تتزين سماء المنطقة العربية خلال نهار الثلاثاء، بظاهرة فلكية نادرة، وهي ظهور ذروة شهب الحمليات لعام 2022.
وأوضحت الجمعية الفلكية في جدة بالسعودية، أن الكرة الأرضية تعبر هذا الأسبوع خلال البقايا الغبارية من حطام الكويكب (1566 إيكاروس)، ما يتسبب في حدوث ذروة تساقط شهب الحمليات السنوية، وفق بيان نشرته عبر منصاتها، الاثنين.
وأكدت الجمعية أن ذروة الشهب ستكون خلال ساعات نهار 7 يونيو 2022، بعكس معظم زخات الشهب.
وأضافت أن شهب الحمليات تنشط في الفترة من 14 مايو إلى 24 يونيو، ومعظمها غير مرئي للعين المجردة، موضحة سبب ذلك في أن نشاطها يكون أمام مجموعة نجوم الحمل في موقع ليس بعيداً عن الشمس.
وأوضحت أنه يمكن رؤيتها بمراقبة الأفق الشرقي، ومن الممكن رؤية أحدها يتحرك أفقياً عبر الغلاف الجوي للأرض، من نقطة انطلاقه، وسوف يتميز بحركته البطيئة ولمعانه الخلاب.
وأوضحت الجمعية الفلكية في جدة بالسعودية، أن الكرة الأرضية تعبر هذا الأسبوع خلال البقايا الغبارية من حطام الكويكب (1566 إيكاروس)، ما يتسبب في حدوث ذروة تساقط شهب الحمليات السنوية، وفق بيان نشرته عبر منصاتها، الاثنين.
وأكدت الجمعية أن ذروة الشهب ستكون خلال ساعات نهار 7 يونيو 2022، بعكس معظم زخات الشهب.
وأضافت أن شهب الحمليات تنشط في الفترة من 14 مايو إلى 24 يونيو، ومعظمها غير مرئي للعين المجردة، موضحة سبب ذلك في أن نشاطها يكون أمام مجموعة نجوم الحمل في موقع ليس بعيداً عن الشمس.
وأوضحت أنه يمكن رؤيتها بمراقبة الأفق الشرقي، ومن الممكن رؤية أحدها يتحرك أفقياً عبر الغلاف الجوي للأرض، من نقطة انطلاقه، وسوف يتميز بحركته البطيئة ولمعانه الخلاب.
