اشترى المليونير ويليام ساتشيتي، رجل الأعمال البريطاني، قاعدة عسكرية تابعة لـ «سلاح الجو الملكي» في نورويتش البريطانية تحتوي على شبكة من الطرق الخاصة على طول 250 ألف ميل مربع لاختبار مركبته «سيارة» تبدو أقرب إلى مركبة فضاء وذات مظهر غريب، وحصل على نظام رادار كان موجوداً داخل القاعدة.
ويعود الرادار البالغ ارتفاعه 25 قدماً من حقبة الحرب الباردة، والذي أُوقف تشغيله ويستخدم للكشف عن القنابل النووية الواردة.
وقال ساتشيتي: «سأجد طريقة لإعادة استخدام هذا الرادار، ربما في رصد الأجسام الطائرة المجهولة».
وفي عام 2010 بيعت القاعدة بـ 4.780 مليون دولار، لكن ساتشيتي رفض تحديد المبلغ الذي اشتراها به مؤخراً.
ويعد ساشيتي الذي يمتلك شركة «Kar-go» التي تستخدم السيارات ذاتية القيادة لتوصيل الطرود، خبيراً في الروبوتات والذكاء الاصطناعي.
ويعود الرادار البالغ ارتفاعه 25 قدماً من حقبة الحرب الباردة، والذي أُوقف تشغيله ويستخدم للكشف عن القنابل النووية الواردة.
وقال ساتشيتي: «سأجد طريقة لإعادة استخدام هذا الرادار، ربما في رصد الأجسام الطائرة المجهولة».
وفي عام 2010 بيعت القاعدة بـ 4.780 مليون دولار، لكن ساتشيتي رفض تحديد المبلغ الذي اشتراها به مؤخراً.
ويعد ساشيتي الذي يمتلك شركة «Kar-go» التي تستخدم السيارات ذاتية القيادة لتوصيل الطرود، خبيراً في الروبوتات والذكاء الاصطناعي.
