دبي: أنور داود
أكد تقرير شركة «كوليرز» العالمية، المتخصصة في مجال تقديم الخدمات العقارية التجارية، أن المعدلات النموذجية المتعلقة بالقوى العاملة وعدد الغرف، تشير إلى توظيف 700 ألف فرد في قطاع الفنادق في السعودية والإمارات، مشيرة إلى أن الزيادة المتوقعة في عدد الغرف والنمو والتطور المتسارعين في سوقي السياحة والضيافة ضمن منطقة الخليج، ولاسيما السعودية والإمارات، يساهم في زيادة الطلب على خبراء قطاع الضيافة من أصحاب المهارات العالية.
قال منصور أحمد، رئيس قسم الرعاية الصحية والتعليم والشراكة بين القطاعين العام والخاص لدى «كوليرز»، في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: «تتصدر الإمارات قائمة الوجهات السياحية من حيث عدد المسافرين الداخليين، مؤكدةً على ريادتها بوصفها وجهةً مثاليةً للأعمال والترفيه طيلة السنوات الماضية».
ومن المتوقع أيضاً إضافة أكثر من 100 ألف غرفة في المنطقة بحلول عام 2026، ليتجاوز إجمالي عدد الغرف مليون غرفة تتركز أغلبيتها في السعودية تليها الإمارات.
وأضاف منصور: «نظراً إلى الزيادة المرتقبة في عدد الغرف، نتوقع أن تحتاج منطقة الخليج إلى توظيف أكثر من 90 ألف خبير في قطاع الضيافة بحلول عام 2026، بحيث يتركز 82 ألفاً منهم في السعودية والإمارات. وتعتمد هذه التوقعات على الافتراضات المتعلقة بتضاعف عدد الغرف ثلاث مرات أو أكثر، تماشياً مع التوجه العام للقطاع في المنطقة».
ويشكل الوافدون حالياً نسبةً كبيرةً من الموظفين في قطاعي السياحة والضيافة في كل من المملكة والإمارات، وتعمل نسبة أقل من الخبراء المحليين في الوظائف التقنية على وجه التحديد، ما يستلزم توظيف المواهب المحلية وخبراء قطاع الضيافة لتلبية الطلب المتزايد على القوى العاملة.
أكد تقرير شركة «كوليرز» العالمية، المتخصصة في مجال تقديم الخدمات العقارية التجارية، أن المعدلات النموذجية المتعلقة بالقوى العاملة وعدد الغرف، تشير إلى توظيف 700 ألف فرد في قطاع الفنادق في السعودية والإمارات، مشيرة إلى أن الزيادة المتوقعة في عدد الغرف والنمو والتطور المتسارعين في سوقي السياحة والضيافة ضمن منطقة الخليج، ولاسيما السعودية والإمارات، يساهم في زيادة الطلب على خبراء قطاع الضيافة من أصحاب المهارات العالية.
قال منصور أحمد، رئيس قسم الرعاية الصحية والتعليم والشراكة بين القطاعين العام والخاص لدى «كوليرز»، في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: «تتصدر الإمارات قائمة الوجهات السياحية من حيث عدد المسافرين الداخليين، مؤكدةً على ريادتها بوصفها وجهةً مثاليةً للأعمال والترفيه طيلة السنوات الماضية».
- انتعاش
ومن المتوقع أيضاً إضافة أكثر من 100 ألف غرفة في المنطقة بحلول عام 2026، ليتجاوز إجمالي عدد الغرف مليون غرفة تتركز أغلبيتها في السعودية تليها الإمارات.
- الطلب على القوى العاملة
وأضاف منصور: «نظراً إلى الزيادة المرتقبة في عدد الغرف، نتوقع أن تحتاج منطقة الخليج إلى توظيف أكثر من 90 ألف خبير في قطاع الضيافة بحلول عام 2026، بحيث يتركز 82 ألفاً منهم في السعودية والإمارات. وتعتمد هذه التوقعات على الافتراضات المتعلقة بتضاعف عدد الغرف ثلاث مرات أو أكثر، تماشياً مع التوجه العام للقطاع في المنطقة».
ويشكل الوافدون حالياً نسبةً كبيرةً من الموظفين في قطاعي السياحة والضيافة في كل من المملكة والإمارات، وتعمل نسبة أقل من الخبراء المحليين في الوظائف التقنية على وجه التحديد، ما يستلزم توظيف المواهب المحلية وخبراء قطاع الضيافة لتلبية الطلب المتزايد على القوى العاملة.
- المعاهد السياحية والفندقية