شارك وفد من قسم المسرح والتمثيل في أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة في أربع ورش لفن المايم «التعبير الجسدي» نظمتها منظمة المايم العالمية في العاصمة الصربية بلغراد.
وتناولت الورش الأربع التي قدمها مجموعة من الفنانين المتخصصين بفن المايم من مختلف دول العالم عدداً من المواضيع «التمثيل الجسدي الصامت»، قدمها البروفيسور جورج ماسكارينهاز من البرازيل، و«الجسد الممثل» قدمها البروفيسور ماركو ستوجانوفيك من صربيا، أما الورشة الثالثة فكانت باقة منوعة لفن المايم، قدمها البروفيسور أوفير بلام من إسرائيل، والرابعة سلطت الضوء على الجسد الراقص للمدرسة الصربية، وأشرف عليها الكساندر دانيلوفيش من صربيا.
وقال علي عبيد الحفيتي، مدير عام الأكاديمية: «الهدف من مشاركة قسم التمثيل في الأكاديمية، هو الاحتكاك مع المدارس الدولية بفنون المسرح، وتأهيل منتسبي الأكاديمية في إطار احترافي يحاكي المدارس العالمية»، موضحاً أن «المشاركات الخارجية للأكاديمية تسهم في زيادة أواصر الترابط مع شركاء الأكاديمية الاستراتيجيين من مؤسسات فنية، وخبراء في المجال الفني من كافة الجنسيات، ما يسهم في تحقيق أهداف أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة في توفير المناخ الفني المناسب لمنتسبيها، وذلك تنفيذاً لرؤية سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، من خلال دعم وصقل مهارات المواهب في مختلف أنواع الفنون».
ولفت الحفيتي إلى أن الأكاديمية استضافت العام الماضي ورشة لفن المايم بالتعاون مع الهيئة الدولية للمسرح، قدمها ماركو ستويانوفيتش رئيس المنظمة الدولية لفن المايم، ركزت على تدريب الممثلين والأشخاص الموهبين على محاكاة حركة الجسد التعبيرية والابداعية، موضحاً أن استراتيجية عمل الأكاديمية تتركز على التنويع في برامجها الفنية والتعليمية وابتكار منصة فنية تشجع الإبداع لجميع منتسبيها.
«وام»
وتناولت الورش الأربع التي قدمها مجموعة من الفنانين المتخصصين بفن المايم من مختلف دول العالم عدداً من المواضيع «التمثيل الجسدي الصامت»، قدمها البروفيسور جورج ماسكارينهاز من البرازيل، و«الجسد الممثل» قدمها البروفيسور ماركو ستوجانوفيك من صربيا، أما الورشة الثالثة فكانت باقة منوعة لفن المايم، قدمها البروفيسور أوفير بلام من إسرائيل، والرابعة سلطت الضوء على الجسد الراقص للمدرسة الصربية، وأشرف عليها الكساندر دانيلوفيش من صربيا.
وقال علي عبيد الحفيتي، مدير عام الأكاديمية: «الهدف من مشاركة قسم التمثيل في الأكاديمية، هو الاحتكاك مع المدارس الدولية بفنون المسرح، وتأهيل منتسبي الأكاديمية في إطار احترافي يحاكي المدارس العالمية»، موضحاً أن «المشاركات الخارجية للأكاديمية تسهم في زيادة أواصر الترابط مع شركاء الأكاديمية الاستراتيجيين من مؤسسات فنية، وخبراء في المجال الفني من كافة الجنسيات، ما يسهم في تحقيق أهداف أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة في توفير المناخ الفني المناسب لمنتسبيها، وذلك تنفيذاً لرؤية سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، من خلال دعم وصقل مهارات المواهب في مختلف أنواع الفنون».
ولفت الحفيتي إلى أن الأكاديمية استضافت العام الماضي ورشة لفن المايم بالتعاون مع الهيئة الدولية للمسرح، قدمها ماركو ستويانوفيتش رئيس المنظمة الدولية لفن المايم، ركزت على تدريب الممثلين والأشخاص الموهبين على محاكاة حركة الجسد التعبيرية والابداعية، موضحاً أن استراتيجية عمل الأكاديمية تتركز على التنويع في برامجها الفنية والتعليمية وابتكار منصة فنية تشجع الإبداع لجميع منتسبيها.
«وام»
