دبي: «الخليج»
*********
تسلمت «الإمارات للشحن الجوي»، أحدث طائراتها من طراز بوينغ 777F لتعزيز قدرة أسطولها وتلبية النمو الهائل في الطلب.
وتشهد ذراع طيران الإمارات للشحن زيادة كبيرة في حمولات مختلف البضائع، بما في ذلك المنتجات الدوائية والمنتجات الطازجة. ففي السنة المالية 2021/ 2022، تجاوزت الحمولات المنقولة 2.1 مليون طن، بنمو 15% مقارنة بالسنة السابقة، وبلغت حصة المنتجات سريعة العطب 260 ألف طن، وسجلت الأدوية والسلع الثمينة المنقولة نمواً بنسبة 17%.
وقال نبيل سلطان، نائب رئيس أول طيران الإمارات لدائرة الشحن: «سوف تساعد الطائرة الجديدة على زيادة طاقتنا وتعزيز قدرتنا على تسليم البضائع الحيوية وتسهيل التجارة العالمية. وعلى الرغم من التحديات الصعبة هذا العام، فإن صناعة الشحن الجوي تشهد ازدهاراً كبيراً منذ بدء انتشار الجائحة. وسوف تواصل الإمارات للشحن الجوي رحلتها كواحدة من أكبر وأفضل شركات الشحن الجوي في العالم من خلال الاستثمار في أسطولنا وشبكتنا العالمية والتكنولوجيا والبنية التحتية اللوجستية ذات المستوى العالمي في مركزنا في دبي وخارجها».
طلب متنام
وتسجل معظم الأسواق العالمية قفزات في الطلب، بما فيها الصين. وسوف تسيّر الإمارات للشحن الجوي أربع رحلات شحن إضافية كل أسبوع لخدمة الصين. واعتباراً من هذا الأسبوع، ستشغّل الناقلة ست رحلات مباشرة إلى شنغهاي، ورحلتين إلى بكين وأربع رحلات إلى جوانشو، ما يضيف أكثر من 400 طن من سعة الشحن من وإلى الصين.
ولدى الإمارات للشحن الجوي أيضاً خطط جاهزة لزيادة الرحلات إلى هانوي وسيدني وخدمتهما مباشرة. كما ستسيّر رحلات إضافية إلى نيروبي، لتكون نقطة في خط شحن متعدد المحطات من دبي ورلد سنترال إلى مطار إلدوريت الدولي في كينيا. وتواصل الرحلة إلى نيروبي قبل أن تتجه شمالاً إلى ماستريخت بهولندا ثم إلى سرقسطة بإسبانيا قبل أن تعود الطائرة 777F إلى دبي ورلد سنترال. ويجري في كل محطة إنزال وتحميل أنواع مختلفة من البضائع بما في ذلك الزهور والمنسوجات والأدوية.
وبوصول طائرة الشحن الجديدة A6-EFU، يثبت عدد أسطول الإمارات للشحن الجوي عند 11 طائرة بوينغ 777F لأن الطائرة A6-EFG أعيدت إلى شركة التأجير الأسبوع الماضي.
نشاط دؤوب
وقامت طائرات الإمارات للشحن الجوي البوينغ 777F وطائرات الركاب البوينغ 777 التي تم تحويلها إلى طائرات شحن صغيرة Mini-Freighter بنحو 950 رحلة طيران عارض (تشارتر) خلال الأشهر الـ12 الماضية، إضافة إلى رحلات الشحن المنتظمة إلى مختلف الوجهات. كما توفر الإمارات للشحن الجوي للشاحنين مساحة لنقل البضائع على أسطول الركاب العامل الذي يضم نحو 210 طائرات بوينغ 777 وإيرباص A380.
وتقدم الإمارات للشحن الجوي لعملائها مجموعة من الحلول المصممة لمتطلباتهم الخاصة. وسواء كانت الشحنات قابلة للعطب مثل المواد الغذائية والزهور، أو أدوية تتطلب مناولة الشحنات المبردة، أو سلعاً ثمينة وإلكترونيات، أو سيارات ومواد للصناعة، أو خيول سباق وحيوانات منزلية أليفة، أو طرود بريدية وبريد سريع، أو بضائع عامة، فإن ذراع طيران الإمارات للشحن لديها الخبرة والإمكانات مع الحلول المتخصصة، لتلبية مختلف احتياجات الشاحنين.
