القاهرة: «الخليج»
كشف محمد أبو الوفا، عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة المصري، أنه لا يوجد فصل موظفين بالاتحاد على خلفية إخفاء بعض الخطابات الواردة من الاتحاد الإفريقي لكرة القدم «الكاف» لاستضافة المباراة النهائية لبطولة دوري أبطال إفريقيا.
وأوضح محمد أبو الوفا، أن هناك تحقيقاً يجرى لمعرفة المخطئ بالاتحاد المصري لكرة القدم، في الأمر، خاصة أنه تم إرسال خطاب من قبل الاتحاد الإفريقي لكرة القدم «الكاف» لاستضافة المباراة النهائية لبطولة دوري أبطال إفريقيا العامين الماضيين، ولكن لم يتم تقديم طلب أيضاً لاستضافة المباراة من قِبَل مسؤولي اتحاد الكرة المصري.
وأشار محمد أبو الوفا إلى أنه من المقرر فتح تحقيق خلال الأيام المقبلة في أزمة إخفاء خطاب استضافة مصر نهائي دوري أبطال إفريقيا، خاصة أن الاتحاد الإفريقي أرسل خطابه لجميع اتحادات القارة، وكان لا بد من الرد عليه، سواء بالقبول أو بالرفض.
وخسر الأهلي نهائي بطولة دوري أبطال إفريقيا أمام الوداد المغربي بهدفين مقابل لا شيء في المباراة التي جمعتهما على استاد محمد الخامس بالدار البيضاء الأسبوع الماضي، في قرار كان مرفوضاً من جمهور الكرة المصرية والنادي الأهلي، الذي رأى أن إقامة المباراة النهائية في المغرب وعلى ملعب الواداد قرار افتقد لكل معاني الحياد، وكان الأجدر أن يتم إسناد تنظيم المباراة إلى أي ملعب محايد.
كشف محمد أبو الوفا، عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة المصري، أنه لا يوجد فصل موظفين بالاتحاد على خلفية إخفاء بعض الخطابات الواردة من الاتحاد الإفريقي لكرة القدم «الكاف» لاستضافة المباراة النهائية لبطولة دوري أبطال إفريقيا.
وأوضح محمد أبو الوفا، أن هناك تحقيقاً يجرى لمعرفة المخطئ بالاتحاد المصري لكرة القدم، في الأمر، خاصة أنه تم إرسال خطاب من قبل الاتحاد الإفريقي لكرة القدم «الكاف» لاستضافة المباراة النهائية لبطولة دوري أبطال إفريقيا العامين الماضيين، ولكن لم يتم تقديم طلب أيضاً لاستضافة المباراة من قِبَل مسؤولي اتحاد الكرة المصري.
وأشار محمد أبو الوفا إلى أنه من المقرر فتح تحقيق خلال الأيام المقبلة في أزمة إخفاء خطاب استضافة مصر نهائي دوري أبطال إفريقيا، خاصة أن الاتحاد الإفريقي أرسل خطابه لجميع اتحادات القارة، وكان لا بد من الرد عليه، سواء بالقبول أو بالرفض.
وخسر الأهلي نهائي بطولة دوري أبطال إفريقيا أمام الوداد المغربي بهدفين مقابل لا شيء في المباراة التي جمعتهما على استاد محمد الخامس بالدار البيضاء الأسبوع الماضي، في قرار كان مرفوضاً من جمهور الكرة المصرية والنادي الأهلي، الذي رأى أن إقامة المباراة النهائية في المغرب وعلى ملعب الواداد قرار افتقد لكل معاني الحياد، وكان الأجدر أن يتم إسناد تنظيم المباراة إلى أي ملعب محايد.
