دبي: فاروق فياض
قال د. ثاني الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية إن دولة الإمارات العربية المتحدة، تعد أفضل مرشح لجمع القادة العالميين في المؤتمر الوزاري الثالث عشر لمنظمة التجارة العالمية، مضيفاً: «تؤمن دولة الإمارات بمبدأ التجارة المبنية على القواعد والشراكات العميقة، وبعدما نجحت في جمع العالم في «إكسبو 2020 دبي»، وقبيل استضافة قمة المناخ الـ28، تمتلك الإمارات المقوّمات اللازمة والتاريخ الحافل بالإنجازات والرغبة في إنجاح مثل هذا الحدث العالمي».
وأوضح الوزير الزيودي: «بعد استعادة الثقة بالنظام التجاري متعدد الأطراف خلال المؤتمر الوزاري لمنظمة التجارة العالمية الثاني عشر، يتحول الاهتمام الآن، إلى مؤتمر العام المقبل 2023 والجهة المضيفة. وكونها جسراً عالمياً يربط بين إفريقيا وآسيا وأوروبا، فإن دولة الإمارات تعد أفضل المرشحين لجمع القادة العالميين في هذا المؤتمر».
وأشار الزيودي إلى أن العالم استعاد الثقة بنظام تجاري متعدد الأطراف خلال المؤتمر الوزاري الثاني عشر لمنظمة التجارة العالمية الذي انعقد في جنيف بسويسرا وذلك عبر: أولاً، تعزيز الأمن الغذائي، وثانياً التخلي عن براءات الاختراع على لقاحات «كوفيد ـ 19»، وثالثاً تحفيز برامج دعم الصيد، ورابعاً تحفيز التجارة الإلكترونية، وخامساً إصلاح متقدّم لمنظمة التجارة العالمية.
جدير بالذكر أن المؤتمر الوزاري لمنظمة التجارة العالمية الثاني عشر، طالب المجلس العام بإجراء مشاورات من أجل تحديد مكان انعقاد المؤتمر الوزاري الثالث عشر للمنظمة (MC13)، حيث تم استلام اقتراحين مقدّمين من دولة الإمارات العربية المتحدة، وجمهورية الكاميرون.
قال د. ثاني الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية إن دولة الإمارات العربية المتحدة، تعد أفضل مرشح لجمع القادة العالميين في المؤتمر الوزاري الثالث عشر لمنظمة التجارة العالمية، مضيفاً: «تؤمن دولة الإمارات بمبدأ التجارة المبنية على القواعد والشراكات العميقة، وبعدما نجحت في جمع العالم في «إكسبو 2020 دبي»، وقبيل استضافة قمة المناخ الـ28، تمتلك الإمارات المقوّمات اللازمة والتاريخ الحافل بالإنجازات والرغبة في إنجاح مثل هذا الحدث العالمي».
وأوضح الوزير الزيودي: «بعد استعادة الثقة بالنظام التجاري متعدد الأطراف خلال المؤتمر الوزاري لمنظمة التجارة العالمية الثاني عشر، يتحول الاهتمام الآن، إلى مؤتمر العام المقبل 2023 والجهة المضيفة. وكونها جسراً عالمياً يربط بين إفريقيا وآسيا وأوروبا، فإن دولة الإمارات تعد أفضل المرشحين لجمع القادة العالميين في هذا المؤتمر».
وأشار الزيودي إلى أن العالم استعاد الثقة بنظام تجاري متعدد الأطراف خلال المؤتمر الوزاري الثاني عشر لمنظمة التجارة العالمية الذي انعقد في جنيف بسويسرا وذلك عبر: أولاً، تعزيز الأمن الغذائي، وثانياً التخلي عن براءات الاختراع على لقاحات «كوفيد ـ 19»، وثالثاً تحفيز برامج دعم الصيد، ورابعاً تحفيز التجارة الإلكترونية، وخامساً إصلاح متقدّم لمنظمة التجارة العالمية.
جدير بالذكر أن المؤتمر الوزاري لمنظمة التجارة العالمية الثاني عشر، طالب المجلس العام بإجراء مشاورات من أجل تحديد مكان انعقاد المؤتمر الوزاري الثالث عشر للمنظمة (MC13)، حيث تم استلام اقتراحين مقدّمين من دولة الإمارات العربية المتحدة، وجمهورية الكاميرون.
