إعداد: مصطفى الزعبي
صمم باحثون من جامعة بنسلفانيا الأمريكية، أول شريحة بحجم 9.3 ملليمتر، تصنف ملياري صورة في نصف نانوثانية، ما يساعد في تحويل بيانات الإدخال بسرعة فائقة، وإجراء عمليات حسابية على مدار الساعة، وستسهم هذه الشريحة في تسريع وتحسين عدد من التطبيقات، مثل التعرف الى الوجوه، والكشف التلقائي عن النص في الصور، أو مساعدة السيارات ذاتية القيادة في التعرف الى العقبات.
وقال العلماء: «تمر المعلومات عبر طبقات الشبكة التي تتألف منها الشريحة، حيث تساعد كل خطوة من الشبكة في تصنيف الصورة المدخلة، وكانت الصور التي صنفتها الشريحة لأحرف مرسومة باليد تشبه الحروف».
وأكد العلماء أن للذكاء الاصطناعي دوراً مهماً في العديد من الأنظمة، والشريحة مستوحاة من الدماغ البشري.
وتنفذ أنظمة الذكاء الاصطناعي استناداً إلى الشبكات العصبية الاصطناعية، حيث تكون المعادلات الكهربائية للخلايا العصبية البيولوجية مترابطة، ويتم تدريبها باستخدام مجموعة من البيانات المعروفة، مثل الصور، ثم تُستخدم للتعرف الى نقاط البيانات الجديدة أو تصنيفها.
وفي الشبكات العصبية التقليدية المستخدمة في التعرف الى الصور، يتم تشكيل صورة الكائن المستهدف أولاً على مستشعر الصورة، مثل الكاميرا الرقمية في الهاتف الذكي، بعد ذلك، يقوم مستشعر الصورة بتحويل الضوء إلى إشارات كهربائية، وفي النهاية إلى البيانات الثنائية، والتي يمكن بعد ذلك معالجتها وتحليلها وتخزينها وتصنيفها باستخدام رقائق الكمبيوتر.
وأكد العلماء أن الشريحة الجديدة تماماً مثل الشبكة العصبية في أدمغتنا، وتجري تصنيف كامل للصور في نصف نانوثانية - الوقت الذي تستغرقه رقائق الكمبيوتر الرقمية التقليدية لإكمال خطوة حسابية واحدة فقط على جدولها المعتمد على الساعة.
صمم باحثون من جامعة بنسلفانيا الأمريكية، أول شريحة بحجم 9.3 ملليمتر، تصنف ملياري صورة في نصف نانوثانية، ما يساعد في تحويل بيانات الإدخال بسرعة فائقة، وإجراء عمليات حسابية على مدار الساعة، وستسهم هذه الشريحة في تسريع وتحسين عدد من التطبيقات، مثل التعرف الى الوجوه، والكشف التلقائي عن النص في الصور، أو مساعدة السيارات ذاتية القيادة في التعرف الى العقبات.
وقال العلماء: «تمر المعلومات عبر طبقات الشبكة التي تتألف منها الشريحة، حيث تساعد كل خطوة من الشبكة في تصنيف الصورة المدخلة، وكانت الصور التي صنفتها الشريحة لأحرف مرسومة باليد تشبه الحروف».
وأكد العلماء أن للذكاء الاصطناعي دوراً مهماً في العديد من الأنظمة، والشريحة مستوحاة من الدماغ البشري.
وتنفذ أنظمة الذكاء الاصطناعي استناداً إلى الشبكات العصبية الاصطناعية، حيث تكون المعادلات الكهربائية للخلايا العصبية البيولوجية مترابطة، ويتم تدريبها باستخدام مجموعة من البيانات المعروفة، مثل الصور، ثم تُستخدم للتعرف الى نقاط البيانات الجديدة أو تصنيفها.
وفي الشبكات العصبية التقليدية المستخدمة في التعرف الى الصور، يتم تشكيل صورة الكائن المستهدف أولاً على مستشعر الصورة، مثل الكاميرا الرقمية في الهاتف الذكي، بعد ذلك، يقوم مستشعر الصورة بتحويل الضوء إلى إشارات كهربائية، وفي النهاية إلى البيانات الثنائية، والتي يمكن بعد ذلك معالجتها وتحليلها وتخزينها وتصنيفها باستخدام رقائق الكمبيوتر.
وأكد العلماء أن الشريحة الجديدة تماماً مثل الشبكة العصبية في أدمغتنا، وتجري تصنيف كامل للصور في نصف نانوثانية - الوقت الذي تستغرقه رقائق الكمبيوتر الرقمية التقليدية لإكمال خطوة حسابية واحدة فقط على جدولها المعتمد على الساعة.
