عادي
أكدوا أنها نشرت السعادة في نفوس الجميع

مواطنون: مبادرة «المنح الإسكانية» تعزز التلاحم بين القائد وشعبه

00:32 صباحا
قراءة 6 دقائق
5

أكد مواطنون أن أمر صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، باستكمال جميع طلبات المنح الإسكانية للسنوات السابقة، ضمن «برنامج الشيخ زايد للإسكان»، عبر مبادرات صاحب السموّ رئيس الدولة، بمبلغ 2.3 مليار درهم، يعزز التلاحم بين القائد وشعبه، وأوضحوا أنها نشرت السعادة في نفوس أبناء الوطن في إمارات الدولة.

وأشادوا بحرص صاحب السموّ رئيس الدولة، حفظه الله، على تعزيز الاستقرار الأسري للمواطنين، وتوفير الحياة الكريمة، وتحقيق سعادتهم.

المحامي سالم راشد المفتول، قال: إن صاحب السموّ، رئيس الدولة، حفظه الله، خريج مدرسة الشيخ زايد، حيث تأسس شخصياً وبُنيت فيها منظومة قيمه وفكره الوطني والمجتمعي والقيادي، فيما نهل من شقيقه فقيد الوطن الشيخ خليفة، معارف وخبرات واسعة سياسياً وأمنياً واقتصادياً وثقافياً. وسموّه يخطو اليوم على نهج زايد، وخليفة، طيّب الله ثراهما، في ملف الإسكان، عبر توفير المسكن الحديث والمناسب لكل مواطن، وصولاً إلى تعزيز الأمن والأمان النفسي والاستقرار الأسري والمجتمعي في ظل الأهمية الاستثنائية للسكن في البناء الاجتماعي والوطني.

ترابط القلوب ووحدة الرأي

راشد عبدالله عزيز الشحي، أحد شباب رأس الخيمة، قال: أتقدم بأسمى آيات الشكر والتقدير لصاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، لإطلاق المبادرة الوطنية المجتمعية الجديدة التي تندرج في إطار جهوده الحثيثة وعمله الدؤوب في خدمة الوطن وبنائه، وتعزيز راحة واستقرار أبنائه. أدام الله لنا الأمن والأمان في ظل قيادتنا الرشيدة، وأطال الله وبارك في أعمار قادتنا، ووفقنا الله وإياهم لخدمة هذا الوطن الغالي. مسيرة الاتحاد مستمرة بالتكاتف وترابط القلوب ووحدة الرأي وتوحد الصفوف، وهي تجربة أثبتت أن الإمارات دولة الإنجازات المتواصلة، ووطن فتح بابه وقلبه للجميع. نسأل الله تعالى التوفيق والسداد لقائد هذا الوطن المعطاء.

نعمة «الإمارات»

صوغية صراي: الحمدلله على نعمة «الإمارات»، المظلة الوطنية الحضارية الإنسانية الجامعة لنا جميعاً، بأمن وأمان وتقدم وتطور وازدهار ورخاء، في ظل قيادة تاريخية جديدة لصاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، الذي يعمل منذ أيامه الأولى في الحكم والقيادة على مواصلة العمل والإنجازات الوطنية التنموية، لتُضاف إلى رصيد رفاهية أبناء الوطن وسعادتهم واستقرارهم، في حين أن تضافر القيادة والشعب والتلاحم المجتمعي والوطني هي أسرع الطرق للمحافظة على أمن الوطن ومكتسباته.

قيادة مُخلصة وشعب وفيّ

أحمد عبدالله الطنيجي: مبادرة صاحب السموّ، رئيس الدولة، تعكس بجدية بالغة وحسّ قيادي وطني وروح أبوية، حرص سموّه على تعزيز الاستقرار الأسري للمواطنين، وضمان الحياة الكريمة الواقعية لهم، والارتقاء بصورة فعلية ملموسة بمستوى جودة الحياة لهم.

اهتمام القيادة

وأوضح سعيد النقبي أن اهتمام القيادة بالمواطن تجلى في هذا الدعم وغيره من المواقف المشهودة التي تعزز التلاحم بين القائد الفذّ وشعبه، لتحقيق المنجزات الوطنية، والازدهار والتنمية والنماء والتطور الذي يشهده الوطن الغالي في جميع قطاعاته، استكمالاً لمسيرة الآباء المؤسسين الذين يمثل المواطن أول اهتمامهم، بالحرص على كل ما يعزز استقراره وسعادته.

