متابعة: ضمياء فالح
قدم الأوروغوياني فيدي فالفيردي لاعب وسط ريال مدريد الإسباني،اعتذاره بعد انتقادات شعبية، اتهمته بـ«عدم احترام الرئيس».
وفي التفاصيل، قام رئيس الأوروغواي بزيارة منتخب البلاد والتقط صورة مع اللاعبين، لكن فالفيردي لحظة التقاط الصورة نزل ليعدل جوربه واتهم بالتهرب من الظهور بالصورة.
وقال فالفيردي برسالة على حسابه في مواقع التواصل:«لم أتحدث مسبقاً لأنني لم أكن أعتقد أن عليّ تبرير تصرفاتي في الملعب، لكن بعد بضعة أيام تلقيت الكثير من الانتقادات، وشعرت بأنني ملزم بكتابة وجهة نظري وأكاد أبكي من شدة تأثري. أنا أحرص دائماً على تواضعي ولم يسبق لي أن صرخت بوجه أحد أو دخلت في مشكلة مع أحد، وأينما حللت أحاول عدم جذب الأنظار، وكل هذا لسبب واحد لأنني أعيش فقط للعب الكرة. في هذا المرة كرة القدم جربت حيلة علي. صحيح أنني عدلت جواربي، وصحيح أيضاً أنني لم أكن منتبهاً أن المصور كان يلتقط صورة. كان عقلي مشغول بالمباراة وأردت لعب الكرة فقط. غادرت الأوروغواي صغيراً لكنني لم أنس جذوري أبداً، أحب بلادي ولهذا أعرف أنني مدين لكم باعتذار. آسف، أعتذر لكل من اعتقد أنني قللت من احترامي للرئيس وأعتذر لكل من اعتقد أنني قللت احترامي للمنتخب وأعتذر لكل من شعر بالإهانة من تصرفي أو تصور أنني أتحيز لطرف دون آخر في السياسة. ربما لا أدافع عن بلادي كما يفعل آخرون، لكنني لا أعرف طريقة غير لعب الكرة بقدمي، آسف وشكراً».
قدم الأوروغوياني فيدي فالفيردي لاعب وسط ريال مدريد الإسباني،اعتذاره بعد انتقادات شعبية، اتهمته بـ«عدم احترام الرئيس».
وفي التفاصيل، قام رئيس الأوروغواي بزيارة منتخب البلاد والتقط صورة مع اللاعبين، لكن فالفيردي لحظة التقاط الصورة نزل ليعدل جوربه واتهم بالتهرب من الظهور بالصورة.
وقال فالفيردي برسالة على حسابه في مواقع التواصل:«لم أتحدث مسبقاً لأنني لم أكن أعتقد أن عليّ تبرير تصرفاتي في الملعب، لكن بعد بضعة أيام تلقيت الكثير من الانتقادات، وشعرت بأنني ملزم بكتابة وجهة نظري وأكاد أبكي من شدة تأثري. أنا أحرص دائماً على تواضعي ولم يسبق لي أن صرخت بوجه أحد أو دخلت في مشكلة مع أحد، وأينما حللت أحاول عدم جذب الأنظار، وكل هذا لسبب واحد لأنني أعيش فقط للعب الكرة. في هذا المرة كرة القدم جربت حيلة علي. صحيح أنني عدلت جواربي، وصحيح أيضاً أنني لم أكن منتبهاً أن المصور كان يلتقط صورة. كان عقلي مشغول بالمباراة وأردت لعب الكرة فقط. غادرت الأوروغواي صغيراً لكنني لم أنس جذوري أبداً، أحب بلادي ولهذا أعرف أنني مدين لكم باعتذار. آسف، أعتذر لكل من اعتقد أنني قللت من احترامي للرئيس وأعتذر لكل من اعتقد أنني قللت احترامي للمنتخب وأعتذر لكل من شعر بالإهانة من تصرفي أو تصور أنني أتحيز لطرف دون آخر في السياسة. ربما لا أدافع عن بلادي كما يفعل آخرون، لكنني لا أعرف طريقة غير لعب الكرة بقدمي، آسف وشكراً».
