أبوظبي:
«الخليج»
أعلنت «المنظمة العالمية للصحة الحيوانية»، خلال الاجتماع الـ 89 لجمعيتها العامة، اعتمادها المختبرات البيطرية التابعة لـ«هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية» مركزاً مرجعياً متعاوناً لأمراض الإبل في الشرق الأوسط، تتويجاً للجهود العلمية والفنية التي بذلتها مختبرات الهيئة إقليمياً ودولياً، ما يرسخ ريادة دولة الإمارات في الأمن الأمن الحيوي.
وأعربت مريم المهيري، وزيرة التغير المناخي والبيئة، عن تثمينها للمنظمة، لهذا القرار الذي يؤكد مكانة دولة الإمارات ودورها في تعزيز الصحة الحيوانية في المنطقة. كما أثنت على جهود الهيئة التي عززت قدرات حماية الصحة الحيوانية، وأسهمت في هذا الإنجاز المهم. مؤكدة أن دولة الإمارات، تحرص بفضل قيادتها الرشيدة، برئاسة صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظة الله، على تعزيز تنافسيتها في كل المجالات، ومواكبة المعايير العالمية، وقيادة المنطقة نحو مستقبل أفضل مستدام.
وتقدمت بأسمى آيات الشكر والعرفان إلى سموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة، رئيس مجلس إدارة هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية، لدعمه الكبير والمتواصل للجهود المحلية والعالمية الرامية لتطبيق أفضل الممارسات ذات الصلة بالأمن الحيوي والصحة العامة.
وأضافت «حماية الصحة الحيوانية التي ترتبط مباشرة بالصحة العامة، تمثل إحدى الأولويات التي تعمل الدولة عبر جهاتها ومؤسساتها المعنية وفي مقدمتها وزارة التغير المناخي والبيئة، على الحفاظ عليها وتعزيزها بالتطوير الدائم والتوظيف لأحدث التقنيات والحلول ودعم منظومة البحث، وتعمل بشكل دائم على إطلاق المبادرات والمشاريع التي تدعم تحقيق هذه الأهداف المهمة.
فيما أكد سعيد البحري العامري، المدير العام للهيئة، أن هذا الإنجاز تتويج للرؤية الاستراتيجية لسموّ الشيخ منصور بن زايد، القائمة على استشراف المستقبل وتعزيز مكانة دولة الإمارات وإمارة أبوظبي، لإرساء منظومة علمية راسخة تدعم الأمن الحيوي وتحقق الريادة العالمية في الأمن الغذائي
وقال إن دولة الإمارات وبفضل قيادتها الرشيدة تثبت يوماً بعد آخر، تفوقها وتأثيرها الإيجابي إقليمياً وعالمياً، بما تتمتع به من صدق وثقة ونزاهة، وما تملكه من مقومات للتميز والريادة في البنية التحتية واستشراف المستقبل، وهو ما جعلنا نحقق هذا التقدم و الاعتراف الدولي.
وهنّأت الدكتورة مونيك إلوا، المديرة العامة لمنظمة العالمية لصحة الحيوان، دولة الإمارات. مشيرة إلى أن هذا الاعتماد استند إلى معايير علمية، منها كفاءة مختبرات الهيئة وكوادرها العلمية وقدرتها على مساعدة المنظمة لفهم وبائية وتشخيص أمراض الإبل في المنطقة والعالم.
«الخليج»
أعلنت «المنظمة العالمية للصحة الحيوانية»، خلال الاجتماع الـ 89 لجمعيتها العامة، اعتمادها المختبرات البيطرية التابعة لـ«هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية» مركزاً مرجعياً متعاوناً لأمراض الإبل في الشرق الأوسط، تتويجاً للجهود العلمية والفنية التي بذلتها مختبرات الهيئة إقليمياً ودولياً، ما يرسخ ريادة دولة الإمارات في الأمن الأمن الحيوي.
وأعربت مريم المهيري، وزيرة التغير المناخي والبيئة، عن تثمينها للمنظمة، لهذا القرار الذي يؤكد مكانة دولة الإمارات ودورها في تعزيز الصحة الحيوانية في المنطقة. كما أثنت على جهود الهيئة التي عززت قدرات حماية الصحة الحيوانية، وأسهمت في هذا الإنجاز المهم. مؤكدة أن دولة الإمارات، تحرص بفضل قيادتها الرشيدة، برئاسة صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظة الله، على تعزيز تنافسيتها في كل المجالات، ومواكبة المعايير العالمية، وقيادة المنطقة نحو مستقبل أفضل مستدام.
وتقدمت بأسمى آيات الشكر والعرفان إلى سموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة، رئيس مجلس إدارة هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية، لدعمه الكبير والمتواصل للجهود المحلية والعالمية الرامية لتطبيق أفضل الممارسات ذات الصلة بالأمن الحيوي والصحة العامة.
وأضافت «حماية الصحة الحيوانية التي ترتبط مباشرة بالصحة العامة، تمثل إحدى الأولويات التي تعمل الدولة عبر جهاتها ومؤسساتها المعنية وفي مقدمتها وزارة التغير المناخي والبيئة، على الحفاظ عليها وتعزيزها بالتطوير الدائم والتوظيف لأحدث التقنيات والحلول ودعم منظومة البحث، وتعمل بشكل دائم على إطلاق المبادرات والمشاريع التي تدعم تحقيق هذه الأهداف المهمة.
فيما أكد سعيد البحري العامري، المدير العام للهيئة، أن هذا الإنجاز تتويج للرؤية الاستراتيجية لسموّ الشيخ منصور بن زايد، القائمة على استشراف المستقبل وتعزيز مكانة دولة الإمارات وإمارة أبوظبي، لإرساء منظومة علمية راسخة تدعم الأمن الحيوي وتحقق الريادة العالمية في الأمن الغذائي
وقال إن دولة الإمارات وبفضل قيادتها الرشيدة تثبت يوماً بعد آخر، تفوقها وتأثيرها الإيجابي إقليمياً وعالمياً، بما تتمتع به من صدق وثقة ونزاهة، وما تملكه من مقومات للتميز والريادة في البنية التحتية واستشراف المستقبل، وهو ما جعلنا نحقق هذا التقدم و الاعتراف الدولي.
وهنّأت الدكتورة مونيك إلوا، المديرة العامة لمنظمة العالمية لصحة الحيوان، دولة الإمارات. مشيرة إلى أن هذا الاعتماد استند إلى معايير علمية، منها كفاءة مختبرات الهيئة وكوادرها العلمية وقدرتها على مساعدة المنظمة لفهم وبائية وتشخيص أمراض الإبل في المنطقة والعالم.