وأضاف: محظوظون بالقيادة الرشيدة التي تحرص على كل ما يعزز رفاه وتنمية واستقرار المواطن، والعمل على تحقيق تطلعاته التي تقوده إلى تعزيز دوره في عملية البناء والتنمية، ونتمنى المزيد من الاستقرار والازدهار للوطن، والوفاء لقيادته.

رد الجميل

وأكد علي العطار أن مبادرات القيادة الرشيدة لا بدّ من أن يقابلها أبناء الوطن بالشكر وبذل المزيد من العمل لردّ الجميل للوطن والقيادة التي لا تبخل على مواطنيها بأي شيء، لا سيما أنها تبذل الغالي والنفيس، من أجل رفعة اسم دولة الإمارات، لافتاً إلى أن قرار صاحب السموّ، رئيس الدولة، حفظه الله، يعزّز الاستقرار الأسري للمواطنين ويوفّر الحياة الكريمة لهم.

وأضاف: أثمن حرص القيادة الرشيدة على تبنّي المبادرات الاجتماعية لتسهيل أمور حياة المواطنين، وهذا يمثل امتداداً للعطاء المتجدد، وتوفير العيش الكريم لهم، وتحقيق التلاحم المجتمعي، وتأمين الاستقرار الأسري. ملتزمون بالوفاء والإخلاص لهذه القيادة الفذة، بحرصها على كل ما يسعدنا ويحقق تطلعاتنا.

الصورة
1

الاستقرار الأسري

ووصف عبد الرحمن الحبسي، القرار، بأنه يعزز الاستقرار الأسري. وثمن الاهتمام الذي توليه القيادة الرشيدة للمواطنين، وتوفير أفضل الأحوال التي تحقّق لهم السعادة والاستقرار. وقال إن قيادتنا حريصة على بناء مجتمع متماسك ينعم بمقومات الحياة الكريمة، ضمن بيئة آمنة مستقرة ومحفزة على العمل والإنتاج، وتحقيق الاستقرار الأسري للمواطنين.

الحياة الكريمة

وأكد عاصم محسن، أن قرار صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، أشاع السعادة في قلوب المواطنين؛ لأن هدفه استقرارهم وتوفير الحياة الكريمة لهم.

وأضاف أنه من النعم الكبيرة علينا أن الله منّ علينا بقيادة تهتم بأبنائها، وتعمل على توفير سبل الراحة لهم، وتوفر الدعم الاقتصادي والاجتماعي لهم، لافتاً إلى أن اهتمام القيادة بالمواطن تجلى في هذا الدعم؛ إذ يسهم في توفير بيئة معيشية إيجابية وحياة كريمة لهم، متمنياً أن يكون الوفاء ببذل المزيد من العطاء والعمل لرد الجميل للوطن والقيادة الرشيدة.

رعاية كريمة

وثمن خالد الزارعي، من أم القيوين، دعم الدولة المتواصل بقيادة صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، لإسكان المواطنين، ورعايتها الكريمة لأبنائها.

ورفع أسمى آيات الشكر والامتنان إلى القيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لقطاع الإسكان، وتوفير بنية تحتية متطورة وإسكان حكومي مستدام يحقق السعادة للمواطنين وجودة حياتهم بوصفها أولويّة قصوى، وقد انعكس ذلك في أوامر سموّه، باستكمال جميع طلبات المنح الإسكانية للسنوات السابقة، مشيراً إلى أن قرارات القيادة الرشيدة تؤكد مدى الاهتمام الكبير الذي يحظى به قطاع إسكان المواطنين، تلبية للاحتياجات المستقبلية لمواطني الدولة، وتهدف في مجملها إلى تعزيز الاستقرار الأسري وتحقيق المستوى اللائق للمعيشة.

المواطن أولوية

ويقول راشد سليمان المعمري، من أم القيوين، إن أيادي صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، البيضاء، حفظه الله، كثيرة وممتدة في كل ربوع الوطن، ومكرمات سموّه في ما يخص الإسكان ستوفر الحياة الكريمة التي تساعد على الاستقرار بشكل كبير، وإنهم يحظون بقيادة تضع المواطن أولوية لمختلف المشاريع التنموية والحضارية عبر إطلاق مختلف المبادرات والمشاريع التي تحقق الاستقرار الأسري، والارتقاء بمفهوم الحياة الكريمة لجميع المواطنين.

