متابعة: ضمياء فالح
شاركت نجمة «السوشيال ميديا» ميشيل (28 عاماً) زوجة نجم مانشستر سيتي البلجيكي كيفن دي بروين وأم أطفاله الثلاثة ميسون (6 سنوات)، روما ( 3 سنوات) وسوري (21 شهراً) مجموعة من الصور مع متابعيها في جزيرة إيبيزا الإسبانية.
وكان دي بروين أظهر مخاوفه من تضرر حالة اللاعبين الصحية جراء الجدول المزدحم، كما بدا واجماً في عطلته الصيفية.
وشارك نجم سيتي في مباراة تعادل بلجيكا وويلز 1-1 وكانت المباراة رقم 52 له في موسم 2021-2022، ويمكن أن يشارك في 80 مباراة الموسم المقبل إذا ما واصل سيتي تألقه المحلي والأوروبي ناهيك عن منتخب بلجيكا في المونديال.
ووصف كيفن دي بروين بطولة دوري الأمم الأوروبية بـ«غير المهمة». وقال إن اللاعبين يحتاجون للراحة و3 أسابيع في 12 شهراً لا تكفي.
واضاف: «أعرف أن ما أقوله لن يغير شيئاً، لعبت 3 مباريات على أعلى مستوى مع المنتخب في دوري الأمم الأوروبية وأنا على ما يرام بدنياً، لكن ليس من المنطق أن يشارك اللاعب في 79 أو 80 مباراة، هذا غير ممكن. المسألة لا تتعلق بالمباريات فقط بل بجلسات التمارين والسفر وكل شيء، أحياناً تتمرن وتسافر ولا تلعب وهذا مرهق. أستطيع تفهم سبب إقامة بطولة دوري الأمم والمباريات الودية لكن أحياناً يكون من الجيد منح فرصة للاعبين آخرين. أشعر أن مدربي المنتخبات في بطولة دوري الأمم لا يمنحون الخط الثاني فرصة المشاركة ونجوم الفريق فرصة للراحة لأنهم يعطون البطولة أهمية أكبر من حجمها».
شاركت نجمة «السوشيال ميديا» ميشيل (28 عاماً) زوجة نجم مانشستر سيتي البلجيكي كيفن دي بروين وأم أطفاله الثلاثة ميسون (6 سنوات)، روما ( 3 سنوات) وسوري (21 شهراً) مجموعة من الصور مع متابعيها في جزيرة إيبيزا الإسبانية.
وكان دي بروين أظهر مخاوفه من تضرر حالة اللاعبين الصحية جراء الجدول المزدحم، كما بدا واجماً في عطلته الصيفية.
وشارك نجم سيتي في مباراة تعادل بلجيكا وويلز 1-1 وكانت المباراة رقم 52 له في موسم 2021-2022، ويمكن أن يشارك في 80 مباراة الموسم المقبل إذا ما واصل سيتي تألقه المحلي والأوروبي ناهيك عن منتخب بلجيكا في المونديال.
ووصف كيفن دي بروين بطولة دوري الأمم الأوروبية بـ«غير المهمة». وقال إن اللاعبين يحتاجون للراحة و3 أسابيع في 12 شهراً لا تكفي.
واضاف: «أعرف أن ما أقوله لن يغير شيئاً، لعبت 3 مباريات على أعلى مستوى مع المنتخب في دوري الأمم الأوروبية وأنا على ما يرام بدنياً، لكن ليس من المنطق أن يشارك اللاعب في 79 أو 80 مباراة، هذا غير ممكن. المسألة لا تتعلق بالمباريات فقط بل بجلسات التمارين والسفر وكل شيء، أحياناً تتمرن وتسافر ولا تلعب وهذا مرهق. أستطيع تفهم سبب إقامة بطولة دوري الأمم والمباريات الودية لكن أحياناً يكون من الجيد منح فرصة للاعبين آخرين. أشعر أن مدربي المنتخبات في بطولة دوري الأمم لا يمنحون الخط الثاني فرصة المشاركة ونجوم الفريق فرصة للراحة لأنهم يعطون البطولة أهمية أكبر من حجمها».
