وفاة الرسام التجريدي الأمريكي الإفريقي سام جيليام، عن عمر يناهز الثامنة والثمانين، على ما أعلن معرضان تعاونا مع الفنان المعروف بلوحاته الملونة المتحررة من الإطارات.
وأفادت صحيفة «نيويورك تايمز» بأن الفنان المولود عام 1933 في ولاية ميسيسيبي، والذي كان أول أمريكي من أصل إفريقي يمثل الولايات المتحدة في بينالي البندقية عام 1972، فارق الحياة في منزله بواشنطن، جرّاء فشل كلوي.
ونقل بيان عن مؤسس معرض «بايس» آرني جليمشر قوله: إن «جيليام كان أحد عمالقة الحداثة».
وشهد فن جيليام تحوّلاً كبيراً في نهاية ستينات القرن العشرين، إذ حرر القماشات التي يرسم عليها من الأطر الخشبية التي تزنّرها، تاركاً إياها تتدلى من السقف مثلاً، أو تنسدل على الجدران، تحت عنوان: «الستائر»، بعدما كان قبل ذلك يرسم أشكاله الملونة على لوحات قماشية مطوية قبل تأطيرها.
وأفادت صحيفة «نيويورك تايمز» بأن الفنان المولود عام 1933 في ولاية ميسيسيبي، والذي كان أول أمريكي من أصل إفريقي يمثل الولايات المتحدة في بينالي البندقية عام 1972، فارق الحياة في منزله بواشنطن، جرّاء فشل كلوي.
ونقل بيان عن مؤسس معرض «بايس» آرني جليمشر قوله: إن «جيليام كان أحد عمالقة الحداثة».
وشهد فن جيليام تحوّلاً كبيراً في نهاية ستينات القرن العشرين، إذ حرر القماشات التي يرسم عليها من الأطر الخشبية التي تزنّرها، تاركاً إياها تتدلى من السقف مثلاً، أو تنسدل على الجدران، تحت عنوان: «الستائر»، بعدما كان قبل ذلك يرسم أشكاله الملونة على لوحات قماشية مطوية قبل تأطيرها.
