متابعة: جيهان شعيب ومحمد الماحي
عبر أهالي مدينة الذيد عن سعادتهم البالغة بزيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» لمدينتهم، وتشرفهم برؤية سموه الطيبة، التي أضاءت جوانب المدينة.
وقالوا إن سموه خير خلف للوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والشيخ خليفه بن زايد آل نهيان، رحمه الله، في الالتقاء بمواطني الدولة عن قرب، والوقوف على مطالبهم لتلبيتها، والاستماع لأحلامهم وآمالهم، والعمل على إدخال السعادة والفرح على قلوبهم.
قال عبيد عوض الطنيجي: تشرفنا بزيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، لمدينة الذيد، وسعدنا بتشريفه لنا، ولمسنا فيه روح المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان،طيب الله ثراه، ونتقدم بالشكر لسموه على هذه الزيارة، التي أثلجت صدورنا، وشعرنا معها بأن رئيس دولتنا قريب من مواطنيه، وسموه والد، وأخ، وابن، لجميع فئات الشعب، ويتمتع بشخصية إنسانية، يسودها التواضع، وكرم الأخلاق، الذي عهدناه في سموه، حفظه الله، لدولتنا، وإخوانه أصحاب السمو حكام الإمارات.
شرف كبير
وقال سالم بن هويدن: إنه يوم يسجل في التاريخ، حيث سعدنا بمقابلة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وهو شرف كبير نعتز به، لشعورنا باهتمام سموه بالمواطنين، حيث يضعهم على رأس أولوياته، ويسعى مع إخوانه أصحاب السمو حكام الإمارات لتوفير الحياة الكريمة للجميع، وقد سعدنا بمصافحة سموه، وبوجود سموه بيننا، تعزز شعورنا بالأمن والأمان الذي يحيط بنا، ونتمتع به في دولتنا، فكل الشكر لرئيس دولتنا على زيارته واستقباله لنا، حفظه الله لوطنه، وسدد خطاه.
صفات زايد
وقال د. محمد بن هويدن: باسمي وباسم أعضاء المجلس البلدي لمدينة الذيد نرفع أسمى آيات الشكر والعرفان لصاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، لتكرم سموه بزيارة الذيد، واستقباله مواطني الدولة، والتعرف إلى احتياجاتهم عن قرب، وهذه صفات مؤسس الدولة المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي كان حريصاً على لقاء المواطنين، والجلوس معهم، والاستماع إليهم.
وأضاف: صاحب السموّ رئيس الدولة، حفظه الله، حريص على تعزيز النهج الديمقراطي لدولة الإمارات من خلال اللقاءات المستمرة والمفتوحة مع المواطنين، مؤكداً أن المواطن يستطيع الالتقاء مع القيادة والحديث معها، ونقل همومه بصورة مباشرة لها دون تعقيدات بيروقراطية، وهو أمر نادراً ما نشاهده في أي مكان آخر.
حدث عظيم
وقال محمد بن مطار الطنيجي: نحن سعداء للغاية بزيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، لمدينة الذيد، وهذا الحدث العظيم يذكرنا بزيارة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، وقدوم سموه لمدينة الذيد كان بمثابة فرحة أسعدت الصغير قبل الكبير. ووجود سموه بين شعبه دليل على تواضعه، وهذا الأمر ليس بغريب على حاكم كرس حياته من أجل رفعة هذا الوطن، وتحقيق الرخاء والرفاهية لشعبه.
نسأل الله، عز وجل، أن يحفظ لنا قائدنا الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ذخراً وعزاً للوطن.
مد الجسور
قال عبد الله سالم بالعبد الكتبي: تبرز زيارة سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، مدى حرص القيادة الرشيدة على التواصل مع الشعب، والتعرف إلى احتياجاته عن قرب، وتلبيتها، والعمل على مد جسور التواصل بينه وبين مختلف فئات الشعب، وهذا كان نهج المغفور له الوالد الشيخ زايد،طيب الله ثراه، حيث دأب على مثل هذه الزيارات، التي كانت مثل العرس بالنسبة للأهالي، عندما يحل عليهم ويلتقيهم في تلك الفترة، حفظ الله دولة الإمارات، وقيادتها، وشعبها، والمقيمين على أرضها.
