أعاد منتخب هولندا، الذي لعب بتشكيلة كاملة من لاعبي الصف الثاني والبدلاء، منتخب ويلز إلى أرض الواقع بعد أن كان قد ضمن التأهل لنهائيات كأس العالم مطلع الأسبوع الحالي، بفوزه عليه 2-1 في كارديف بدوري الأمم الأوروبية لكرة القدم.
وخسر منتخب ويلز مباراتيه في الموسم الجديد بدوري الأمم بعد الهزيمة أمام بولندا قبل أسبوع، وشاهد أيضاً في ملعب«كارديف» سجله الذي شمل 19 مباراة دون هزيمة على أرضه وهو ينتهي بشكل حزين.
وتأتي هذه الخسارة لمنتخب ويلز بعد ثلاثة أيام من تأهله التاريخي إلى كأس العالم 2022 في قطر، فيما كان رجال المدرّب لويس فان غال في نشوة متواصلة بعد الرباعية القاسية في مرمى بلجيكا في الجولة الأولى.
وافتتح المنتخب البرتقالي التسجيل في الدقيقة 50 من المباراة عن طريق لاعب أتالانتا الإيطالي تون كوبماينرز بتسديدة قوية منخفضة من مشارف منطقة الجزاء، عجز الحارس الويلزي الذي دخل بديلاً أدام ديفيس عن صدها.
وفيما كانت المباراة تتجه إلى خواتيمها مع خمس دقائق احتسبها الحكم وقتاً بدلاً من ضائع، كانت رأسية ريس نورينغتون ديفيس توجّه الكرة في شباك الهولنديين مدركاً التعادل (90+2).
وإذ ظنّ الجميع أن رفاق غاريث بايل ظفروا بنقطة مهمة من هذه المباراة، كان لـ«الطواحين» رأي آخر.
فبعد دقيقتين بالتمام، انطلق الهولنديون بهجمة مرتدة وصلت بها الكرة إلى تيريل مالاسيا، الذي لعب عرضية منخفضة داخل منطقة الجزاء، انبرى لها فيغهورست برأسية رائعة أسكن بها الكرة الشباك خاطفاً النقاط الثلاث لمنتخب هولندا (90+4).
وفي مباراة ثانية في المجموعة نفسها، عوَض المنتخب البلجيكي خسارته الافتتاحية أمام هولندا، بدكّ شباك وفادة نظيره البولندي بستة أهداف مقابل هدف واحد.
وافتتحت بولندا التسجيل عن طريق نجم بايرن ميونيخ الألماني روبرت ليفاندوفسكي في الدقيقة 28، قبل أن يقلب «الشياطين الحمر» على مدى الشوطين بخماسية تناوب على تسجيلها لاعب بوروسيا دورتموند أكسل فيتسل (42)، نجم مانشستر يونايتد الإنجليزي كيفن دي بروين (59)، لياندرو تروسار (73 و80)، لياندر ديندونكر (83)، وإيكوما لويس أوبندا (90+3).
وبالتالي، بقي المنتخب الهولندي في صدارة المجموعة الرابعة مع ست نقاط، فيما حلّت بلجيكا ثانية مع ثلاث نقاط على غرار بولندا الرابعة، وتذيّل منتخب ويلز الترتيب خالي الوفاض.
وخسر منتخب ويلز مباراتيه في الموسم الجديد بدوري الأمم بعد الهزيمة أمام بولندا قبل أسبوع، وشاهد أيضاً في ملعب«كارديف» سجله الذي شمل 19 مباراة دون هزيمة على أرضه وهو ينتهي بشكل حزين.
وتأتي هذه الخسارة لمنتخب ويلز بعد ثلاثة أيام من تأهله التاريخي إلى كأس العالم 2022 في قطر، فيما كان رجال المدرّب لويس فان غال في نشوة متواصلة بعد الرباعية القاسية في مرمى بلجيكا في الجولة الأولى.
وافتتح المنتخب البرتقالي التسجيل في الدقيقة 50 من المباراة عن طريق لاعب أتالانتا الإيطالي تون كوبماينرز بتسديدة قوية منخفضة من مشارف منطقة الجزاء، عجز الحارس الويلزي الذي دخل بديلاً أدام ديفيس عن صدها.
وفيما كانت المباراة تتجه إلى خواتيمها مع خمس دقائق احتسبها الحكم وقتاً بدلاً من ضائع، كانت رأسية ريس نورينغتون ديفيس توجّه الكرة في شباك الهولنديين مدركاً التعادل (90+2).
وإذ ظنّ الجميع أن رفاق غاريث بايل ظفروا بنقطة مهمة من هذه المباراة، كان لـ«الطواحين» رأي آخر.
فبعد دقيقتين بالتمام، انطلق الهولنديون بهجمة مرتدة وصلت بها الكرة إلى تيريل مالاسيا، الذي لعب عرضية منخفضة داخل منطقة الجزاء، انبرى لها فيغهورست برأسية رائعة أسكن بها الكرة الشباك خاطفاً النقاط الثلاث لمنتخب هولندا (90+4).
وفي مباراة ثانية في المجموعة نفسها، عوَض المنتخب البلجيكي خسارته الافتتاحية أمام هولندا، بدكّ شباك وفادة نظيره البولندي بستة أهداف مقابل هدف واحد.
وافتتحت بولندا التسجيل عن طريق نجم بايرن ميونيخ الألماني روبرت ليفاندوفسكي في الدقيقة 28، قبل أن يقلب «الشياطين الحمر» على مدى الشوطين بخماسية تناوب على تسجيلها لاعب بوروسيا دورتموند أكسل فيتسل (42)، نجم مانشستر يونايتد الإنجليزي كيفن دي بروين (59)، لياندرو تروسار (73 و80)، لياندر ديندونكر (83)، وإيكوما لويس أوبندا (90+3).
وبالتالي، بقي المنتخب الهولندي في صدارة المجموعة الرابعة مع ست نقاط، فيما حلّت بلجيكا ثانية مع ثلاث نقاط على غرار بولندا الرابعة، وتذيّل منتخب ويلز الترتيب خالي الوفاض.
