كشفت الشركة «الأردنية للطيران»، أمس السبت، حقيقة فيديو متداول، يوثق ما قيل إنه «محاولة اقتحام قمرة القيادة في دول إفريقية».
وأصدرت الشركة بياناً، اليوم السبت، حول محاولة عدد من الاشخاص اقتحام قمرة القيادة في إحدى طائراتها.
وأوضحت «الأردنية»، في بيانها، حقيقة هذا الفيديو المتداول، مشيرة إلى أنه قديم، ويعود إلى عدة أشهر مضت، مؤكدة أنه لا صحة لما يجري من تهويل للحادثة.
وفي البيان، قالت الشركة: «تتلخص تفاصيل القصة في اعتراض ركاب إحدى رحلات العمرة بين دولة نيجيريا والسعودية على النزول في المطار المحدد للرحلة في نيجيريا».
وأشارت تقارير إخبارية إلى أن تفاصيل الواقعة تتلخص في أن «الأردنية للطيران» كانت تتجه إلى أحد المطارات الداخلية في نيجيريا.
وأضافت أنه بسبب عدم قيام الشركة بدفع رسوم الأرضية والمناولة وثمن وقود الطائرات، لم يتم السماح لها بالهبوط في تلك المنطقة، الأمر الذي دفع قائد الطائرة لتغيير وجهته إلى مطار قريب من المطار المدون بالتذكرة، الأمر الذي أثار غضب واستياء الركاب على متنها، ما دفع بعضهم إلى محاولة الدخول إلى قمرة القيادة. غير أن رجل الأمن على الطائرة حال دون تطور الأمر.
وأضافت الشركة في بيانها موضحة أنه «وفق المصدر حاول الركاب الوصول لقمرة القيادة للحديث مع قائد الطائرة وهو ما يمنعه القانون، وحال رجال الأمن التابعون لوحدة الأمن والحماية المرافقون للرحلة دون فعله، وانتهى الأمر عند ذلك».
وأكدت الشركة الأردنية للطيران أنها «ستلاحق قانونياً كل من يحاول الإساءة لسمعتها وتلفيق الإشاعات».
وأوضحت «الأردنية للطيران» أنها قامت بتوقيع عقد لإحضار سائحين من نيجيريا وبعدد 3 آلاف سائح ابتداء من 15 يونيو الجاري للبقاء في الأردن لمده 7 أيام لكل فوج. وشددت على أن محاولات النيل من سمعة الشركة وعمليتها ما هي «إلا بسبب المنافسة غير العادلة ومحاربة هذا الإنجاز الوطني».
وأصدرت الشركة بياناً، اليوم السبت، حول محاولة عدد من الاشخاص اقتحام قمرة القيادة في إحدى طائراتها.
وأوضحت «الأردنية»، في بيانها، حقيقة هذا الفيديو المتداول، مشيرة إلى أنه قديم، ويعود إلى عدة أشهر مضت، مؤكدة أنه لا صحة لما يجري من تهويل للحادثة.
وفي البيان، قالت الشركة: «تتلخص تفاصيل القصة في اعتراض ركاب إحدى رحلات العمرة بين دولة نيجيريا والسعودية على النزول في المطار المحدد للرحلة في نيجيريا».
وأشارت تقارير إخبارية إلى أن تفاصيل الواقعة تتلخص في أن «الأردنية للطيران» كانت تتجه إلى أحد المطارات الداخلية في نيجيريا.
وأضافت أنه بسبب عدم قيام الشركة بدفع رسوم الأرضية والمناولة وثمن وقود الطائرات، لم يتم السماح لها بالهبوط في تلك المنطقة، الأمر الذي دفع قائد الطائرة لتغيير وجهته إلى مطار قريب من المطار المدون بالتذكرة، الأمر الذي أثار غضب واستياء الركاب على متنها، ما دفع بعضهم إلى محاولة الدخول إلى قمرة القيادة. غير أن رجل الأمن على الطائرة حال دون تطور الأمر.
وأضافت الشركة في بيانها موضحة أنه «وفق المصدر حاول الركاب الوصول لقمرة القيادة للحديث مع قائد الطائرة وهو ما يمنعه القانون، وحال رجال الأمن التابعون لوحدة الأمن والحماية المرافقون للرحلة دون فعله، وانتهى الأمر عند ذلك».
وأكدت الشركة الأردنية للطيران أنها «ستلاحق قانونياً كل من يحاول الإساءة لسمعتها وتلفيق الإشاعات».
وأوضحت «الأردنية للطيران» أنها قامت بتوقيع عقد لإحضار سائحين من نيجيريا وبعدد 3 آلاف سائح ابتداء من 15 يونيو الجاري للبقاء في الأردن لمده 7 أيام لكل فوج. وشددت على أن محاولات النيل من سمعة الشركة وعمليتها ما هي «إلا بسبب المنافسة غير العادلة ومحاربة هذا الإنجاز الوطني».