قال سالم علي الكتبي: «زيارة صاحب السموّ رئيس الدولة، حفظه الله، لمدينة الذيد تمثل عيداً يضاف إلى أعيادنا، فسموّه شرفنا بزيارته ولقائه الأهالي»، موضحاً أن سموّه لا يرد سائلاً، ويتملس احتياجات المواطنين خلال زيارته.
وأشاد مصبح سيف عوض الكتبي، بمبادرات صاحب السموّ رئيس الدولة، حفظه الله، التي تدل كل يوم على أن سموّه يسير على النهج والفكر والرؤية التي سار عليها القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، لافتاً إلى أن التواصل المباشر واللقاءات الأبوية، تعزز مشاعر المحبة والولاء والانتماء لهذا الوطن الغالي وقيادته.
بدورها، أشارت عائشة الشامسي إلى مدى قوة التلاحم المجتمعي الحقيقي بين القيادة والشعب، عبر مختلف المجالات والصعد، والجهود المبذولة في سبيل الارتقاء بمجتمع الدولة، وجعلها بذلك لحمة واحدة، تقف جنباً إلى جنب في سبيل رفعة الشعب والوطن.
وأضافت: إن لصاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، رؤى سامية جعلت المواطن مصدر فخر وعزة، وفقاً لتوجيهات ومشاريع ومبادرات تسمو بروح الوطن؛ بحيث رفعت من قدر وقيمة المواطن الإماراتي على الصعيد العالمي.
وقال سالم زايد الطنيجي: إنه يفخر كثيراً بنهج القيادة الرشيدة، معرباً عن تقديره واعتزازه بالرعاية والاهتمام الدائمين اللذين يوليهما صاحب السموّ رئيس الدولة، لأحوال أبنائه المواطنين، مشيداً بتواضع سموّه وحبه لعمل الخير، وتقديم المساعدة للمواطنين، وتلبية احتياجاتهم الضرورية.
وقال مانع النعيمي: إن استقبال صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، جموع المواطنين في مجلسه بالذيد، يعد تجسيداً حقيقياً لتوجهات القيادة بجعل المواطن يحتل المرتبة الأولى في دائرة الاهتمام الحكومي، لافتاً إلى توجيهات سموّه، دوماً بضرورة الاهتمام المطلق بشؤون أبناء الوطن، والوقوف على احتياجاتهم وتلبيتها، بما يوفر أعلى مستويات الحياة الكريمة.
ويقول علي سيف حميد الجنيد: إن اللقاءات المباشرة لصاحب السموّ رئيس الدولة، حفظه الله، مع أبنائه المواطنين، تأتي تأكيداً لحرص سموّه على إعلاء شأن الوطن والمواطن بالدرجة الأولى، ورغبة سموّه الحثيثة في أن يكون هناك تواصل دائم بين الحكومة والمواطنين، لتذليل ما يواجههم من عقبات، وإيجاد حلول لمشكلاتهم الحياتية، وتحقيق أفضل سبل العيش للمواطنين في كل أنحاء الدولة، بما ينسجم ونهج حكام الدولة في تعزيز المسيرة التنموية.
أما خالد الزارعي فيرى أن لقاءات صاحب السموّ رئيس الدولة، حفظه الله، جاءت ضمن نهج القيادة التي تؤكد أن مصالح الشعب وقضاياه والارتقاء بمستوى معيشته، تتصدر أولويات واهتمام القيادة الحكيمة، وهو النهج الذي كان راسخاً في العلاقة الأصيلة التي تربط قيادة دولة الإمارات، منذ تأسيسها، بالمواطنين.
