انخفضت أسعار النفط، الجمعة، وسط مخاوف مستمرة من ركود الطلب ألقت بظلالها على المعنويات ووضعت الخام القياسي على مسار تكبد ثالث خسارة أسبوعية على التوالي.
وبحلول الساعة 04:28 بتوقيت غرينتش، انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 20 سنتاً أو 0.2% إلى 108.83 دولار للبرميل، متخلية عن مكاسب بأكثر من دولار في وقت سابق من الجلسة.
وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط تسليم أغسطس/ آب 37 سنتاً أو 0.4 في المئة إلى 105.39 دولار للبرميل، ليتخلى هو أيضاً عن مكاسب سابقة خلال الجلسة بلغت قرابة دولار.
وانخفض الخامان بنحو ثلاثة في المئة الخميس.
ووافق تكتل أوبك+ الذي يشمل منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجين مستقلين منهم روسيا على الالتزام بسياسة الإنتاج المطبقة بعد اجتماعات استمرت يومين، لكن التكتل تجنب مناقشة سياسة الإنتاج بدءاً من سبتمبر/ أيلول وما بعده.
وكانت أوبك+ قد قررت زيادة الإنتاج شهرياً بمقدار 648 ألف برميل يوميا في يوليو/ تموز وأغسطس/ آب في زيادة على خطة سابقة بزيادة الإنتاج 432 ألف برميل يومياً على أساس شهري.
وكشف استطلاع أجرته رويترز، الخميس، أنه من المتوقع أن تظل أسعار النفط فوق مستوى 100 دولار للبرميل هذا العام مع سعي أوروبا ومناطق أخرى إلى الابتعاد عن إمدادات النفط والغاز الروسية، على الرغم من أن المخاوف الاقتصادية قد تبطئ زيادة الأسعار.
(رويترز)
وبحلول الساعة 04:28 بتوقيت غرينتش، انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 20 سنتاً أو 0.2% إلى 108.83 دولار للبرميل، متخلية عن مكاسب بأكثر من دولار في وقت سابق من الجلسة.
وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط تسليم أغسطس/ آب 37 سنتاً أو 0.4 في المئة إلى 105.39 دولار للبرميل، ليتخلى هو أيضاً عن مكاسب سابقة خلال الجلسة بلغت قرابة دولار.
وانخفض الخامان بنحو ثلاثة في المئة الخميس.
ووافق تكتل أوبك+ الذي يشمل منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجين مستقلين منهم روسيا على الالتزام بسياسة الإنتاج المطبقة بعد اجتماعات استمرت يومين، لكن التكتل تجنب مناقشة سياسة الإنتاج بدءاً من سبتمبر/ أيلول وما بعده.
وكانت أوبك+ قد قررت زيادة الإنتاج شهرياً بمقدار 648 ألف برميل يوميا في يوليو/ تموز وأغسطس/ آب في زيادة على خطة سابقة بزيادة الإنتاج 432 ألف برميل يومياً على أساس شهري.
وكشف استطلاع أجرته رويترز، الخميس، أنه من المتوقع أن تظل أسعار النفط فوق مستوى 100 دولار للبرميل هذا العام مع سعي أوروبا ومناطق أخرى إلى الابتعاد عن إمدادات النفط والغاز الروسية، على الرغم من أن المخاوف الاقتصادية قد تبطئ زيادة الأسعار.
(رويترز)
