عمّان: «الخليج»
مهّد كرنفال فني مساء أمس، السبت، لاحتفالية إربد «عاصمة الثقافة العربية 2022» الرسمية برعاية ملكية أردنية وحضور وزراء ومسؤولين.
وقال فيصل الشبول وزير الدولة لشؤون الإعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة: «نحن أمام حدث مهم يقدم المدينة المحتفى بها كنموذج عربي، يعكس صورة الأردن الثقافية والتاريخية والواقع الحضاري».
وأشار الشبول إلى استمرار الفعاليات المختلفة ضمن المناسبة حتى نهاية العام الحالي، بينها الأسابيع الثقافية العربية والملتقيات الفكرية والأنشطة التراثية وتسليط الضوء على منجزات شخصيات إبداعية مؤثرة.
وبدأ الكرنفال الذي حضره عدد من وزراء الثقافة العرب، ومسؤولون في هيئات ومنظمات ثقافية دولية، بمسيرة مركبات انطلقت من أمام متحف «بيت السرايا» التاريخي حتى مقر الاحتفال حاملة أعلام الأردن و18 دولة عربية مشاركة في الحدث.
وتفاعل الجمهور في المدرجات مع فقرات غنائية وأناشيد وطنية قدمتها 6 فرق تراثية، إلى جانب الفنانين محمد بشار وأحمد الزميلي.
وعُرضت مشاهد بصرية ولوحات مرئية بمصاحبة فقرات موسيقية تطرقت لمناطق في المحافظة، إلى جانب وصلة «دبكة» أدتها فرقة شعبية.
وخُصصت مساحة لموسيقى القوات المسلحة الأردنية وأخرى لفرسان الأمن العام، فيما اختتمت الفنانة سلوى العاص الكرنفال بمجموعة من أغانيها الوطنية، قبل أن تصعد هيفاء النجار وزيرة الثقافة الأردنية إلى مسرح الحفل وتحيي المشاركين.
وذكر رضوان العتوم مُحافظ إربد، أن الاحتفالية الرسمية تتضمن مراسم تسلم الراية من مدينة بيت لحم الفلسطينية عاصمة الثقافة العربية العام الماضي، وفقاً لإجراءات المنظمة العربية للثقافة والتربية والعلوم (الالسكو) إلى جانب أوبريت فني وكلمات رسمية.
مهّد كرنفال فني مساء أمس، السبت، لاحتفالية إربد «عاصمة الثقافة العربية 2022» الرسمية برعاية ملكية أردنية وحضور وزراء ومسؤولين.
وقال فيصل الشبول وزير الدولة لشؤون الإعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة: «نحن أمام حدث مهم يقدم المدينة المحتفى بها كنموذج عربي، يعكس صورة الأردن الثقافية والتاريخية والواقع الحضاري».
وأشار الشبول إلى استمرار الفعاليات المختلفة ضمن المناسبة حتى نهاية العام الحالي، بينها الأسابيع الثقافية العربية والملتقيات الفكرية والأنشطة التراثية وتسليط الضوء على منجزات شخصيات إبداعية مؤثرة.
وبدأ الكرنفال الذي حضره عدد من وزراء الثقافة العرب، ومسؤولون في هيئات ومنظمات ثقافية دولية، بمسيرة مركبات انطلقت من أمام متحف «بيت السرايا» التاريخي حتى مقر الاحتفال حاملة أعلام الأردن و18 دولة عربية مشاركة في الحدث.
وتفاعل الجمهور في المدرجات مع فقرات غنائية وأناشيد وطنية قدمتها 6 فرق تراثية، إلى جانب الفنانين محمد بشار وأحمد الزميلي.
وعُرضت مشاهد بصرية ولوحات مرئية بمصاحبة فقرات موسيقية تطرقت لمناطق في المحافظة، إلى جانب وصلة «دبكة» أدتها فرقة شعبية.
وخُصصت مساحة لموسيقى القوات المسلحة الأردنية وأخرى لفرسان الأمن العام، فيما اختتمت الفنانة سلوى العاص الكرنفال بمجموعة من أغانيها الوطنية، قبل أن تصعد هيفاء النجار وزيرة الثقافة الأردنية إلى مسرح الحفل وتحيي المشاركين.
وذكر رضوان العتوم مُحافظ إربد، أن الاحتفالية الرسمية تتضمن مراسم تسلم الراية من مدينة بيت لحم الفلسطينية عاصمة الثقافة العربية العام الماضي، وفقاً لإجراءات المنظمة العربية للثقافة والتربية والعلوم (الالسكو) إلى جانب أوبريت فني وكلمات رسمية.
