هدد الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، باستبعاد منتخب تونس من كأس العالم 2022 في قطر، بسبب التدخل الحكومي.
جاء هذا التهديد بعد التصريح الذي أدلى به رئيس الشؤون القانونية لوزارة الشباب والرياضة التونسية شكري حمده، الذي أثار جدلاً واسعاً، خاصة مع وجود خلافات عميقة داخل اتحاد كرة القدم التونسي، حسب ما نشره موقع «كووورة» الرياضي، الثلاثاء.
كما نشرت مجلة «أونز مونديال» الفرنسية المتخصصة بالرياضة تقريراً تحدثت فيه عن إمكانية حرمان منتخب تونس من المشاركة في مونديال قطر، بسبب تدخل وزارة الرياضة في شؤون اتحاد الكرة المحلي، مما يستدعي تدخل الفيفا، وإيقاف النشاط الكروي في تونس.
وذكر التقرير الفرنسي أن: «تونس التي تقع مع فرنسا في المجموعة الرابعة، يمكن أن تتعرض للإقصاء من البطولة، بسبب الخلاف القائم منذ أسابيع بين وزير الرياضة كمال دقيش ورئيس اتحاد كرة القدم وديع الجريء، مما قد يتسبب في حلّ المكتب التنفيذي للاتحاد التونسي».
وعلى صعيد متصل عاقبت لجنة التأديب في الاتحاد التونسي لكرة القدم قبل أيام، ثنائي ترجي جرجيس وائل الكردي وحسن حسام رمضان، بالإيقاف لمدة خمسة أعوام؛ بعد إدانتهما بالتلاعب في نتيجة المباراة أمام أمل حمام سوسة في مرحلة الصراع على البقاء بالدوري الممتاز.
كما قررت لجنة التأديب إقامة مباراة فاصلة بين نجم المتلوي وأمل حمام سوسة على ملعب محايد لحسم الفريق الذي سيودع دوري الأضواء.
يشار إلى أن القرعة أوقعت منتخب تونس مع فرنسا، بطل مونديال 2018، وأستراليا والدنمارك.
والجدير بالذكر أنه تم منع كينيا وزيمبابوي من المشاركة في تصفيات كأس الأمم الإفريقية 2023 لسبب مماثل، حيث قال جياني إنفانتينو رئيس الفيفا: «اضطررنا إلى تعليق عضوية اثنين من أعضائنا وهما كينيا وزيمبابوي بسبب تدخل الحكومة في أنشطة اتحادات كرة القدم».
جاء هذا التهديد بعد التصريح الذي أدلى به رئيس الشؤون القانونية لوزارة الشباب والرياضة التونسية شكري حمده، الذي أثار جدلاً واسعاً، خاصة مع وجود خلافات عميقة داخل اتحاد كرة القدم التونسي، حسب ما نشره موقع «كووورة» الرياضي، الثلاثاء.
كما نشرت مجلة «أونز مونديال» الفرنسية المتخصصة بالرياضة تقريراً تحدثت فيه عن إمكانية حرمان منتخب تونس من المشاركة في مونديال قطر، بسبب تدخل وزارة الرياضة في شؤون اتحاد الكرة المحلي، مما يستدعي تدخل الفيفا، وإيقاف النشاط الكروي في تونس.
وذكر التقرير الفرنسي أن: «تونس التي تقع مع فرنسا في المجموعة الرابعة، يمكن أن تتعرض للإقصاء من البطولة، بسبب الخلاف القائم منذ أسابيع بين وزير الرياضة كمال دقيش ورئيس اتحاد كرة القدم وديع الجريء، مما قد يتسبب في حلّ المكتب التنفيذي للاتحاد التونسي».
وعلى صعيد متصل عاقبت لجنة التأديب في الاتحاد التونسي لكرة القدم قبل أيام، ثنائي ترجي جرجيس وائل الكردي وحسن حسام رمضان، بالإيقاف لمدة خمسة أعوام؛ بعد إدانتهما بالتلاعب في نتيجة المباراة أمام أمل حمام سوسة في مرحلة الصراع على البقاء بالدوري الممتاز.
كما قررت لجنة التأديب إقامة مباراة فاصلة بين نجم المتلوي وأمل حمام سوسة على ملعب محايد لحسم الفريق الذي سيودع دوري الأضواء.
يشار إلى أن القرعة أوقعت منتخب تونس مع فرنسا، بطل مونديال 2018، وأستراليا والدنمارك.
والجدير بالذكر أنه تم منع كينيا وزيمبابوي من المشاركة في تصفيات كأس الأمم الإفريقية 2023 لسبب مماثل، حيث قال جياني إنفانتينو رئيس الفيفا: «اضطررنا إلى تعليق عضوية اثنين من أعضائنا وهما كينيا وزيمبابوي بسبب تدخل الحكومة في أنشطة اتحادات كرة القدم».
