توستلا غوتييرز: (أ ف ب)
قتل رجل أعمال إيطالي يملك فندقاً فخماً في ولاية تشياباس بجنوب المكسيك، بالرصاص أمس الجمعة في بالينكي حيث كان يقيم، كما أعلنت السلطات المحلية.
وقال مكتب المدعي العام إن رفائيل أليساندرو تونيزي قُتل بينما كان في سيارته يستعد لجلب بناته من المدرسة.
وكان رجل الأعمال الذي يملك فندق «كوينتا شانابنال» الفاخر، يقيم في بالينكي في تشياباس منذ سنوات ويعد خبيراً في ثقافة المايا.
ويزور عدد كبير من السياح المحليين والأجانب هذه المنطقة بسبب موقعها التاريخي الذي يعد من أهم آثار ثقافة المايا.
وتضاعفت الهجمات على المناطق السياحية في المكسيك بما في ذلك إطلاق نار في 21 كانون الثاني/يناير في مجمع فندقي بالقرب من كانكون (جنوب شرق) أسفر عن مقتل اثنين من الكنديين.
وقالت السلطات إن مجموعات إجرامية تعمل على ابتزاز الأموال من التجار.
وفي 24 أيار/مايو قتل أحد عشر شخصاً في هجوم على فندق وحانتين في بلدة سيلايا بوسط المكسيك.
وتشهد المكسيك دوامة عنف أودت بحياة حوالي 340 ألف شخص منذ 2006 عند بدء حملة عسكرية لمكافحة المخدرات. وينسب الجزء الأكبر من الحوادث إلى الجريمة المنظمة.
قتل رجل أعمال إيطالي يملك فندقاً فخماً في ولاية تشياباس بجنوب المكسيك، بالرصاص أمس الجمعة في بالينكي حيث كان يقيم، كما أعلنت السلطات المحلية.
وقال مكتب المدعي العام إن رفائيل أليساندرو تونيزي قُتل بينما كان في سيارته يستعد لجلب بناته من المدرسة.
وكان رجل الأعمال الذي يملك فندق «كوينتا شانابنال» الفاخر، يقيم في بالينكي في تشياباس منذ سنوات ويعد خبيراً في ثقافة المايا.
ويزور عدد كبير من السياح المحليين والأجانب هذه المنطقة بسبب موقعها التاريخي الذي يعد من أهم آثار ثقافة المايا.
وتضاعفت الهجمات على المناطق السياحية في المكسيك بما في ذلك إطلاق نار في 21 كانون الثاني/يناير في مجمع فندقي بالقرب من كانكون (جنوب شرق) أسفر عن مقتل اثنين من الكنديين.
وقالت السلطات إن مجموعات إجرامية تعمل على ابتزاز الأموال من التجار.
وفي 24 أيار/مايو قتل أحد عشر شخصاً في هجوم على فندق وحانتين في بلدة سيلايا بوسط المكسيك.
وتشهد المكسيك دوامة عنف أودت بحياة حوالي 340 ألف شخص منذ 2006 عند بدء حملة عسكرية لمكافحة المخدرات. وينسب الجزء الأكبر من الحوادث إلى الجريمة المنظمة.