مسيرة الخير

وقال خالد جمعة آل علي، من أم القيوين: شكّل الاهتمام بالمواطنين والارتقاء بالخدمات المقدمة لهم في مختلف المجالات، صدارة اهتمام صاحب السموّ رئيس الدولة، الذي يؤمن بضرورة ضمان تمتع كل أبناء الوطن ومناطقه بعوائد مسيرة الخير والتقدم والتطور التي تواصلها الدولة، لذلك كان حريصاً على وضع كل إمكاناتها ومواردها الكبيرة لتطوير قطاع إسكان المواطنين وتهيئة البيئة المناسبة لتطوير المجتمع بجوانبه كافة، وبناء منظومة إسكان حديثة ومستدامة، مؤكداً أن قطاع الإسكان حظي برعاية ودعم كبيرين من سموّه، سيراً على نهج والده المغفور له الشيخ زايد، والشيخ خليفة، طيّب الله ثراهما، حفاظاً على رفاهية أبناء الوطن، وإيماناً بأن الإنسان محور التنمية، والإماراتي حجر الأساس والمحور الأهم في تقدم الوطن واستقراره في شتى مجالات الحياة.

تلبية احتياجات المواطنين

وثمن المواطن سعيد النقبي، حرص القيادة الرشيدة، ممثلة بصاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، الدائم على تلبية احتياجات المواطنين، وتوفير كل السبل التي تساعدهم على تحقيق الاستقرار الأسري لهم، عبر المنح الإسكانية.

جانب إنساني

ويقول يعقوب علي، إعلامي من أهالي مدينة الفجيرة: لا شك في أن المبادرة الكريمة والمكرمة السخية من صاحب السموّ، رئيس الدولة، تعبر عن فكر سموّه الراقي ورؤيته الثاقبة للدفع باستقرار الأسر المواطنة، وتأمين الحياة الكريمة لهم، كما تحمل في جوهرها جانباً إنسانياً يراعي فئة مهمة من المجتمع طالبي منح الإسكان لتوفير الفرصة لهم بالحصول على الملاذ الآمن والملائم وتحقيق الاستقرار لهم، إلى جانب الدور المهم الذي تشكله المبادرة في تحريك الدورة الاقتصادية والقطاعات المرتبطة بالإسكان، مثل البناء والتشييد، حيث تستفيد من ضخ مبلغ 2.3 مليار درهم، ومثل هذه المبادرات ليست بغريبة على قيادتنا.

السعادة والرفاهية

ويرى المواطن عبيد العبدولي، من أهالي منطقة مسافي، أن مبادرة صاحب السموّ رئيس الدولة، تؤكد اهتمام سموّه المتعاظم بقطاع الإسكان أحد الملفات المهمة، وتبين فكر سموّه ونهجه القويم وحرصه على توفير ميزانية كبيرة من أجل تحقيق الأمن الاجتماعي لأبنائه المواطنين وتحقيق الحياة الكريمة لهم، والمبادرة تشكل إضافة إلى مبادراته السخية التي استهدفت أساساً تحقيق السعادة والرفاهية للمواطنين.

ملفات ساخنة

وتقول سمية حسن إعلامية من أهالي الفجيرة: «في تقديري أن مكرمة صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، تؤكد حرصه على تحقيق الاستقرار والأمن الاجتماعي لأبنائه المواطنين. وتشير إلى مدى قرب القيادة الرشيدة من المواطنين؛ كونهم أهم أولويات. كما أن المبادرة تؤكد حرص سموّه واهتمامه الإنساني بأهم الملفات التي تشكل تطلعات أبنائه، وقربه من نبضهم وقدرته الدائمة على تلبية مطالبهم، وأن المبادرة رد وتجسيد عملي لمقولته ذات مضامين الطمأنينة «لا تشلون هم».

مكرمة سخية

وقدمت بدرية الذباحي، من أهالي الفجيرة، أسمى آيات الشكر والعرفان إلى صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، على مكرمته السخية لأبنائه المواطنين واستهدفت أهم الملفات التي تشكل أحد التحديات التي تجابه المواطنين، وأن المبادرة تؤكد قرب سموّه من تطلعات المواطنين وتلمّس احتياجاتهم وحرصه بفكر نير ونهج قويم، على تلبية أشواقهم لتحقيق السعادة والرفاهية لأبنائه. وشددت على أن المبادرة إلى جانب مردودها الاجتماعي، لها جوانب اقتصادية تتمثل في تعزيز قطاع البناء والتشييد.

التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"