عمّان:«الخليج»
ينطلق مهرجان «الرحّالة» المسرحي الأردني الأول 19 يوليو/ تموز المقبل تحت عنوان «فضاءات عمّان» بمشاركة 9 عروض عربية ويستمر 4 أيام.
وأعلن حكيم حرب مدير المهرجان أمس الخميس، إطلاق اسم المخرج المسرحي الأردني الراحل حسين نافع على الدورة الأولى تكريماً لمنجزه.
وأشار حرب إلى تنافس 7 مسرحيات على جوائز المهرجان هي «الجار» الجزائرية و«الليلة» المغربية و«الداموس» التونسية و«ميت مات» العراقية و«بيت الطيّب» المصرية و«دو ري مي» الفلسطينية و«قطار الباقورة» الأردنية، وتشارك «أهل الهوى» المصرية و«سالومي» الأردنية خارج المسابقة والأخيرة تفتتح عروض المهرجان.
وذكر أن المهرجان يعتمد على عرض المسرحيات كافة خارج القاعات المغلقة، بحيث يشمل ذلك الفضاءات المفتوحة من ساحات وحدائق ومواقع أثرية وأماكن سياحية، انسجاماً مع نهج فرقة «الرحّالة» المسرحية لتعميق العلاقة مع الجمهور في ميادين تجمعه.
ولفت حرب إلى إقامة المهرجان بالتعاون مع وزارة الثقافة ونقابة الفنانين في الأردن، وسضم المهرجان ندوة فكرية بعنوان «جماليات المسرح البديل».
وقال حرب: «إن الدورة الأولى تشهد استضافة عدد من النقاد والمسرحيين يشاركـــــون في النــــدوة، بينهم اللبنانــــي عبيدو باشا والسوري عجاج سليم والعراقي كاظم نصار والسويدي كريم رشيـــد والسوريـــــة نجـــوى قندقجي، إلى جانب الأكاديمـــي الأردنـي يحيى البشتاوي».
وأضاف: «يمنح المهرجان جوائز في التمثيل والإخراج والسينوغرافيا، إضافة إلى جائزة لأفضل عرض متكامل».
وتابع: نهدف إلى إيجاد حالة محفزة نحو مزيد من الإبداع واكتشاف حلول إخراجية وتصاميم سينوغرافية ووسائل تعبير أدائية تستثمر الفضاءات المفتوحة والبديلة، وتعمل على توظيفها مسرحياً بشكل فلسفي وجمالي مبتكر وخلاق، بعيداً عن النمطية والتقليد والتكرار وبحثاً عن أشكال وأماكن عروض مسرحية جديدة تكون نابعة من بيئتنا وتاريخنا وتراثنا وأماكن سمرنا.
ولفت حرب إلى اعتزام نقل فعاليات المهرجان إلى مدينتي إربد شمالي الأردن بمناسبة الاحتفال باختيارها عاصمة للثقافة العربية، ومأدبا جنوبي عمّان بوصفها عاصمة للسياحة العربية للعام الحالي.
ينطلق مهرجان «الرحّالة» المسرحي الأردني الأول 19 يوليو/ تموز المقبل تحت عنوان «فضاءات عمّان» بمشاركة 9 عروض عربية ويستمر 4 أيام.
وأعلن حكيم حرب مدير المهرجان أمس الخميس، إطلاق اسم المخرج المسرحي الأردني الراحل حسين نافع على الدورة الأولى تكريماً لمنجزه.
وأشار حرب إلى تنافس 7 مسرحيات على جوائز المهرجان هي «الجار» الجزائرية و«الليلة» المغربية و«الداموس» التونسية و«ميت مات» العراقية و«بيت الطيّب» المصرية و«دو ري مي» الفلسطينية و«قطار الباقورة» الأردنية، وتشارك «أهل الهوى» المصرية و«سالومي» الأردنية خارج المسابقة والأخيرة تفتتح عروض المهرجان.
وذكر أن المهرجان يعتمد على عرض المسرحيات كافة خارج القاعات المغلقة، بحيث يشمل ذلك الفضاءات المفتوحة من ساحات وحدائق ومواقع أثرية وأماكن سياحية، انسجاماً مع نهج فرقة «الرحّالة» المسرحية لتعميق العلاقة مع الجمهور في ميادين تجمعه.
ولفت حرب إلى إقامة المهرجان بالتعاون مع وزارة الثقافة ونقابة الفنانين في الأردن، وسضم المهرجان ندوة فكرية بعنوان «جماليات المسرح البديل».
وقال حرب: «إن الدورة الأولى تشهد استضافة عدد من النقاد والمسرحيين يشاركـــــون في النــــدوة، بينهم اللبنانــــي عبيدو باشا والسوري عجاج سليم والعراقي كاظم نصار والسويدي كريم رشيـــد والسوريـــــة نجـــوى قندقجي، إلى جانب الأكاديمـــي الأردنـي يحيى البشتاوي».
وأضاف: «يمنح المهرجان جوائز في التمثيل والإخراج والسينوغرافيا، إضافة إلى جائزة لأفضل عرض متكامل».
وتابع: نهدف إلى إيجاد حالة محفزة نحو مزيد من الإبداع واكتشاف حلول إخراجية وتصاميم سينوغرافية ووسائل تعبير أدائية تستثمر الفضاءات المفتوحة والبديلة، وتعمل على توظيفها مسرحياً بشكل فلسفي وجمالي مبتكر وخلاق، بعيداً عن النمطية والتقليد والتكرار وبحثاً عن أشكال وأماكن عروض مسرحية جديدة تكون نابعة من بيئتنا وتاريخنا وتراثنا وأماكن سمرنا.
ولفت حرب إلى اعتزام نقل فعاليات المهرجان إلى مدينتي إربد شمالي الأردن بمناسبة الاحتفال باختيارها عاصمة للثقافة العربية، ومأدبا جنوبي عمّان بوصفها عاصمة للسياحة العربية للعام الحالي.
