أبوظبي:
«الخليج»
وقعت «مبادلة للرعاية الصحية» مذكرة تفاهم مع «هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة»،لتزويد الأسر في جميع أرجاء أبوظبي، بخبراتها العالمية عبر شبكتها الواسعة من مرافق الرعاية الصحية، حيث يتطلّع الطرفان بهذه الشراكة إلى إطلاق سلسلة من المبادرات المصمّمة للحفاظ على الرفاه البدني والنفسي للوالدَين والأطفال.
وستنضم مبادلة إلى الجهود التي تبذلها الهيئة، لضمان حماية الطفل وسلامته، وتعزيز الصحة والتغذية، والدعم الأسري، والتعليم والرعاية المبكرَين، بدءاً من مراحل الحمل الأولى، وصولاً إلى بلوغ الطفل الثامنة.
وقالت سناء سهيل، المديرة العامة للهيئة «بفضل هذه الشراكة، سنعزّز الجهود الكبيرة التي تُبذَل لدعم الأسر في جميع أنحاء أبوظبي، حيث ستسخّر مرافقها حرصاً على رفاهية الوالدَين والأطفال. كما ستسهم شراكتنا في ضمان توافر الخدمات والموارد المناسبة للوالدين والأطفال ومقدمي الرعاية، لضمان التنمية المثلى للأطفال، وتوفير ما يلزمهم من أساسيات للتمتّع بصحة بدنية جيدة وللتنمية الاجتماعية العاطفية وللتعليم المبكر».
وباستراتيجية «الوالدان ومقدمو الرعاية الصحية»، سيسهم خبراء من مبادلة، والهيئة في الحثّ على التربية الإيجابية، وزيادة الوعي بأهمية الصحة النفسية والجسدية للوالدَين.
وقال حسن النويس، الرئيس التنفيذي لمبادلة «نعتزّ بشراكتنا مع الهيئة التي تهدف إلى دعم الصحة النفسية والجسدية للأطفال وأولياء أمورهم لتمكينهم من الاستمتاع بحياة صحية لعقود قادمة، حيث نولي أهمية بالغة لصحة المجتمعات وضرورة العمل معاً من أجل مستقبل أكثر صحة لنا جميعاً».
وتستند هذه الشراكة إلى دعم عدد من المؤسسات العالمية المرموقة بما في ذلك «متخصصو حماية الطفل» في جامعة جورج تاون.
كما ستعقدان ورشاً مشتركة لتحديد الخدمات التي يمكن تقديمها للأسر الأكثر عرضة للمخاطر ولديها أطفال.
وفي إطار هذه الشراكة، ستنطلق المرحلة التجريبية لبرنامج «التربية الإيجابية في حياة الوالدَين اليومية» في أبوظبي، ويهدف إلى إنشاء نموذج فعال وبكلفة مناسبة لدعم الوالدَين والأطفال من أصحاب الهمم، بما في ذلك الدعم المنزلي وتأمين أساليب الراحة.
وستعمل الجهتان معاً على تطوير «استراتيجية حماية الطفل» التي ستشهد المرحلة التجريبية من برنامج «المدارس الآمنة» الذي يقدّم برامج تدريبية على أيدي الخبراء، على أن تخصّص خطوط هاتفية للمساعدة للبرنامجَين المذكورَين.
«الخليج»
وقعت «مبادلة للرعاية الصحية» مذكرة تفاهم مع «هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة»،لتزويد الأسر في جميع أرجاء أبوظبي، بخبراتها العالمية عبر شبكتها الواسعة من مرافق الرعاية الصحية، حيث يتطلّع الطرفان بهذه الشراكة إلى إطلاق سلسلة من المبادرات المصمّمة للحفاظ على الرفاه البدني والنفسي للوالدَين والأطفال.
وستنضم مبادلة إلى الجهود التي تبذلها الهيئة، لضمان حماية الطفل وسلامته، وتعزيز الصحة والتغذية، والدعم الأسري، والتعليم والرعاية المبكرَين، بدءاً من مراحل الحمل الأولى، وصولاً إلى بلوغ الطفل الثامنة.
وقالت سناء سهيل، المديرة العامة للهيئة «بفضل هذه الشراكة، سنعزّز الجهود الكبيرة التي تُبذَل لدعم الأسر في جميع أنحاء أبوظبي، حيث ستسخّر مرافقها حرصاً على رفاهية الوالدَين والأطفال. كما ستسهم شراكتنا في ضمان توافر الخدمات والموارد المناسبة للوالدين والأطفال ومقدمي الرعاية، لضمان التنمية المثلى للأطفال، وتوفير ما يلزمهم من أساسيات للتمتّع بصحة بدنية جيدة وللتنمية الاجتماعية العاطفية وللتعليم المبكر».
وباستراتيجية «الوالدان ومقدمو الرعاية الصحية»، سيسهم خبراء من مبادلة، والهيئة في الحثّ على التربية الإيجابية، وزيادة الوعي بأهمية الصحة النفسية والجسدية للوالدَين.
وقال حسن النويس، الرئيس التنفيذي لمبادلة «نعتزّ بشراكتنا مع الهيئة التي تهدف إلى دعم الصحة النفسية والجسدية للأطفال وأولياء أمورهم لتمكينهم من الاستمتاع بحياة صحية لعقود قادمة، حيث نولي أهمية بالغة لصحة المجتمعات وضرورة العمل معاً من أجل مستقبل أكثر صحة لنا جميعاً».
وتستند هذه الشراكة إلى دعم عدد من المؤسسات العالمية المرموقة بما في ذلك «متخصصو حماية الطفل» في جامعة جورج تاون.
كما ستعقدان ورشاً مشتركة لتحديد الخدمات التي يمكن تقديمها للأسر الأكثر عرضة للمخاطر ولديها أطفال.
وفي إطار هذه الشراكة، ستنطلق المرحلة التجريبية لبرنامج «التربية الإيجابية في حياة الوالدَين اليومية» في أبوظبي، ويهدف إلى إنشاء نموذج فعال وبكلفة مناسبة لدعم الوالدَين والأطفال من أصحاب الهمم، بما في ذلك الدعم المنزلي وتأمين أساليب الراحة.
وستعمل الجهتان معاً على تطوير «استراتيجية حماية الطفل» التي ستشهد المرحلة التجريبية من برنامج «المدارس الآمنة» الذي يقدّم برامج تدريبية على أيدي الخبراء، على أن تخصّص خطوط هاتفية للمساعدة للبرنامجَين المذكورَين.