*********
تسلمت «الإمارات للشحن الجوي»، أحدث طائراتها من طراز بوينغ 777F لتعزيز قدرة أسطولها وتلبية النمو الهائل في الطلب.
وتشهد ذراع طيران الإمارات للشحن زيادة كبيرة في حمولات مختلف البضائع، بما في ذلك المنتجات الدوائية والمنتجات الطازجة. ففي السنة المالية 2021/ 2022، تجاوزت الحمولات المنقولة 2.1 مليون طن، بنمو 15% مقارنة بالسنة السابقة، وبلغت حصة المنتجات سريعة العطب 260 ألف طن، وسجلت الأدوية والسلع الثمينة المنقولة نمواً بنسبة 17%.
وقال نبيل سلطان، نائب رئيس أول طيران الإمارات لدائرة الشحن: «سوف تساعد الطائرة الجديدة على زيادة طاقتنا وتعزيز قدرتنا على تسليم البضائع الحيوية وتسهيل التجارة العالمية. وعلى الرغم من التحديات الصعبة هذا العام، فإن صناعة الشحن الجوي تشهد ازدهاراً كبيراً منذ بدء انتشار الجائحة. وسوف تواصل الإمارات للشحن الجوي رحلتها كواحدة من أكبر وأفضل شركات الشحن الجوي في العالم من خلال الاستثمار في أسطولنا وشبكتنا العالمية والتكنولوجيا والبنية التحتية اللوجستية ذات المستوى العالمي في مركزنا في دبي وخارجها».
طلب متنام
وتسجل معظم الأسواق العالمية قفزات في الطلب، بما فيها الصين. وسوف تسيّر الإمارات للشحن الجوي أربع رحلات شحن إضافية كل أسبوع لخدمة الصين. واعتباراً من هذا الأسبوع، ستشغّل الناقلة ست رحلات مباشرة إلى شنغهاي، ورحلتين إلى بكين وأربع رحلات إلى جوانشو، ما يضيف أكثر من 400 طن من سعة الشحن من وإلى الصين.
ولدى الإمارات للشحن الجوي أيضاً خطط جاهزة لزيادة الرحلات إلى هانوي وسيدني وخدمتهما مباشرة. كما ستسيّر رحلات إضافية إلى نيروبي، لتكون نقطة في خط شحن متعدد المحطات من دبي ورلد سنترال إلى مطار إلدوريت الدولي في كينيا. وتواصل الرحلة إلى نيروبي قبل أن تتجه شمالاً إلى ماستريخت بهولندا ثم إلى سرقسطة بإسبانيا قبل أن تعود الطائرة 777F إلى دبي ورلد سنترال. ويجري في كل محطة إنزال وتحميل أنواع مختلفة من البضائع بما في ذلك الزهور والمنسوجات والأدوية.
وبوصول طائرة الشحن الجديدة A6-EFU، يثبت عدد أسطول الإمارات للشحن الجوي عند 11 طائرة بوينغ 777F لأن الطائرة A6-EFG أعيدت إلى شركة التأجير الأسبوع الماضي.
نشاط دؤوب
وقامت طائرات الإمارات للشحن الجوي البوينغ 777F وطائرات الركاب البوينغ 777 التي تم تحويلها إلى طائرات شحن صغيرة Mini-Freighter بنحو 950 رحلة طيران عارض (تشارتر) خلال الأشهر الـ12 الماضية، إضافة إلى رحلات الشحن المنتظمة إلى مختلف الوجهات. كما توفر الإمارات للشحن الجوي للشاحنين مساحة لنقل البضائع على أسطول الركاب العامل الذي يضم نحو 210 طائرات بوينغ 777 وإيرباص A380.
وتقدم الإمارات للشحن الجوي لعملائها مجموعة من الحلول المصممة لمتطلباتهم الخاصة. وسواء كانت الشحنات قابلة للعطب مثل المواد الغذائية والزهور، أو أدوية تتطلب مناولة الشحنات المبردة، أو سلعاً ثمينة وإلكترونيات، أو سيارات ومواد للصناعة، أو خيول سباق وحيوانات منزلية أليفة، أو طرود بريدية وبريد سريع، أو بضائع عامة، فإن ذراع طيران الإمارات للشحن لديها الخبرة والإمكانات مع الحلول المتخصصة، لتلبية مختلف احتياجات الشاحنين.
