أبوظبي: «الخليج»
استطاعت مؤسسة «تحقيق أمنية» أن تُحقّق أمنية الطفلة الريم (12 عاماً) في الحصول على استقلاليتها من خلال منحها غرفة نوم صممت وفقاً لرغباتها.
وقالت مسؤولة تحقيق الأمنيات في مكتب المؤسسة: «تعاني الريم مرضاً يُضعف قدراتها، وكان حلمها في الحصول على حريتها وخصوصيتها داخل غرفة نوم طالما حلمت بتفاصيلها الدقيقة من سرير علوي واسع يتربّع فوق خزائن ومكتب للدراسة، وكانت السعادة والفرح والابتسامة الدائمة ترافق الريم في رحلة البحث على الإنترنت عن تصاميم الغرف التي تحوّل حلمها إلى حقيقة. وقد حققت المؤسسة كافة هذه التفاصيل لتكون غرفتها داخل المنزل الجديد في إمارة عجمان حديقة الأمل التي تأوي إليها ببهجة وتفاؤل».
وأضافت: «تُعدّ فترة المراهقة من أهم مراحل النمو وأدقّها، تحدث خلالها العديد من التغيرات النفسية والجسدية والفزيولوجية، وتكون هذه التغيرات سريعة ومتلاحقة تترك بصماتها على تكوين الفتاة وشخصيتها مدى الحياة. ويُسعدنا أن نتمكّن من تحقيق أمنية الريم لنحمل لها الفرح والأمل والتفاؤل بمستقبل يحمل بين طياته السعادة والأحلام الجميلة داخل غرفتها الخاصّة».
استطاعت مؤسسة «تحقيق أمنية» أن تُحقّق أمنية الطفلة الريم (12 عاماً) في الحصول على استقلاليتها من خلال منحها غرفة نوم صممت وفقاً لرغباتها.
وقالت مسؤولة تحقيق الأمنيات في مكتب المؤسسة: «تعاني الريم مرضاً يُضعف قدراتها، وكان حلمها في الحصول على حريتها وخصوصيتها داخل غرفة نوم طالما حلمت بتفاصيلها الدقيقة من سرير علوي واسع يتربّع فوق خزائن ومكتب للدراسة، وكانت السعادة والفرح والابتسامة الدائمة ترافق الريم في رحلة البحث على الإنترنت عن تصاميم الغرف التي تحوّل حلمها إلى حقيقة. وقد حققت المؤسسة كافة هذه التفاصيل لتكون غرفتها داخل المنزل الجديد في إمارة عجمان حديقة الأمل التي تأوي إليها ببهجة وتفاؤل».
وأضافت: «تُعدّ فترة المراهقة من أهم مراحل النمو وأدقّها، تحدث خلالها العديد من التغيرات النفسية والجسدية والفزيولوجية، وتكون هذه التغيرات سريعة ومتلاحقة تترك بصماتها على تكوين الفتاة وشخصيتها مدى الحياة. ويُسعدنا أن نتمكّن من تحقيق أمنية الريم لنحمل لها الفرح والأمل والتفاؤل بمستقبل يحمل بين طياته السعادة والأحلام الجميلة داخل غرفتها الخاصّة».
