أبوظبي: «الخليج»
عززت الدار العقارية استثماراتها في صناديق التكنولوجيا العقارية العالمية من خلال عقد شراكة مع «تارونجا فنتشرز»، صندوق الاستثمارات التكنولوجيا العقارية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. ويشكل هذا الاستثمار جزءاً من استراتيجية الابتكار الأوسع للشركة ودعمها للتوسع في اعتماد الحلول التكنولوجية المبتكرة في قطاع العقارات.
أسس صندوق «تارونجا فنتشرز» «تارونجا» منظومة عالمية لدعم نمو وتطور الشركات الابتكارية وتوسيع نطاق أعمالها، وذلك من خلال استثمار أمواله في هذه الشركات وتمكينها من الوصول إلى شبكته الواسعة من كبار مستثمري العقارات العالميين.
تتيح هذه الشراكة للدار الانكشاف على فرص الاستثمار التكنولوجي المشترك بما يحقق إيرادات إضافية ويخلق أوجهاً جديدة لتعزيز الكفاءة لمحفظة الشركة، فضلاً عن إمكانية عقد شراكات استراتيجية توسع نطاق الابتكار ونقل المعرفة التقنية في منطقة الشرق الأوسط.
تمثل هذه الشراكة خامس استثمار للدار في صناديق التكنولوجيا العقارية، وستساهم في تنويع انكشاف الشركة على القطاع بفضل الانتشار العالمي لصندوق «تارونجا» وموقعه الاستراتيجي في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. وتماشياً مع مساعي والتزام الدار بدعم جهود الحد من الانبعاثات الكربونية في قطاع العقارات، يعد صندوق «تارونجا» كذلك منصة محايدة كربونياً تعطي الأولوية للتعاون مع الشركات التي تتوافق أعمالها مع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة.
وهذا الاستثمار هو الأول لشركة الدار في صندوق عقاري بمنطقة آسيا والمحيط الهادئ، والتي من المتوقع أن يصل حجم استثمارات التكنولوجيا العقارية فيها إلى 26 مليار دولار بحلول عام 2024 بحسب منصة «يونيسا» العالمية لمشتريات التكنولوجيا العقارية.
وقال معن العولقي، المدير التنفيذي للاستراتيجية والتحول في شركة «الدار العقارية»: «تواصل الدار مسيرة الابتكار بوتيرة متسارعة. وتسعى من خلال استثمارها في التقنيات والشركات القائمة على التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم إلى زيادة تنويع أعمالها ولعب دور محوري في تسهيل نقل الابتكارات التكنولوجية إلى سوق العقارات في الشرق الأوسط. وفي المقابل، يتماشى تركيز «تارونجا فنتشرز» على منطقة آسيا والمحيط الهادئ وقدرته على تحديد شركات التكنولوجيا ذات التأثير الإيجابي بعيد المدى في مجال الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات مع رؤيتنا للنهوض بقطاع العقارات في دولة الإمارات من خلال تبني التكنولوجيا الجديدة والحلول التي تركز على الاستدامة».
من جانبه، قال جوناثان هانام، المؤسس المشارك والشريك الإداري لصندوق «تارونجا فنتشرز»: «بعد أن عملنا سابقاً في أبوظبي، تسرنا العودة مجدداً إلى هذه المنطقة المهمة لدعم شركات التكنولوجيا الناشئة بالتعاون مع شريك قوي مثل الدار. نرى بالفعل فرص نمو قائمة للعديد من استثمارات الصندوق ضمن محفظة الدار الحالية، وخاصة في المشاريع الجديدة للمجموعة. وسنتعاون معهم بشكل وثيق لتطوير منظومة التكنولوجيا العقارية في منطقة الشرق الأوسط».
عززت الدار العقارية استثماراتها في صناديق التكنولوجيا العقارية العالمية من خلال عقد شراكة مع «تارونجا فنتشرز»، صندوق الاستثمارات التكنولوجيا العقارية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. ويشكل هذا الاستثمار جزءاً من استراتيجية الابتكار الأوسع للشركة ودعمها للتوسع في اعتماد الحلول التكنولوجية المبتكرة في قطاع العقارات.
أسس صندوق «تارونجا فنتشرز» «تارونجا» منظومة عالمية لدعم نمو وتطور الشركات الابتكارية وتوسيع نطاق أعمالها، وذلك من خلال استثمار أمواله في هذه الشركات وتمكينها من الوصول إلى شبكته الواسعة من كبار مستثمري العقارات العالميين.
تتيح هذه الشراكة للدار الانكشاف على فرص الاستثمار التكنولوجي المشترك بما يحقق إيرادات إضافية ويخلق أوجهاً جديدة لتعزيز الكفاءة لمحفظة الشركة، فضلاً عن إمكانية عقد شراكات استراتيجية توسع نطاق الابتكار ونقل المعرفة التقنية في منطقة الشرق الأوسط.
تمثل هذه الشراكة خامس استثمار للدار في صناديق التكنولوجيا العقارية، وستساهم في تنويع انكشاف الشركة على القطاع بفضل الانتشار العالمي لصندوق «تارونجا» وموقعه الاستراتيجي في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. وتماشياً مع مساعي والتزام الدار بدعم جهود الحد من الانبعاثات الكربونية في قطاع العقارات، يعد صندوق «تارونجا» كذلك منصة محايدة كربونياً تعطي الأولوية للتعاون مع الشركات التي تتوافق أعمالها مع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة.
وهذا الاستثمار هو الأول لشركة الدار في صندوق عقاري بمنطقة آسيا والمحيط الهادئ، والتي من المتوقع أن يصل حجم استثمارات التكنولوجيا العقارية فيها إلى 26 مليار دولار بحلول عام 2024 بحسب منصة «يونيسا» العالمية لمشتريات التكنولوجيا العقارية.
وقال معن العولقي، المدير التنفيذي للاستراتيجية والتحول في شركة «الدار العقارية»: «تواصل الدار مسيرة الابتكار بوتيرة متسارعة. وتسعى من خلال استثمارها في التقنيات والشركات القائمة على التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم إلى زيادة تنويع أعمالها ولعب دور محوري في تسهيل نقل الابتكارات التكنولوجية إلى سوق العقارات في الشرق الأوسط. وفي المقابل، يتماشى تركيز «تارونجا فنتشرز» على منطقة آسيا والمحيط الهادئ وقدرته على تحديد شركات التكنولوجيا ذات التأثير الإيجابي بعيد المدى في مجال الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات مع رؤيتنا للنهوض بقطاع العقارات في دولة الإمارات من خلال تبني التكنولوجيا الجديدة والحلول التي تركز على الاستدامة».
من جانبه، قال جوناثان هانام، المؤسس المشارك والشريك الإداري لصندوق «تارونجا فنتشرز»: «بعد أن عملنا سابقاً في أبوظبي، تسرنا العودة مجدداً إلى هذه المنطقة المهمة لدعم شركات التكنولوجيا الناشئة بالتعاون مع شريك قوي مثل الدار. نرى بالفعل فرص نمو قائمة للعديد من استثمارات الصندوق ضمن محفظة الدار الحالية، وخاصة في المشاريع الجديدة للمجموعة. وسنتعاون معهم بشكل وثيق لتطوير منظومة التكنولوجيا العقارية في منطقة الشرق الأوسط».
