يُعرض ثوب تتويج الملكة إليزابيث الثانية، البالغ طوله 6.5 متر (21 قدماً) ورداؤها والمجوهرات التي ارتدتها عندما توّجت بالحكم عام 1953، عن عمر يناهز 27 عاماً، للزوار في قلعة وندسور، ضمن احتفالات اليوبيل البلاتيني على تولي إليزابيث عرش المملكة المتحدة.
وسيتمكن الزوار من مشاهدة ثوب الساتان الأبيض في قاعة سانت جورج أكبر غرف قلعة في بيركشاير. وصُنع الرداء من المخمل الحريري الأرجواني. ويُعرض حتى 26 سبتمبر/ أيلول المقبل، مع عقد الملكة وأقراط تتويج الألماس.
وكان تصميم الفستان المرصع بالآلاف من اللؤلؤ والترتر والبلورات، هو الأخير من بين ثمانية خيارات قدّمها مصمم الأزياء البريطاني السير نورمان هارتنيل إلى الملكة.
بالإضافة إلى شعارات الأزهار المصنوعة من الخيوط الذهبية والفضية والحرير بلون الباستيل، فإنه يشمل أيضاً شعارات الولايات السبع المستقلة التي أصبحت ملكة عليها، إلى جانب شعارات الدول الأصلية في المملكة المتحدة.
واستغرق الفستان 3500 ساعة عمل، باستخدام 18 نوعاً من الخيوط الذهبية لإكمال التطريز بسنابل القمح وأغصان الزيتون، والتي ترمز إلى الازدهار والسلام.
وسيتم عرض عقد وأقراط التتويج المصنوعة في الأصل للملكة فيكتوريا عام 1858 وتتألف من 28 ماسة، بما في ذلك قلادة لاهور الماسية من الأحجار الكريمة، كما ارتدتها الملكة ألكسندرا والملكة ماري والملكة الأم، في تتويج أعوام 1902 و1911 و1937.
وسيتمكن الزوار من مشاهدة ثوب الساتان الأبيض في قاعة سانت جورج أكبر غرف قلعة في بيركشاير. وصُنع الرداء من المخمل الحريري الأرجواني. ويُعرض حتى 26 سبتمبر/ أيلول المقبل، مع عقد الملكة وأقراط تتويج الألماس.
وكان تصميم الفستان المرصع بالآلاف من اللؤلؤ والترتر والبلورات، هو الأخير من بين ثمانية خيارات قدّمها مصمم الأزياء البريطاني السير نورمان هارتنيل إلى الملكة.
بالإضافة إلى شعارات الأزهار المصنوعة من الخيوط الذهبية والفضية والحرير بلون الباستيل، فإنه يشمل أيضاً شعارات الولايات السبع المستقلة التي أصبحت ملكة عليها، إلى جانب شعارات الدول الأصلية في المملكة المتحدة.
واستغرق الفستان 3500 ساعة عمل، باستخدام 18 نوعاً من الخيوط الذهبية لإكمال التطريز بسنابل القمح وأغصان الزيتون، والتي ترمز إلى الازدهار والسلام.
وسيتم عرض عقد وأقراط التتويج المصنوعة في الأصل للملكة فيكتوريا عام 1858 وتتألف من 28 ماسة، بما في ذلك قلادة لاهور الماسية من الأحجار الكريمة، كما ارتدتها الملكة ألكسندرا والملكة ماري والملكة الأم، في تتويج أعوام 1902 و1911 و1937.
