أصبح عام 2021، من بين أكثر الأعوام التي شهدت ارتفاعاً ملحوظاً في مستويات التوتر بين الناس عالمياً، وفقاً لأحدث استطلاع عن المعنويات والمشاعر الصادر عن معهد جالوب. وقال 41% من المستطلعين البالغين من جميع العالم إنهم تعرضوا للكثير من التوتر في اليوم الذي سبق استطلاع الرأي. ومع ذلك، لا تزال الزيادة البالغة نقطة واحدة على مؤشر التوتر هذا العام، أقل من الزيادة الكبيرة التي بلغت 5 نقاط أساس بين عامي 2019 و2020.