وقال سالم الميالة: شكّلت لقاءات صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، بجموع المواطنين في مجلسه بمدينة الذيد، حرصه على تلبية احتياجات المواطنين، وتلمّس أحوالهم وقضاياهم من كثب، إيماناً من سموّه بأن الإنسان الإماراتي أغلى ما تملكه الدولة.
وأعرب محمد عبد الله بن حليس، عن فرحته وسعادته الغامرة بزيارة صاحب السموّ رئيس الدولة لمدينة الذيد، واستقباله المواطنين، مؤكداً أن هذه اللقاءات والزيارات لسموهّ تعد تأكيداً على حرص القيادة الحكيمة على الإصغاء إلى أبناء الوطن، والاهتمام بقضاياهم.
كما لفتت ميثاء جاسم شافي، إلى أن الإمارات تتميز بقيادة رشيدة، تستقبل أبناءها المواطنين، وتبادر إلى الاستماع إلى مطالبهم واحتياجاتهم، وتبادل الأحاديث معهم في مختلف مناحي الحياة؛ إذ إن غاية التنمية في دولة الإمارات؛ المواطن، مؤكدة أن ذلك يدل على تلاحم قيادة الإمارات مع شعبها، وحرصها على انتهاج كل السبل، لتوفير وسائل العيش الكريم لأبناء الوطن.
ويقول خليفة الكتبي: أولى صاحب السموّ رئيس الدولة، حفظه الله، اهتماماً بزيارات المواطنين في مناطقهم، لدورها الفاعل في التحاور وتبادل الآراء والأفكار، لإثراء النقاش وإغناء المعرفة، وإيجاد حلول أفضل في شتى القضايا التي تمسّ مستقبل المجتمعات وحياة الإنسان، ومن هذا المنطلق وسيراً على النهج الذي أرسى قواعده القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، حرص سموّه على زيارات المواطنين في مناطقهم.
ويرى سالم معضد بن هويدن، أن الجولات الميدانية التي يقوم بها صاحب السموّ رئيس الدولة، حفظه الله، تؤكد التحام قيادة الإمارات مع شعبها، وحرصها على انتهاج كل السبل، لتوفير وسائل العيش الكريم لأبناء الوطن، مشيراً إلى أن جولات سموّه تعد مدرسة نتعلم منها الكثير من قيم التواضع والتواصل بين الحاكم وشعبه، والمبادئ الأخلاقية السامية القائمة على التسامح والوطنية الخالصة.
وأكد سعيد معضد بن هويدن الكتبي، أن زيارة صاحب السموّ رئيس الدولة، حفظه الله، والاطمئنان على أحوال المواطنين، تعزز مفهوم التلاحم الوطني بين الشعب والقيادة، مشيراً إلى أن سموّه، يسير على نهج القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي وضع الأساس لهذه الدولة الغالية، حتى أصبحت الآن في مصاف الدول المتقدمة.
ويقول محمد عبد الله مهير: مجتمعنا ولله الحمد مثال يُحتذى في التلاحم والتعاضد المستمد منذ عهد الآباء المؤسسين عبر مختلف المبادرات والمشاريع التي ترفع من مستوى جودة الحياة الكريمة.
ولفت إلى أن السلاسة في التعامل بين القيادة والشعب، أسلوب استثنائي دفع بالإمارات وباقتدار لتصبح نموذجاً متفرداً في التلاحم المجتمعي الحقيقي.
أكد سعيد مطر الطنيجي، أن صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، يحرص على استقبال المواطنين والتواصل المستمر مع شعبه، وتلبية احتياجاتهم كافة، لافتاً إلى أن زيارات سموّه تعزز التفاف المواطنين حول القيادة الرشيدة لدولة الإمارات، معاهداً القيادة على العمل بجد وإخلاص، لتحقيق طموحات وتطلعات دولة الإمارات في شتى المجالات.
