سجل بابلو سارابيا هدفاً مبكراً ليقود إسبانيا للفوز 1-صفر على سويسرا،وهو أول فوز لمنتخب بلاده في دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم هذا العام.
وسيطر الفريق الذي بلغ نهائي العام الماضي على المباراة منذ البداية لكنه تمكن من التسجيل مرة واحدة فقط عندما سدد سارابيا من مسافة قريبة في الدقيقة 12 بعد تمريرة عرضية من ماركوس يورينتي.
وبعد خطأ من الدفاع السويسري، وجد جناح أتليتيكو مدريد زميله سارابيا بين اثنين من لاعبي المنافس أمام المرمى ليمرر له الكرة ويسجل الأخير من تسديدة مباشرة.
وتملك إسبانيا خمس نقاط من أول ثلاث مباريات لها في المجموعة الثانية بالمستوى الأول لتحتل المركز الثاني خلف البرتغال المتصدرة وتتقدم بنقطتين أمام جمهورية التشيك صاحبة المركز الثالث.
ومنيت سويسرا بثلاث هزائم متتالية ولم تحقق أي فوز في آخر خمس مباريات خاضتها منذ التأهل إلى نهائيات كأس العالم هذا العام.
ويستضيف المنتخب الإسباني نظيره التشيكي في ملقة وتستضيف سويسرا منافستها البرتغال في جنيف يوم الأحد المقبل.
وأجرى لويس إنريكي مدرب إسبانيا ثمانية تغييرات على التشكيلة الأساسية التي تعادلت 2-2 مع جمهورية التشيك.
وكان يورينتي وسارابيا المحور الرئيسي للهجوم الإسباني بسبب سرعتهما، وبدعم من التمريرات الدقيقة خلف دفاع سويسرا من اللاعب الشاب جافي.
واستحوذت إسبانيا على الكرة بنسبة 70 في المئة، لكن الثنائي الهجومي ألفارو موراتا وفيران توريس افتقر للدقة في التسديد وهز الشباك.
وقال لويس إنريكي: «من الجيد تذكير الجميع بأن سويسرا لم تخسر أي مباراة رسمية على أرضها على مدار ثماني سنوات...اعني هنا 23 مباراة متتالية (بدون هزيمة).
وتابع:الفوز خارج أرضنا أمر معقد للغاية وأعتقد أننا لعبنا اليوم بمنتهى الجدية وحاولنا فرض أسلوبنا وعانينا كما كان متوقعاً بسبب مستوى خصمنا. لكنني سعيد حقا بالنتيجة.
وسددت سويسرا مرة واحدة فقط على المرمى في المباراة بأكملها، لكنها كادت أن تحرز هدف التعادل بعد خطأين فادحين لإسبانيا قبل النهاية.
واندفع الحارس أوناي سيمون خارج منطقة الجزاء ليحاول إبعاد الكرة لكنه أخطأ في ابعادها ليقف الحظ بجانبه بعد أن سدد السويسري بريل إمبولو الكرة بعيداً عن المرمى الخالي. وسدد حارس سيفيروفيتش الكرة ليبعد باو توريس تسديدته.
وسيطر الفريق الذي بلغ نهائي العام الماضي على المباراة منذ البداية لكنه تمكن من التسجيل مرة واحدة فقط عندما سدد سارابيا من مسافة قريبة في الدقيقة 12 بعد تمريرة عرضية من ماركوس يورينتي.
وبعد خطأ من الدفاع السويسري، وجد جناح أتليتيكو مدريد زميله سارابيا بين اثنين من لاعبي المنافس أمام المرمى ليمرر له الكرة ويسجل الأخير من تسديدة مباشرة.
وتملك إسبانيا خمس نقاط من أول ثلاث مباريات لها في المجموعة الثانية بالمستوى الأول لتحتل المركز الثاني خلف البرتغال المتصدرة وتتقدم بنقطتين أمام جمهورية التشيك صاحبة المركز الثالث.
ومنيت سويسرا بثلاث هزائم متتالية ولم تحقق أي فوز في آخر خمس مباريات خاضتها منذ التأهل إلى نهائيات كأس العالم هذا العام.
ويستضيف المنتخب الإسباني نظيره التشيكي في ملقة وتستضيف سويسرا منافستها البرتغال في جنيف يوم الأحد المقبل.
وأجرى لويس إنريكي مدرب إسبانيا ثمانية تغييرات على التشكيلة الأساسية التي تعادلت 2-2 مع جمهورية التشيك.
وكان يورينتي وسارابيا المحور الرئيسي للهجوم الإسباني بسبب سرعتهما، وبدعم من التمريرات الدقيقة خلف دفاع سويسرا من اللاعب الشاب جافي.
واستحوذت إسبانيا على الكرة بنسبة 70 في المئة، لكن الثنائي الهجومي ألفارو موراتا وفيران توريس افتقر للدقة في التسديد وهز الشباك.
وقال لويس إنريكي: «من الجيد تذكير الجميع بأن سويسرا لم تخسر أي مباراة رسمية على أرضها على مدار ثماني سنوات...اعني هنا 23 مباراة متتالية (بدون هزيمة).
وتابع:الفوز خارج أرضنا أمر معقد للغاية وأعتقد أننا لعبنا اليوم بمنتهى الجدية وحاولنا فرض أسلوبنا وعانينا كما كان متوقعاً بسبب مستوى خصمنا. لكنني سعيد حقا بالنتيجة.
وسددت سويسرا مرة واحدة فقط على المرمى في المباراة بأكملها، لكنها كادت أن تحرز هدف التعادل بعد خطأين فادحين لإسبانيا قبل النهاية.
واندفع الحارس أوناي سيمون خارج منطقة الجزاء ليحاول إبعاد الكرة لكنه أخطأ في ابعادها ليقف الحظ بجانبه بعد أن سدد السويسري بريل إمبولو الكرة بعيداً عن المرمى الخالي. وسدد حارس سيفيروفيتش الكرة ليبعد باو توريس تسديدته.
