواد المسامية. كما سيسهم المؤتمر في توفير فرصة كبيرة لإشراك قطاع النفط والغاز للمرة الأولى في مجتمع المواد المسامية بالرعاية التي ستقدمها شركة بترول أبوظبي الوطنية «أدنوك».
وفي اليوم الثاني للمؤتمر، ستمنح 10 جوائز خلال حفل عشاء، لتكريم الباحثين العلميين الذين فازوا أخيراً بجوائز الجمعية، وأسهموا في تحقيق إنجازات كبيرة فيها. وستمنح جائزة للمشاريع التي يقدمها الطلبة في «طاقات حفظ التنوع الجزيئي الدولي» التي تكرم الطلبة المتميزين في تقديم عروض المشاريع في المؤتمر.
وتختار لجنة الجوائز والتكريم في كل عام، أفضل عرضين تقديميين لطالبين اثنين حداً أعلى ليحصلا على جائزة نقدية بقيمة 500 جنيه أسترليني.
وسيشمل المؤتمر موضوعات عدّة تتعلق بالهندسة البترولية والعلاج البيولوجي والهندسة الإنشائية، وموضوعات أخرى تركز على العلوم الجيولوجية وتشمل الهيدرولوجيا وعلوم الأرض البترولية والجيوفيزياء.
